سواليف:
2025-08-01@16:37:24 GMT

اكتشاف آثار فيضانات هائلة قديمة في غرب أوروبا

تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT

#سواليف

أظهرت الأبحاث الحديثة أن #الفيضانات التي وُصفت بأنها “غير مسبوقة” ليست كذلك إذا ألقينا نظرة على الماضي البعيد.

وقام فريق علمي بقيادة الباحثين من جامعة “إكستر” البريطانية بتوثيق تاريخ الفيضانات الكبرى في #أوروبا الغربية عبر آلاف السنين باستخدام السجلات الجيولوجية. ونُشرت الدراسة في مجلة Climatic Change.

كما أظهرت الدراسة أن العديد من الفيضانات القديمة تجاوز في شدتها الفيضانات الحديثة.

مقالات ذات صلة ترمب يفرض رسوما جمركية على جزر لا يسكنها سوى البطاريق 2025/04/04

وشككت الدراسة في فكرة مفادها أن الفيضانات الأخيرة الماضية لها علاقة حصرية بانبعاثات #غازات_الدفيئة.

وقال البروفيسور ستيفان هاريسون: “في السنوات الأخيرة الماضية تسببت الفيضانات حول #العالم، بما في ذلك في باكستان وإسبانيا وألمانيا، بخسائر بشرية ومادية فادحة. ووُصفت تلك الحوادث الطبيعية بأنها غير مسبوقة، لكن عند العودة إلى فترة ما قبل آلاف السنين نجد أن الأمر ليس كذلك. وفي الواقع، ما نسميه اليوم فيضانات غير مسبوقة قد يكون أقل حدة من #حوادث_طبيعية مماثلة وقعت في الماضي.”

واعتمدت الدراسة على تحليل الرواسب النهرية وتأريخ حبيبات الرمل وحركة الصخور الضخمة لتحديد حوادث الفيضانات التاريخية.

وأضاف هاريسون قائلا:” “عندما نجمع بين أدلة الفيضانات القديمة والتأثير الإضافي الناتج عن #الاحتباس_الحراري الذي يسبب ظواهر طقس أكثر تطرفا يمكننا تقدير خطر حدوث فيضانات حقيقية غير مسبوقة.”

وركزت الدراسة على ثلاثة مناطق، وبينها نهر الراين السفلي (ألمانيا وهولندا) ونهر سيفيرن العلوي البريطاني وأنهار منطقة بلنسية الإسبانية.

وكشفت بيانات نهر الراين عن وقوع 12 فيضانا على الأقل خلال الـ8000 عام الماضية تجاوزت في شدتها الفيضانات المعاصرة. أما سجل نهر سيفيرن فأظهر أن الفيضانات المسجلة خلال 72 عاما الماضية ليست استثنائية، مقارنة بالسجل الجيولوجي الذي يشمل 4000 عام. وكان أشد فيضان في المنطقة في عام 250 قبل الميلاد، حيث قدر الباحثون أن ذروة تدفق المياه فيه كانت أعلى بنسبة 50%، مقارنة بالفيضان المدمر الذي ضرب المنطقة عام 2000.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الفيضانات أوروبا غازات الدفيئة العالم الاحتباس الحراري غیر مسبوقة

إقرأ أيضاً:

مسكنات الألم الطبيعية تغنيك عن الأدوية.. بدون آثار جانبية

يرغب عدد كبير من الأشخاص فى معرفة مسكنات الألم الطبيعية لتجنب الاضرار الخطيرة التى تصيبهم بسبب الانواع الكيميائية.

ووفقا لما جاء فى موقع “ painmanagementservices” نكشف لكم أفضل المكملات العشبية التى تعمل على تسكين الألم والالتهابات.


الكركم (كركم لونغا):


يُعرف الكركمين، وهو المركب النشط في الكركم، بخصائصه القوية المضادة للالتهابات لذا فهو من أفضل مسكنات الالم الطبيعية.

 يُثبّط الكركمين مسارات الالتهاب، مما يجعله فعالاً بشكل خاص في حالات مثل التهاب المفاصل، وآلام العضلات، والالتهاب العام وتشير الدراسات إلى أن الكركم قد يكون فعالاً مثل بعض الأدوية المضادة للالتهابات التي تُصرف دون وصفة طبية، ولكن دون آثار جانبية على الجهاز الهضمي.


الزنجبيل (Zingiber officinale)


يحتوي الزنجبيل على مركبات تُثبّط المواد الكيميائية المُسبّبة للالتهابات، مثل البروستاجلاندين والسيتوكينات التى تجعل الزنجبيل من أفضل مسكنات الألم الطبيعية.

وقد استُخدم لقرون لعلاج الحالات الالتهابية، مثل هشاشة العظام والتهاب المفاصل الروماتويدي وتؤكد الأبحاث الحديثة أن الزنجبيل يُخفّف الألم والتيبّس بشكل ملحوظ، وخاصةً في المفاصل.


اللبان الهندي (Boswellia serrata)


اللبان الهندي وهو عشبة قوية مضادة للالتهابات، استُخدمت لقرون في الطب الأيورفيدي وتعمل أحماض اللبان، وهي مكوناتها النشطة، على تثبيط الليكوترينات، وهي جزيئات مسؤولة عن الالتهاب في حالات مثل التهاب المفاصل والربو وداء الأمعاء الالتهابي و يُعد اللبان مفيدًا بشكل خاص لآلام المفاصل المزمنة والالتهابات.


لحاء الصفصاف (ساليكس ألبا)


يُعرف باسم أسبرين الطبيعة، ويحتوي على الساليسين، وهو مركب مشابه كيميائيًا للأسبرين وقد استُخدم لقرون لتخفيف الألم والالتهابات، وخاصةً في حالات مثل هشاشة العظام وآلام الظهر والصداع ولمن لا يتحمل الآثار الجانبية المعدية المعوية للأسبرين أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، يُوفر لحاء الصفصاف بديلًا طبيعيًا.


مخلب الشيطان (Harpagophytum procumbens)


موطنه جنوب أفريقيا، يشتهر بخصائصه المضادة للالتهابات والمسكنة للألم. تساعد المركبات النشطة في هذه العشبة، هارباغوسيدات، على تقليل الالتهاب وتخفيف الألم، مما يجعلها فعالة بشكل خاص في حالات مثل التهاب المفاصل وآلام الظهر.


الكابسيسين (Capsicum)


يُعرف الكابسيسين الموجود في الفلفل الحار، بقدرته على تخفيف الألم عن طريق تثبيط المادة P، وهي ناقل عصبي ينقل إشارات الألم إلى الدماغ.

 ويُستخدم الكابسيسين موضعيًا بشكل شائع لعلاج آلام المفاصل، والاعتلال العصبي، وآلام العضلات، كما يُمكن تناوله كمكمل غذائي لفوائده المضادة للالتهابات بشكل عام ولكن يجب مراعاة الاثار الجانبية وموانع الاستعمال و اجراء اختبار حساسية قبل وضعه.


 

طباعة شارك مسكنات الالم مسكنات الالم الطبيعية أفضل مسكنات الألم الطبيعية الكركم لحاء الصفصاف

مقالات مشابهة

  • أمانة الطائف ترقع جاهزيتها لمواجهة آثار الحالة المطرية المتوقعة
  • متحف آثار السلط.. توثيق الحياة اليومية والثقافة المعمارية والاجتماعية
  • نائب سيارة المعاقين يرد: الواقعة قديمة.. وصدى البلد ينشر البيانات
  • لقطة قديمة من سوق قلعة بيشة في عسير
  • صراع المال الذي سيشكل مستقبل أوروبا
  • الإمارات تتضامن مع رومانيا وتعزي في ضحايا الفيضانات
  • منذ مطلع يوليو.. أوروبا تواجه موجة جفاف غير مسبوقة
  • اكتشاف فصيلة دم جديدة غير مسجلة لدى امرأة هندية
  • الإمارات تتضامن مع الصين وتعزي في ضحايا الفيضانات
  • مسكنات الألم الطبيعية تغنيك عن الأدوية.. بدون آثار جانبية