«كانت ست جميلة».. هند صبري تنعى زوجة نضال الشافعي
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
نعت الفنانة هند صبري، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» زوجة الفنان نضال الشافعي "هند محمد علي»، اليوم الجمعة، وذلك بعد رحيلها عن عالمنا أمس الخميس عقب صراع مع المرض والحزن.
وشاركت هند صبري، عبر حسابها على «إنستجرام» صورة، معلقة عليها قائلة: «كانت ست جميلة، الله يرحمها ويجعلها من أهل الجنة، خالص العزاء للزميل نضال الشافعي».
وشيعت جنازة زوجة نضال الشافعي، منذ قليل، من مسجد آل بهجت في مدينة السادس من أكتوبر، بحضور عدد كبير من نجوم الفن.
وكانت زوجة نضال الشافعي، دخلت في نوبة من الحزن الشديد إثر وفاة والدتها، لتلاحقها بعد 22 يومًا من وفاتها.
وفاة والدة زوجة نضال الشافعيومنذ 22 يوما، غادرت الحياة والدة زوجة الفنان نضال الشافعي، التي أعلنت عن وفاتها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلة: البقاء والدوام لله.. أمي في ذمة الله.
آخر أعمال نضال الشافعيوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال نضال الشافعي مشاركته في مسلسل «الأميرة ضل حيطة» الذي عرض خلال موسم دراما رمضان 2025.
قصة مسلسل الأميرة ضل حيطةودارت قصة مسلسل الأميرة ضل حيطة حول زينب التي تتزوج من أحد المحامين بعد فترة قصيرة من التعارف بسبب وضعه المالي الكبير ومثاليته المفرطة التي تجعله محل ثقة، ولكن تحدث العديد من المفارقات التي تكشفه أمامها لتبدأ حياتها في التحول إلى جحيم لم تتوقعه.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. نضال الشافعي يستعد لمشاركته في «الأميرة ضل حيطة»
مسلسلات رمضان 2024.. نضال الشافعي ينشر البوستر الرسمي لـ «جري الوحوش»
توفيت بعد 22 يوما من رحيل والدتها.. موعد تشييع جثمان زوجة نضال الشافعي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نضال الشافعي الفنان نضال الشافعي أعمال نضال الشافعي زوجة نضال الشافعي وفاة زوجة نضال الشافعي زوجة الفنان نضال الشافعي وفاة زوجة الفنان نضال الشافعي جنازة زوجة نضال الشافعي صلاة الجنازة على زوجة نضال الشافعي زوجة نضال الشافعی الأمیرة ضل حیطة
إقرأ أيضاً:
سفير تايلاند: تعاون متنامٍ مع مصر وزيارة الأميرة تؤكد عمق العلاقات بين البلدين
أكد سفير تايلاند بالقاهرة ثيناوات سيريكول في حديث خاص للإذاعة المصرية ضمن برنامج "عالم المعرفة" بالبرنامج الأوروبي، أن العلاقات بين مصر وتايلاند تشهد تطورًا ملحوظًا وقائمة على التاريخ والاحترام المتبادل، مشيرًا إلى أن بلاده تثمّن الجهود الكبيرة التي تبذلها القيادة المصرية لتعزيز البنية التحتية ودعم الاستثمار والسياحة.
وأوضح السفير أن الأميرة ابنة الملك التايلاندي زارت مصر ممثلة لبلادها في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث التقت بالرئيس عبد الفتاح السيسي ونقلت له تحيات والدها الملك، مؤكدًا أنها استمتعت بالمشاركة في هذا الحدث العالمي. وأضاف أن الأميرة تمتلك شغفًا خاصًا بالحضارة المصرية، وهذه هي زيارتها الرابعة للقاهرة.
وأشار السفير إلى أن تايلاند تقدر حجم العمل الذي قامت به الدولة المصرية في بناء هذا الصرح الحضاري الكبير، إلى جانب مشروعات تطوير البنية التحتية التي من شأنها جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية وتنشيط القطاع السياحي.
وكشف عن أن شركة فندقية تايلاندية ستبدأ قريبًا في إنشاء وافتتاح فنادق جديدة في مصر، فضلًا عن وجود شركة تايلاندية أخرى تعمل في مجال المنسوجات داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
كما أوضح أن حجم التجارة بين البلدين يبلغ نحو 700 مليون دولار سنويًا، معربًا عن أمله في زيادة حجم التبادل التجاري خلال السنوات المقبلة، مؤكدًا أن السوق المصري يمتلك فرصًا واسعة وجاذبة لرجال الأعمال التايلانديين، خاصة في مجالات الطاقة النظيفة والخضراء.
وفي سياق التعاون الثقافي والديني، أكد السفير أن ما يقرب من 3 آلاف طالب تايلاندي يدرسون في جامعة الأزهر، وينقلون مبادئ الإسلام الوسطي إلى بلادهم، لاسيما أن 10% من سكان تايلاند من المسلمين.
وأشار إلى أن زيارة شيخ الأزهر لتايلاند العام الماضي، وزيارة مفتي الجمهورية هذا العام، تعكس متانة العلاقات الروحية والفكرية بين البلدين. وأضاف أن هؤلاء الطلاب يعودون إلى بلادهم كسفراء لمصر وثقافتها.
وتناول السفير ملامح بلاده، موضحًا أن تايلاند التي يسكنها نحو 70 مليون نسمة تمثل بوابة اقتصادية مهمة بين الشرق والغرب، وتعد محطة محورية للتجارة الدولية، كما تتمتع بقطاع طبي متقدم، وتحقق معدلات نمو مرتفعة في التصدير بمجالات التكنولوجيا وصناعة السيارات والزراعة. ويعد القطاع السياحي ركيزة أساسية في اقتصادها، حيث يمثل 16% من الدخل القومي، وتستقبل البلاد أكثر من 30 مليون سائح سنويًا بفضل طبيعتها وجوها وشعبها المعروف بالسماحة.
واختتم السفير حديثه بالتأكيد على أنه في عامه الأول بالقاهرة يسعى إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، معربًا عن تفاؤله بمستقبل مشرق للتعاون المصري–التايلاندي.
كما أعرب عن أمله في تبادل زيارات رسمية رفيعة المستوى قريبًا، مستذكرًا بفخر زيارة ملك تايلاند إلى مصر عام 1897 وإقامته بقصر عابدين، وكذلك زيارة الملك الحالي لمصر قبل 33 عامًا عندما كان وليًا للعهد.