“الخارجية الامريكية” تقر بامتلاك “قوات صنعاء” صواريخ متطورة
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
الجديد برس|
اعترفت الخارجية الأمريكية “ضمنياً” بأن لدى “الحوثيين” “أسلحة متطورة” يستخدمونها لضرب أهدافها في البحر الأحمر.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن واشنطن تتخذ إجراءات ضد “الحوثيين” لردعهم .
وعلى صعيد آخر، قال الوزير الأمريكي أن من الضروري إعادة هيكلة النظام العالمي للتجارة.
وأضاف روبيو أن الصين لا تستورد بضائع لكنها في المقابل تصدر وتقوم بإغراق الأسواق، كما تعمل على “أكبر توسع عسكري في تاريخها وعلينا مواجهة ذلك”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية: تحالف “صمود” ساهم في اندلاع الحرب بالبلاد
اتهمت الخارجية السودانية تحالف “صمود” السياسية بخلق الأجواء السياسية التي أدت لاندلاع الحرب في البلاد بسبب إصراره على احتكار تمثيل المدنيين وإدارة الفترة الانتقالية وإقصاء القوى الأخرى.
وقالت وزارة الخارجية السودانية في بيان لها، اليوم، أنها تتابع تحركات ما يسمى بتحالف “صمود” واصفة إياه بأنها أحد الأذرع السياسية الراعية لميليشيا الدعم السريع في إفريقيا على -حد قولها-.
وأضاف البيان أن تحالف “صمود” يبحث عن مخرج سياسي لقوات الدعم السريع بعد أن توالت عليها الهزائم العسكرية.
مشيرا إلى أن تحالف صمود ليس له أي سند شعبي، وهو مجموعة لا تمثل إلا أفرادها، وعملت على إفشال كل مساعي إطلاق حوار وطني شامل قبل وبعد الحرب.
وتابع البيان قائلا: تحالف “صمود” تماهى مع مطالب ميليشيا الدعم السريع بأن تبقى جيشًا موازيًا لفترة لا تقل عن 10 سنوات ومنحتها شرعية لإقامة ما يسمى “بالحكومة الموازية” بعد توقيع اتفاق سياسي معها في يناير 2024 تصمن إنشاء إدارة مدنية في المناطق التي احتلتها المليشيا الإرهابية”.
مضيفا أن المجموعة رفضت المشاركة في الاجتماع الذي دعا له الاتحاد الافريقي للقوى السياسية المدنية في أغسطس 2024 انطلاقا من رغبتها في احتكار تمثيل المدنيين، كما رفضت التوجهات الإيجابية الأخيرة للاتحاد الإفريقي تجاه السودان.
وأشار البيان الى أن مجموعة “صمود” تدافع عن تورط الراعية الإقليمية لقوات الدعم السريع في الحرب علما بأن هذا الدعم هو من أهم عوامل استمرارها.
وجدد البيان رفض الحكومة السودانية لأي تعامل من الدول الأفريقية مع هذه المجموعة المعزولة وفتح المنابر لها.
الخارجية السودانيةالدعم السريعصمود