طبيب يحذر: آلام الفك الصباحية قد تشير إلى مشكلات صحية خطيرة
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور أرتيوم باريشيف أخصائي طب الأعصاب بالمركز الطبى الروسى، عن الأعراض الرئيسية التي تتطلب الاهتمام بها عند الإحساس بألم الفك فى الصباح وفقا لما نشرته مجلة إزفيستيا.
أوضح الدكتور أرتيوم باريشيف، أن المفصل الصدغي الفكي يلعب دورا رئيسيا في المضغ والكلام وتعبيرات الوجه وحتى عمل الجهاز المناعي، وقد يؤدي تجاهل مشكلات الفك إلى مشكلات صحية خطيرة، حيث يتصل الفك السفلي بالجمجمة بمفصل متحرك للغاية، وتساعد أربع عضلات مع بعض بالتحكم في حركته لضمان الحركة والمضغ الكافي.
ويحدد الطبيب الأعراض الرئيسية التي تتطلب الاهتمام ألم الصباح في الفك وصعوبة فتح الفم عندما لا يمكن وضع أصبعين مطويين بين الأسنان والصداع في الصدغين وانخفاض حركة الوجه.
وإذا كان الشخص يعتبر نفسه بصحة جيدة بشكل عام ولا يعاني من أي صعوبات جسدية معينة، ولكن في الوقت نفسه يعاني من توتر مستمر في الرقبة وحركة محدودة، فمن المحتمل أن جزءا من الفقرات الرقبية تتحمل عبء الفكين ويوصي الطبيب لمنع حدوث المضاعفات بالاهتمام بالأعراض المبكرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طب الأعصاب الفك الصدغي المفصل الصدغي الفكي
إقرأ أيضاً:
حفاظاً على شبابه ونضارة وجهه.. مصري يُطلق زوجته لتجنب التجاعيد!
#سواليف
في #دعوى_تسوية تحمل طابعاً غير تقليدي، أقدمت #زوجة_مصرية في #نهاية_العشرينيات من عمرها، على اللجوء إلى #المحكمة بعد أن فوجئت بإنهاء زوجها لعلاقتهما شفوياً، دون إخطار قانوني أو إجراء رسمي.
وقضى الطرفان ثلاث سنوات في زيجة أسفرت عن طفل واحد، إلا أن النهاية جاءت بشكل غير متوقع، وبمبررات صادمة وصفتها الزوجة بـ”المهينة”.
وكشفت المحامية نهى الجندي في تصريحات خاصة لـ”24″ أن إحدى موكلاتها تفاجأت بأن زوجها الثلاثيني طلّقها شفهياً حرصاً منه على صحة بشرته، ما دفعها للتقدم بطلب تسوية لدى المحكمة بعد أن وجدت نفسها أمام واقع غير مألوف.
مقالات ذات صلة جسم ملتهب يخترق سماء عدة ولايات أمريكية يثير الذعر ويحير الخبراء 2025/06/27وبحسب أقوال الزوجة التي نقلتها المحامية، فقد برر الزوج قراره بالانفصال، بادعاء أن الحياة الزوجية “تضر بشرته” وتؤثر سلباً على نفسيته، قائلاً لزوجته بشكل متكرر إن “النكد يدمّر الأعصاب والبشرة”.
ولفتت الجندي إلى أن هذا المنطق طغى على معظم تعاملاته مع زوجته، إذ كان يتجنب النقاش، كما كان يفضّل الاهتمام بنفسه عبر جلسات نضارة للبشرة، بينما يتهم زوجته باستمرار بأنها سبب في ظهور “تجاعيده وتوتره اليومي”.
العلاقة بدأت عبر تعارف تقليدي ضمن إطار “الصالونات”، لكن الخلافات سرعان ما تصاعدت نتيجة افتعال الزوج للمشاكل بصورة دائمة -وفق وصف الجندي- حيث اتّسمت تصرفاته بالأنانية الشديدة، مع الحرص بشكل مبالغ فيه على راحته الشخصية ومظهره الخارجي بالمقارنة مع أي مسؤوليات أسرية.
الزوجة عبّرت في إفادتها عن دهشتها من طريقة تفكيره، قائلة إنه كان يعتبرها عبئاً على استقراره النفسي “لدرجة أنه كان يذهب لجلسات التجميل وحده ويمنعها من الاهتمام بنفسها”.
وذكرت الجندي أن الزوج لم يُبدِ أي نية للتفاوض أو رغبة في تحمل المسؤولية تجاه طفله، بل اكتفى بتصريح شفوي بالطلاق، دون الالتفات إلى التبعات القانونية أو الاجتماعية للانفصال، وهو ما دفع موكلتها إلى اللجوء للمحكمة، لضمان حقوقها وحقوق طفلها، وأكدت أن إجراءات التسوية لا تزال جارية.