سواليف:
2025-06-20@03:55:09 GMT

متى يكون فرط التعرق خطراً؟

تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT

#سواليف

قد يكون التعرق المُفرط أحياناً مؤشراً على خلل في الجسم.

وقد يحدث #فرط_التعرق في #الإبطين و #الوجه و #فروة_الرأس وراحة اليد والقدمين.ويقول جراح التجميل الدكتور جويل إي. كوبلمان، لصحيفة “يو إس إيه توداي”: “للذين يعانون من التأثيرات العقلية للتعرق المفرط ورائحة الجسم، من المهم أن يفهموا أن هذه الحالات شائعة ويمكن التحكم فيها، لكن المهم التفريق بين التعرق الطبيعي، والتعرق المؤشر على مشكلة صحية”.

في هذا الشأن، يوضح كوبلمان، أن التعرق رد فعل طبيعي للجسم الذي يحتاج إلى التبريد، مشيراً إلى أوقات يكون فيها استجابة طبيعية لشيء جسدي، مثل الرياضة، أو الشعور بالحرارة أو المرور بمرحلة البلوغ أو انقطاع الطمث، وفقاً لطب ستانفورد.

مقالات ذات صلة توصيات للحفاظ على العناصر الغذائية في الخضار والفواكه 2025/04/08

علامة التعرق المفرط

يوضخ كوبلمان، أن التعرق المفرط قد يكون ناتجاً عن فرط نشاط الغدد العرقية. كما تؤثر العوامل الوراثية، والتوتر، والتغيرات الهرمونية على كمية العرق، هذا بجانب بعض الأدوية قد تؤثر على مستويات العرق.

متى يكون التعرق مُقلقاً؟

ينصح الأطباء بضرورة استشارة الأخصائيين، إذا كان الشخص يتصبب عرقاً حتى عندما لا يكون هناك سبب واضح لذلك.

ويقول كوبلمان: “التعرق أمر طبيعي أثناء ممارسة النشاط البدني، وفي البيئات الحارة، أو عند الشعور بالتوتر. ومع ذلك، إذا كنت تتعرق بشكل مفرط دون هذه المحفزات، فقد يشير ذلك إلى فرط التعرق أو مشاكل صحية أخرى”.

مشكلات صحية

وفقاً لجامعة ستانفورد للطب، قد يكون التعرق الشديد ناتجاً في بعض الأحيان عن مشاكل صحية مثل مرض السكري، أو قصور القلب، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو القلق

وللحد من التعرق المفرط، ينصح كوبلمان بعدة طرق، أولها استخدام مزيل عرق قوي وارتداء أقمشة تسمح بمرور الهواء مثل الكتان أو القطن، والتركيز على التحكم في التوتر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فرط التعرق الإبطين الوجه فروة الرأس

إقرأ أيضاً:

مستشفيان في غزة يحذّران من كارثة صحية وشيكة تُهدّد حياة الرضّع

حذّر مستشفيا الرنتيسي بمدينة غزة ، ومجمع ناصر الطبي جنوب القطاع، اليوم الخميس، من "كارثة صحية" وشيكة تهدد حياة الرضع، جراء نفاد حليب الأطفال، في ظل استمرار حرب الإبادة والحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.

وقال مدير مستشفى الرنتيسي جميل علي، في بيان: "نطلق نداء عاجلا من قلب المعاناة في غزة، حيث يواجه الأطفال كارثة صحية حقيقية، بسبب الانقطاع التام لحليب الأطفال".

وأضاف أن "المستشفى لا يملك حاليا أي علبة حليب واحدة، رغم استقباله يوميا العديد من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية وضعف الامتصاص"، واصفا الوضع بـ"أزمة إنسانية حقيقية بحق الطفولة".

وناشد علي المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بـ"التحرك الفوري لتوفير الحليب وإنقاذ حياة الأطفال في غزة".

اقرأ أيضا/ غرفة العمليات الحكومية تبحث أوضاع القطاع الخاص في غزة

في السياق ذاته، حذّر مدير مبنى التحرير للأطفال والولادة بمجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس (جنوب القطاع) الطبيب أحمد الفرا، من خطر وشيك على حياة المواليد الجدد.

وقال: "خلال 48 ساعة، قد نبدأ بفقدان أرواح أطفال خدج ورضع بسبب نفاد الحليب المخصص لهم".

ومنذ 2 آذار/ مارس الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.

المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية "القسام" تُعلن قنص جندي إسرائيلي شرق حي الشجاعية محدث: 92 شهيدا في غزة جراء الاستهدافات الإسرائيلية منذ فجر الخميس بدء تشغيل مستشفى المواصي الميداني بخانيونس جنوب قطاع غزة الأكثر قراءة 3 قتلى وأكثر من 100 جريح في هجمات إيران على إسرائيل بار : عشرات المقاتلات الحربية نفذت غارات دقيقة فوق طهران 34 شهيدا في غزة الجمعة 13 يونيو 2025 كاتس : إيران تجاوزت الخطوط الحمراء عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • عواقب صحية خطيرة لإدمان المواد الإباحية
  • لماذا دعا بن غفير الشرطة لملاحقة متابعي الجزيرة؟ مغردون يعلقون
  • مستشفيان في غزة يحذّران من كارثة صحية وشيكة تُهدّد حياة الرضّع
  • تخلص من الإحراج .. أطعمة ومشروبات تعالج فرط التعرق
  • استشاري: 4 مخاطر صحية تسببها السرعة في تناول الطعام
  • لماذا يُعدّ التنافس العام على الحقائب الوزارية خطراً على الدولة؟
  • استشاري: ارتفاع ضغط الدم قد يكون بلا أعراض
  • حين يكون الإخلاص هو سر النجاح الوطني
  • موسكو: الضربات ضد المنشآت النووية السلمية تشكل خطرا حقيقيا لا افتراضيا
  • ماذا يأكل النجوم.. وكيف يتمتعون بحياة صحية؟