درعا-سانا

أطلق مجلس مدينة درعا حملة لإزالة البسطات والعربات المنتشرة بشكل عشوائي في عدد من الساحات والشوارع الرئيسية في المدينة.

وأوضح رئيس مجلس مدينة درعا المهندس محمد عياش في تصريح لمراسلة سانا أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة المجلس الرامية إلى ضبط الأسواق العشوائية، وتنظيم المشهد العام في المدينة، والحفاظ على المظهر الحضاري وتنظيم الحركة المرورية، وتنشيط الأسواق من خلال توزيع الباعة بشكل منظم في موقع ملائم، تم تقسيمه وتجهيزه بما يتناسب مع طبيعة النشاط التجاري.

وأضاف عياش: إن البسطات والعربات تنتشر بشكل عشوائي في الشارع الممتد من ساحة 18 آذار حتى دوار البانوراما وأسواق السبيل، وإن دائرة الشؤون الصحية في مجلس مدينة درعا حررت إنذارات خطية بحق الشاغلين، تمهيداً لنقلهم إلى المكان الجديد في الشارع الممتد من ساحة 18 آذار باتجاه سوق عماش مقابل موقع فرن الطير.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: مجلس مدینة درعا

إقرأ أيضاً:

حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين

أعلنت قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا بجنوب سوريا -اليوم الأربعاء- عن إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم الواقعة في الريف الشمالي للمحافظة، تستهدف جمع السلاح العشوائي المنتشر في المنطقة وملاحقة المطلوبين والخارجين عن القانون.

وقال المكتب الإعلامي لمحافظة درعا -في بيان- إن الحملة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المدينة، والحد من ظاهرة انتشار السلاح غير المرخص، مشيرا إلى أن العمليات الأمنية ستشمل حملات دهم وتوقيفات بحق المطلوبين للأجهزة القضائية والأمنية.

قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا أعلنت إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم لجمع الأسلحة العشوائية (الجزيرة)

وتأتي هذه الحملة بعد يوم واحد فقط من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى بريف درعا الغربي، حيث ضبطت خلالها كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة، في إطار جهود الدولة الرامية إلى "حصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية.

وفي السادس من مارس/آذار الماضي، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع قتلى وجرحى.

إعلان

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول في مناطق عدة بسوريا.

وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان) وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.

الحملة جاءت بعد يوم واحد من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى (الجزيرة) مديرية الأمن الداخلي ضبطت كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة في مدينة نوى بريف درعا الغربي (الجزيرة) الحملة تأتي ضمن جهود الدولة "لحصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية (الجزيرة)

 

مقالات مشابهة

  • مجموعة سياحية أوروبية تزور مدينة بصرى الشام وتطلع على معالمها الأثرية
  • حملة لإزالة إشغالات وتعديات الباعة الجائلين بالوليدية بأسيوط
  • سوريا: حملة أمنية واسعة في ريف درعا لضبط السلاح وملاحقة المطلوبين
  • قوى الأمن الداخلي تطلق حملة أمنية في مدينة الشيخ مسكين بريف درعا، بهدف جمع السلاح العشوائي المنتشر في المنطقة وملاحقة المطلوبين
  • حملة مكبرة لإزالة معارض السيارات المخالفة بالقليوبية
  • سكرتير مساعد الأقصر يقود حملة لإزالة 9 تعديات على أراضٍ زراعية بالزينية
  • حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين
  • السوداني يطلق مدينة الصدر الجديدة ويؤكد: 60 ألف وحدة سكنية لتغيير وجه العاصمة
  • حملة ميدانية لتنظيم حركة السير في مدينة درعا
  • حملة لإزالة المطبات في ثلاث طرق رئيسة