تفاني في المحافظة على سيارة ترحيل الموظفين طيلة فترة الحرب في مناطق سيطرة الدعم السريع
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
من أحاجي الأمانة ( ١٦٧٣١ ):
○ كتب: أ. Mirgni Swaralzhab
□□ العامل ببنك الاستثمار المالي محمد إبراهيم (ود إبراهيم) يسكن في بحري السامراب من أبناء كردفان
تفاني في المحافظة على سيارة ترحيل الموظفين طيلة فترة الحرب في مناطق سيطرة الدعم السريع.
□ كان ممكن يضعف قدام الشيطان ويبيع العربية.
□ كان ممكن يخليها تتسرق شان مايعرض نفسه للموت
عربية هايس شريحة موديل ٢٣ لاتقل عن ستين مليار
عمل شنو ؟؟
□ دخلها في زقاق بيته وبنى طوب للعرش مع البرندة بعد غطاها بمشمعات ولأمانته ربنا حفظها وطلعت سالمة.
□ ياخوانا التربية والأخلاق والقيم زيها مافي مافي مافي دي الكنز الحقيقي.
□ أسأل الله أن يكرمك دنيا وآخرة، وعلى إدارة البنك مكافأته بهذه السيارة وراتب مدى الحياة يورث.
#من_أحاجي_الحرب إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وسط تصاعد الدعوات لإنهاء الحرب..غارات الاحتلال تمتد إلى شمال غزة
يونيو 7, 2025آخر تحديث: يونيو 7, 2025
المستقلة/-أسامة الأطلسي/.. شهدت مناطق متعددة في شمال قطاع غزة تصعيدًا جديدًا بداية هذا الأسبوع، حيث وسّعت قوات الاحتلال الإسرائيلي من نطاق غاراتها الجوية، ما أدى إلى موجة جديدة من الذعر بين السكان المدنيين الذين يواجهون خطر التهجير مجددًا.
وبينما تتصاعد أعمدة الدخان من بلدات مثل بيت لاهيا وجباليا، تزداد المخاوف من تكرار سيناريو النزوح الجماعي الذي شهده القطاع في الأشهر الماضية.
ويقول سكان محليون إن الغارات استهدفت مناطق مأهولة ومحيطة بمراكز إيواء مؤقتة، مما أجبر عائلات على حزم ما تبقى من أمتعتهم والبحث عن مأوى أكثر أمنًا — في ظل ندرة الخيارات وانعدام الأمان في كل مكان.
في هذا السياق، تتصاعد الأصوات الدولية والمحلية الداعية إلى وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء دوامة الحرب المستمرة منذ شهور. وعبّر عدد من السكان عن خيبة أملهم من استمرار الصراع، مؤكدين أن حياتهم لم تعد تحتمل مزيدًا من القصف والانهيار الإنساني. يقول أحد النازحين من شمال غزة: “لم نعد نعرف إلى أين نذهب. الحرب تحاصرنا من كل اتجاه، ونريد فقط أن نعيش.”
وفي ظل التدهور المتواصل في الأوضاع الإنسانية، أطلقت منظمات محلية ودولية تحذيرات بشأن النقص الحاد في المساعدات، خصوصًا في المناطق الشمالية التي بات الوصول إليها أكثر صعوبة مع استمرار العمليات العسكرية.
ورغم تصاعد الدعوات السياسية والإنسانية لإيجاد مخرج للأزمة، لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، مما يعمّق معاناة المدنيين ويدفع بمزيد من العائلات نحو حافة الانهيار النفسي والمادي.
وسط هذا المشهد القاتم، تبقى الأسئلة الكبرى معلقة: متى تتوقف الحرب؟ ومن سيتحمل مسؤولية إنقاذ أرواح المدنيين العالقين في دائرة العنف المستمر؟