إجازات شهر أبريل 2025 في مصر.. «خاص وحكومة»
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
إجازات شهر إبريل 2025.. مع انتهاء إجازة عيد الفطر، يبحث العديد من الموظفين والعاملين بقطاعات الدولة «العامة أو الخاصة»، عن إجازات شهر أبريل 2025 في مصر.
إجازات شهر إبريل 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص إجازات شهر إبريل 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هــنـــــــــــا.
ويحتوي شهر أبريل على إجازتين الأولى إجازة عيد شم النسيم والثانية عيد تحرير سيناء، بالإضافة للإجازات الرسمية الأسبوعية للموظفين، وذلك بجانب إجازة عيد الفطر التي كانت يومي الثلاثاء والأربعاء «1 و2» أبريل.
ما هي إجازات شهر إبريل 2025- إجازة شم النسيم 2025 يوم الإثنين الموافق 21 إبريل 2025.
- إجازة عيد تحرير سيناء يوم الجمعة الموافق 25 إبريل 2025.
- يوم الإثنين 21 أبريل 2025: إجازة بمناسبة عيد شم النسيم.
- يوم الجمعة 25 أبريل 2025: إجازة بمناسبة عيد تحرير سيناء.
- يوم الخميس الموافق 1 مايو 2025: إجازة بمناسبة عيد العمال.
- يوم الخميس الموافق 5 يونيو 2025: إجازة بمناسبة يوم وقفة عرفات.
- يوم الجمعة الموافق 6 يونيو 2025: إجازة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
- يوم السبت الموافق 7 يونيو 2025: إجازة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
- يوم الخميس الموافق 26 يونيو 2025: إجازة بمناسبة رأس السنة الهجرية.
- يوم الإثنين الموافق 30 يونيو 2025: إجازة بمناسبة ثورة 30 يونيو.
- يوم الأربعاء الموافق 23 يوليو 2025: إجازة بمناسبة عيد الثورة.
- يوم الخميس الموافق 4 سبتمبر 2025: إجازة بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف.
- يوم الإثنين الموافق 6 أكتوبر 2025: إجازة بمناسبة عيد القوات المسلحة وانتصارات أكتوبر المجيدة.
اقرأ أيضاًاتحاد الغرف السياحية: قرار ترخيص وحدات شقق الإجازات دفعة للقطاع السياحي
موعد إجازة شم النسيم.. «إجازات شهر أبريل 2025 كاملة»
بعد انتهاء إجازة عيد الفطر.. اعرف مواعيد الإجازات الرسمية 2025 في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اجازات 2025 الإجازات الرسمية في مصر 2025 مواعيد الإجازات الرسمية 2025 في مصر مواعيد اجازات 2025 إجازات 2025 الرسمية إجازات 2025 رسمية الإجازات الرسمية في مصر اجازات شهر ابريل ٢٠٢٥ إجازات مصر 2025 إجازات شهر إبريل 2025 في مصر اجازات 2025 في مصر إجازات شهر إبريل إجازات شهر إبریل 2025 إجازات شهر أبریل 2025 یوم الخمیس الموافق إجازة بمناسبة عید یوم الإثنین شم النسیم إجازة عید یونیو 2025 فی مصر
إقرأ أيضاً:
تقارير عبرية: إسرائيل عند مفترق طرق وحكومة نتنياهو على وشك الانهيار
تواجه إسرائيل في هذه الأيام واحدة من أخطر أزماتها السياسية، حيث تلوح في الأفق احتمالات انهيار حكومة بنيامين نتنياهو، على خلفية أزمة تجنيد الحريديم في الجيش الإسرائيلي، وهي أزمة طالما تجنبتها الحكومات السابقة، لكنها أصبحت اليوم تهدد بإنهاء الائتلاف الحاكم، وفق تقرير نشرته صحف عبرية.
ورغم فشلها الذريع في أحداث 7 أكتوبر، لا تزال الحكومة الحالية – وهي الحكومة السابعة والثلاثون في تاريخ إسرائيل – صامدة، بل تجاوزت مدة بقاء نحو 75% من الحكومات السابقة، وهو ما يثير الدهشة في ظل الاتهامات المتلاحقة وسقوط عشرات الآلاف من الضحايا وتدهور الثقة الشعبية.
ففي تاريخ إسرائيل، لم تكمل سوى ثلاث حكومات فترة ولاية كاملة: حكومة جولدا مائير (1969–1974)، مناحيم بيجن (1977–1981)، وحكومة نتنياهو الرابعة (2015–2020). والآن، تتجه الأنظار نحو ما إذا كانت الحكومة الحالية ستنضم إلى هذه القائمة النادرة أم ستنهار تحت وطأة التحديات الداخلية المتراكمة.
الشرارة التي تهدد بإسقاط الحكومة ليست جديدة، بل تتعلق بمسألة قديمة ومثيرة للانقسام: تجنيد الحريديم (اليهود المتشددين دينياً) في الجيش. فبينما يطالب الرأي العام بإنهاء الإعفاءات التي تمنح لعشرات الآلاف من طلاب المعاهد الدينية، تصر القيادة الحريدية على الإبقاء على الوضع القائم.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 80,000 من الحريديم معفيون حالياً من الخدمة، في وقت يواجه فيه الجيش نقصاً حاداً في الأفراد، ويطالب بـ10,000 جندي إضافي لتلبية احتياجاته العملياتية. وبعد حكم المحكمة العليا في يونيو 2024 بإلغاء هذه الإعفاءات لعدم دستوريتها، أصبح لزاماً على الحكومة أن تتخذ قراراً، إما بتمرير قانون جديد يعيد الامتيازات، أو مواجهة موجة تجنيد غير مسبوقة.
ويحاول رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو احتواء الأزمة عبر سلسلة اجتماعات مع الأطراف المعنية، في محاولة لتجنب انهيار ائتلافه. لكن رئيس لجنة الخارجية والدفاع في الكنيست، يولي إدلشتاين، رفض تقديم أي تنازلات، مصراً على فرض عقوبات فردية على المتهربين من الخدمة وفرض حصص تجنيد مرتفعة على الحريديم، وهو موقف جر عليه انتقادات من داخل حزب "الليكود" نفسه.
من جانبهم، يهدد الحريديم بالانسحاب من الائتلاف إذا لم يتم تمرير قانون يرضيهم قبل انتهاء الدورة التشريعية الحالية. لكن التهديدات التي تكررت مراراً منذ رأس السنة العبرية، مروراً بحانوكا، والموازنة في مارس، وحتى عيد الأسابيع، لم تؤد إلى انسحاب فعلي، وهو ما أضعف مصداقيتهم أمام الجمهور، وحتى أمام قواعدهم الداخلية، خاصة في ظل البدء بتنفيذ عقوبات اقتصادية وتقييد سفر المحتجين على التجنيد.
مع تصاعد الأزمة، بدأت التحركات السياسية استعداداً لاحتمال انتخابات مبكرة. أبرز هذه التحركات عودة رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت، والذي تظهر استطلاعات الرأي – باستثناء قناة 14 الموالية لنتنياهو – أنه سيحقق فوزاً كبيراً حال ترشحه.
وعلى الصعيد الأيديولوجي، أظهرت نتائج استطلاع أجرته شركة "مدجام" أن 66% من الإسرائيليين اليهود يعرفون أنفسهم بأنهم من اليمين أو اليمين-الوسط، فيما لا يتجاوز اليسار واليسار-الوسط نسبة 14%، ما سيؤثر بشكل واضح على استراتيجيات الأحزاب في أي انتخابات مقبلة.