بيكا غيهارت تلغي طلاقها من نجم Grey’s Anatomy بعد 7 سنوات
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
بعد مرور سبع سنوات على تقديمها طلب الطلاق، قررت النجمة ريبيكا غيهارت التراجع عنه رسميًا، لتُعيد الأضواء إلى علاقتها بإريك داين، نجم مسلسل Grey’s Anatomy ووالد ابنتيها بيلي (15 عامًا) وجورجيا (13 عامًا).
وفي لقاء خاص مع E! News، قالت غيهارت خلال حضورها عرضًا خاصًا لمسلسل وثائقي:
“نحن أصدقاء مقربون جدًا، وشركاء ممتازون في تربية الأطفال.
كما أوضحت أنها لا تنظر لعلاقتها السابقة كفشل، بل كنجاح انتهى موسمه، قائلة:
“إحنا كنا مع بعض 15 سنة، وجبنا طفلين رائعين، وده بحد ذاته نجاح كبير.”
ورغم ظهورهم في رحلات عائلية مؤخرًا، إلا أن شائعات عودتهما خمدت بعد أن شوهد داين يتناول العشاء مع بريا جاين في نوفمبر الماضي، والتي نشرت لاحقًا صورًا لهما سويًا وأظهرت تطابق تاتو بينهما، قبل أن تقوم بحذف المنشور.
نظرة سريعة على علاقة ريبيكا وإريك:
• 2003: بداية العلاقة.
• 2004: زواج سريع في لاس فيغاس.
• 2018: ريبيكا تطلب الطلاق بسبب “خلافات لا يمكن حلها”.
• 2022: رحلة عائلية تعيد إشعال شائعات العودة.
• مارس 2025: ريبيكا تقدم طلب رسمي لإلغاء الطلاق، وداين يوقّع بالموافقة
أكدت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما “ميشيل اوباما ” رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا ردّ فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلّقت علي شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!".
وأوضحت أن قرارها عدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدوداً لالتزاماتها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميشيل اوباما
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق بعد 19 سنة وتتهم زوجها بالسطو على ممتلكاتها ومصوغاتها
لاحقت زوجة زوجها بدعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، اتهمته فيها بالاستيلاء على ممتلكاتها وحقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وتركها معلقة طوال 17 شهرا، لتؤكد الزوجة: "زوجى أمتنع عن رد ممتلكاتى لى المقدرة بملايين الجنيهات بعد أن كان مسئول عن إدارتها طوال سنوات زواجنا التى دامت لـ19 عاما".
وتابعت الزوجة:" زوجى طالبنى بتعويض مقابل تطليقى، وعندما رفض انهال على بالضرب، وشهر بأولاده، بخلاف إصراره على إيذائى، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، بخلاف المصوغات الذهبية والمنقولات التى استولى عليها بالكامل بما يتجاوز مليون جنيه".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "تزوج على بأموالى بحجة سوء عشرتى، وواصل ملاحقتى باتهامات كيدية وسرق كل ما أملكه، وتحايل لإلحاق الأذى والضرر المعنوى والمادى بى، بخلاف إصرارها على الزج بى بالسجن، والتشهير بسمعتى، وحرض بلطجية على معاقبتى والتعدى على بالضرب المبرح".
يذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح فى دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة