مجزرة مروعة.. استشهاد 6 أشقاء في قصف للاحتلال بدير البلح
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة مروعة بحق عائلة كاملة، حين قصف سيارة مدنية في دير البلح، فقتلت 7 أشخاص بينهم 6 أشقاء دفعة واحدة.
وقالت مصادر محلية، إن طائرات تابعة للاحتلال قصفت سيارة مدنية غرب مدينة دير البلح، ما أدى إلى استشهاد 6 أشقاء من عائلة أبو مهادي، إضافة إلى شخص سابع من عائلة الهباش. والشهداء هم:
أحمد إبراهيم زكي أبو مهادي
محمود إبراهيم زكي ابو مهادي
محمد إبراهيم زكي ابو مهادي
مصطفى إبراهيم زكي ابو مهادي
زكي إبراهيم زكي ابو مهادي
عبد الله إبراهيم زكي ابو مهادي
عبد الله الهباش
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات مجزرة قصف دير البلح فلسطين غزة قصف مجزرة دير البلح المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
محادثات نووية في جنيف.. أوروبا تطالب بضمانات مدنية من إيران بشأن برنامجها النووي
تعتزم وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا عقد محادثات نووية مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، في جنيف، بهدف الحصول على ضمانات قاطعة بأن برنامج إيران النووي مخصص للأغراض المدنية فقط.
وأوضح مصدر دبلوماسي ألماني لوكالة “رويترز” أن اللقاء سيبدأ باجتماع مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، قبل عقد اجتماع مشترك مع الجانب الإيراني، مشيراً إلى أن هذه المحادثات تأتي بالتنسيق مع الولايات المتحدة، وسيتبعها حوار على مستوى الخبراء.
وكان عراقجي أكد الأربعاء التزام إيران بالدبلوماسية، مشدداً على أن الرد الإيراني يقتصر حالياً على إسرائيل فقط وليس على الدول التي تدعمها، كما نقلت وكالة “تسنيم” عن عراقجي قوله إن طهران لم تتخل عن المفاوضات مع واشنطن، لكنها تركز حالياً على مواجهة “العدوان الإسرائيلي”، الذي شمل ضربات استهدفت منشآت نووية وبنى تحتية عسكرية ومدنية إيرانية، واصفاً هذه الهجمات بأنها “ضربة غير مسبوقة للدبلوماسية”، ومطالباً المجتمع الدولي ومجلس الأمن بإدانة هذا العدوان.
في المقابل، أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى رفضه لأي محاولة تغيير النظام في إيران عن طريق القوة العسكرية، مؤكداً ضرورة العودة السريعة إلى طاولة المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة لوقف التصعيد في المنطقة.
وأضاف ماكرون أن بلاده لا تريد أن تمتلك إيران سلاحاً نووياً، ودعا إلى وقف الأعمال العسكرية التي تستهدف المدنيين وتغيير النظام، محذراً من عواقب غير محسوبة لأي تدخل عسكري.
تأتي هذه التطورات في وقت أفادت تقارير بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ كبار مساعديه بموافقته على خطط محتملة لمهاجمة إيران، لكنه أرجأ القرار النهائي آملاً في تراجع طهران عن برنامجها النووي، في حين وصفت الخارجية الإيرانية المحادثات النووية الأخيرة مع واشنطن بأنها فقدت معناها بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة داخل إيران.