ستعقد الطبعة الـ11 للمعرض الدولي لتكنولوجيات الصناعة الصيدلانية في شمال إفريقيا “مغرب فارما اكسبو” من 22 الى 24 أفريل الجاري في قصر المعارض بالجزائر العاصمة، بمشاركة أزيد من 300 عارض.

وينتظر أن يزور هذه التظاهرة أكثر من 4500 مهني من الجزائر ومختلف الدول الافريقية لاسيما تونس وليبيا وموريتانيا. بهدف “اكتشاف أحدث التطورات في القطاع وبناء شراكات أعمال جديدة”.

وسيتم خلال هذا الحدث الاقتصادي، تسليط الضوء على الحلول التكنولوجية الأكثر ابتكارا لمواجهة تحديات القطاع الحالية، حيث سيتمكن الزوار من الاطلاع على معدات التصنيع الصيدلاني (خطوط الانتاج، والتغليف والتعبئة)، المواد الأولية، الخوادم، معدات التحليل والمخبر والمراقبة. تكنولوجيات تنقية ومعالجة الهواء. وكذا الحلول الرقمية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في الصناعة الدوائية.

ويتضمن برنامج المعرض أيضا تقديم اكثر من 30 محاضرة يؤطرها خبراء ومختصون من داخل وخارج البلاد، للتطرق إلى عدة مواضيع تتعلق بالصناعة المحلية: التحديات التقنية والتنظيمية, استراتيجيات الانتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي في الادوية، مستجدات البحث والتطوير, والانتقال نحو “الصناعة الصيدلانية 4.0”.

وبالموازاة مع ذلك، سيتم تخصيص فضاء للعارضين يسمح لهم بتقديم الحلول التقنية والابتكارية والمنتجات والتطورات التكنولوجية المسجلة على مستواهم. لتمكين الزوار من “الاطلاع بشكل قصير ومركّز على حلول عملية تساهم في مواجهة تحديات الصناعة”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“الصحة العالمية” تشدد على ضرورة فتح العدو “الإسرائيلي” المعابر لدخول المساعدات إلى غزة

الثورة نت/..

شددت منظمة الصحة العالمية (مقرها جنيف)، على الحاجة إلى فتح المعابر لإدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها، مؤكدة تسبب العدو “الإسرائيلي” في تكدس الناس حول شاحنات الإغاثة.

وقالت المنظمة إن “القطاع ليس بحاجة إلى خطة مساعدات بديلة، وإنما لقرار بفتح الباب لإدخال المساعدات بعيدا عن اعتبارات السياسة، وإن القطاع بحاجة إلى وقف لإطلاق النار”.

وأضافت أن مستشفيات قطاع غزة تعمل بشكل جزئي بسبب محدودية الطواقم.

ومن المقرر إطلاق عملية تقديم المساعدات التابعة لمؤسسة “غزة الإنسانية” المدعومة من الولايات المتحدة يوم غدٍ الاثنين. وبحسب المقترح، ستبدأ مؤسسة “غزة الإنسانية”، في المرحلة الأولية، بإنشاء اربعة مواقع توزيع آمنة وقابلة للتوسيع، بحيث يُتيح كل موقع إمكانية الوصول إلى الغذاء، والمياه، والإمدادات الضرورية الأخرى، لنحو 300 ألف شخص. وبعد هذه المرحلة الأولية، يمكن توسيع نطاق العملية للوصول إلى مليوني شخص في غزة.

ولا يقدّم المقترح تفاصيل واضحة حول كيفية عمل المؤسسة ميدانيا، أو مصدر تمويل عملياتها الشاملة، وما لذلك من تبعات كبيرة على مليوني فلسطيني محاصرين داخل القطاع الذي تبلغ مساحته 140 ميلا مربعا ويواجهون خطر المجاعة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

ومنذ الثاني من مارس الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وصوّت “المجلس الأمني المصغر” (الكابينيت) بقيادة رئيس الوزراء في حكومة العدو بنيامين نتنياهو في الرابع من الشهر الجاري، على السماح باستئناف توزيع المساعدات فقط وفق نموذج يشبه مؤسسة “غزة الإنسانية”.

مقالات مشابهة

  • “نسك” يمكِّن الزوار من أداء الصلاة في الروضة الشريفة
  • وزير “البيئة” يرفع الشكر للقيادة بمناسبة الموافقة على تنظيم “هيئة الأمن الغذائي”
  • تشمل محاجر مواد البناء والاستطلاع.. “الصناعة”: إصدار 21 رخصة تعدينية جديدة خلال أبريل 2025
  • “الموارد البشرية” تُطلق خدمة “أجير مواسم السياحة” بالتعاون مع “السياحة”
  • “الدارة” تترجم كتابًا يوثق التاريخ الصحي لحجاج بيت الله في أوائل القرن الـ20
  • الاحتلال يعمق جرائم الإبادة في غزة وإسبانيا تدرس فرض عقوبات على “إسرائيل”
  • “الصحة العالمية” تشدد على ضرورة فتح العدو “الإسرائيلي” المعابر لدخول المساعدات إلى غزة
  • “التجارة” ونظيرتها الصينية تناقشان الحلول العاجلة لتحديات المستهلك في قطاع السيارات
  • تنظيم الاختبارات الاستدراكية بداية من هذا التاريخ
  • المواطنون في غزة يرفضون آليات العدو الصهيوني لتوزيع المساعدات: “فخ للتهجير”