إلغاء منظومة السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد E311
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
أعلن مركز النقل المتكامل «أبوظبي للتنقل»، التابع لدائرة البلديات والنقل، إلغاء منظومة السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد (E311).وفق الحساب الرسمي، على منصة إكس لمركز النقل المتكامل بهويته "أبوظبي للتنقل".
ويأتي ذلك ضمن جهود تعزيز السلامة المرورية وتسهيل حركة الشاحنات الثقيلة، بما يسهم في تحسين انسيابية الطريق وتوفير بيئة أكثر أماناً لجميع السائقين.
أخبار ذات صلة
ضمن جهود تعزيز السلامة المرورية وتسهيل حركة الشاحنات الثقيلة، تم إلغاء منظومة السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد (E311) بما يسهم في تحسين انسيابية الطريق وتوفير بيئة أكثر أماناً لجميع السائقين.@ADPoliceHQ pic.twitter.com/wSPWsDQdD8
— أبوظبي للتنقل | AD Mobility (@ad_mobility) April 14, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السرعة أبوظبي للتنقل النقل المتكامل أبوظبی للتنقل
إقرأ أيضاً:
“مركز أبوظبي للغة العربية” يصدر كتاب”حلب: تراث وحضارة”
أصدر مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ضمن مشروع “كلمة” للترجمة، كتاب “حلب: تراث وحضارة” للمفكر والباحث الفرنسي جان كلود دافيد، الذي نقلته إلى العربية الدكتورة هلا أحمد أصلان، وراجع ترجمته كاظم جهاد.
يتناول الكتاب مدينة حلب بوصفها واحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم، إذ يقدم المؤلف قراءة معمقة في نشأتها وتطورها ضمن نسيجها الجغرافي والحضاري.
ويطرح دافيد تساؤلات حول ما إذا كانت المدينة لا تزال تحتفظ بشواهد حية من تاريخها البيزنطي والروماني والهلنستي والآرامي والحيثي والأكادي، أو أن ما تبقى مجرد جدران وقطع أثرية صامتة، لا تنطق إلا بما تبقى من تاريخها.
يتناول الكتاب جدلية الذاكرة والهوية في السياق الحلبي، ويقترح قراءة متعددة الأبعاد للمدينة ويبرز خصوصية المجتمع الحلبي ليظهر كيف تتجلى هذه المدينة بتراثها الغني ومهاراتها الحرفية التي تكونت بعيداً عن أنماط العولمة السائدة.
ويظهر المؤلف وعياً نقدياً بخلفيته الاستشراقية، ويسعى من خلال قراءة موضوعية، إلى تجاوز هذه النظرة النمطية وإنصاف مدينة حلب وتراثها، بعيداً عن الأحكام الجاهزة.
يعد المؤلف جان كلود دافيد من أبرز المتخصصين في الجغرافيا العمرانية والتراث الثقافي للمدن التاريخية، وبدأ شغفه بمدينة حلب من أطروحة الدكتوراة التي تناول فيها “المناظر الطبيعية الحضرية في حلب”، ليعمل لاحقاً متدرباً وخبيراً في بلديتها، ويشارك في إعداد مخططها العمراني وحماية مدينتها القديمة.وام