وقال الخليلي في تدوينه على منصة "اكس"لا يزال عدوان الكيـ.ـان الصهيو.وني متواصلا على غـ.ـزة وفلسطيـ.ـن المحتلة كلها، فلم يَرْع حرمة لدور الصحة ولا لغيرها.
ومن المفارقات الغريبة مطالبة أهل الحق بتسليم سلاحهم إلى المحتل، والأغرب أن يطالبهم بهذا أشقاؤهم؛ فهل نضبت العواطف وتلاشت المروءات، ولم تبق رعاية لدين أو قرابة؟!!

 

 

لا يزال عدوان الكيـ.

ـان الصهيـ.ـوني متواصلا على غـ.ـزة وفلسطيـ.ـن المحتلة كلها، فلم يَرْع حرمة لدور الصحة ولا لغيرها.
ومن المفارقات الغريبة مطالبة أهل الحق بتسليم سلاحهم إلى المحتل، والأغرب أن يطالبهم بهذا أشقاؤهم؛ فهل نضبت العواطف وتلاشت المروءات، ولم تبق رعاية لدين أو قرابة؟!! pic.twitter.com/O33NFvwA3w

— أحمد بن حمد الخليلي (@AhmedHAlKhalili) April 15, 2025

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مقتدى الصدر: التطبيع والديانة الإبراهيمية على الأبواب.. المجاهد صار إرهابيا

حذر زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر من خطورة التطبيع مع الاحتلال مهاجما في الوقت نفسه الفاسدين من دون أن يسميهم.

وقال الصدر في خطبة صلاة الجمعة المركزية المكتوبة بخطه والمعممة على خطباء التيار، إن "التطبيع والديانة الإبراهيمية باتا على الأبواب، وبات المجاهد إرهابيا والإرهابي صديقا، وبات الفساد سجية والظلم منهجا، حتى ممن يدعون بك وبآل الصدر وصلاً، وكلنا منهم براء إلى يوم الدين".

وتابع قائلاً إن "صلاة الجمعة كانت ومازالت شوكة في عيون المستعمرين والمحتلين، بل هي شوكة في عيون الفاسدين والظالمين والارهابيين، وشوكة في عيون المنبطحين أمام الضغوطات الأمريكية والصهيونية".



والأحد الماضي، دعا الصدر  إلى إقامة صلاة جمعة موحدة مليونية في محافظة بابل، لكنه تراجع بعدها بسبب سوء الأحوال الجوية وهطول الأمطار الغزيرة التي تسببت بسيول غمرت العديد من المناطق والمدن في العراق.

كما انتقد الصدر وبشدة الفاسدين الذين لم يسمّهم، مضيفا أنه "قد أضعف الفاسدون المذهب بفسادهم وسرقاتهم وانبطاحهم وعشقهم للسلطة فصار المذهب بخطر محدق من الداخل والخارج".



ومنتصف العام 2022، صوّت مجلس النواب العراقي، لصالح مقترح قانون لـ"تجريم التطبيع" مع الاحتلال الإسرائيلي.

وينص القانون على "تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني المحتل الغاصب للأراضي الفلسطينية بأي شكل من الأشكال"، بالإضافة لـ"منع إقامة العلاقات الدبلوماسية أو السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية أو الثقافية أو أي علاقات من شكل آخر مع الكيان الصهيوني المحتل".

وينص القانون الجديد على عقوبات، بينها السجن المؤبد أو المؤقت، وتنص المادة 201 من قانون العقوبات العراقي، على أنه يعاقب بالإعدام كل من روج لـ"مبادئ الصهيونية، بما في ذلك الماسونية، أو انتسب إلى أي من مؤسساتها، أو ساعدها ماديا أو أدبيا، أو عمل بأي كيفية كانت لتحقيق أغراضها".

مقالات مشابهة

  • بي جي بي في عمان.. 22 عاما من الإنجازات وتوطين الكوادر
  • الاحتلال يربط المرحلة الثانية في غزة بتسليم جثة الرهينة الأخيرة
  • إصابة شاب في جريمة إطلاق نار بالداخل المحتل
  • الخليليّ يُصدر "النفحات النَّبويّة" في تخميس الهمزيّة
  • الكويت: نبحث عن شريك لمشروع البتروكيماويات في سلطنة عمان
  • جلالة السلطان يصدر 3 مراسيم سامية
  • تنفيذا لتوجيهات السلطان هيثم.. عمان تدخل آلاف الخيام إلى غزة
  • بوراس: متى ستكافح الجهات المسؤولة فساد سوق الكريمية والتجار وتحمي المواطن ؟
  • ندوة إرث سليمان تستحضر شخصية أحد أعلام القضاء والفقه في سلطنة عمان
  • مقتدى الصدر: التطبيع والديانة الإبراهيمية على الأبواب.. المجاهد صار إرهابيا