التثقيف التغذوي وتنمية المستهلك .. ندوة بزراعة عين شمس
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
نظم قسم علوم الأغذية بكلية الزراعة جامعة عين شمس ندوة تحت عنوان "التثقيف التغذوي وتنمية المستهلك ".
مقرر الندوة الدكتور محمد مصطفى عبد الرازق رئيس مجلس قسم علوم الأغذية،وبمشاركة الجهات الرقابية وشركات التصنيع الغذائي وجهات الاستشارات والتدريب في مجالي سلامة الغذاء والتثقيف الغذائي.
. ووزيرة التضامن تنعاها
تناولت الندوة عدة محاور وهى تنمية وعي المستهلك والحفاظ على الصحة العامة،التثقيف التغذوي وعلاقتة بحماية المستهلك.
و دور الجهات الرقابية في سلامة الغذاء وحماية المستهلك.
بالاضافة إلى إعداد وتأهيل الطلاب لسوق العمل في مجال التصنيع الغذائي والتغذية وسلامة الغذاء ،دور مركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية والتصنيع الزراعي في نقل التكنولوجيا والابتكار لتعظيم القيمة المضافة،و القاء نظرة عامة على المعامل الكيميائية والغذائية دور جهاز حماية المستهلك في مكافحة المخالفات القانونية والرقابة على الأسواق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية الزراعة جامعة عين شمس جامعة عين شمس شركات التصنيع الغذائي المزيد
إقرأ أيضاً:
استقرار أسعار المستهلك في الصين خلال يوليو رغم مخاوف الانكماش المالي
بكين-(أ ف ب): بقيت أسعار المستهلك في الصين مستقرة في شهر يوليو بحسب بيانات رسمية صدرت اليوم السبت، ما أتاح انفراجا لثاني أكبر اقتصاد في العالم بمواجهة ضغوط انكماشية قوية مقترنة بطلب داخلي هش.
وأظهرت الأرقام الصادرة عن المكتب الوطني الصيني للإحصاء أن مؤشر أسعار المستهلك الذي يعتبر مقياسا أساسيا للتضخم، بقي بمستواه في يوليو على أساس سنوي.
وهذه النتائج تعتبر أفضل من توقعات خبراء اقتصاديين استطلعتهم وكالة بلومبرغ وترقبوا تراجعا بنسبة 0,1%.
غير أن الأسعار تراجعت على أساس سنوي في المناطق الريفية بنسبة 0,3% وبالنسبة للسلع الاستهلاكية 0.4%.
وإن كان الانكماش المالي يثير ارتياح المستهلكين، فهو يعتبر خطيرا على الاقتصاد إذ يحض الأسر على إرجاء مشترياتها وبالتالي خفض استهلاكها على أمل الحصول على أسعار أكثر تدنيا.
غير أن الأزمة العقارية الطويلة الأمد ومعدل البطالة المرتفع لدى الشباب يؤثران منذ عدة سنوات على معنويات المستهلكين الصينيين.
وتفاقم هذا الوضع مع الحرب التجارية التي باشرتها الولايات المتحدة في مطلع العام على وقع رسوم جمركية مشددة.
لكن بعد أربعة أشهر متعاقبة من التراجع، عادت الأسعار لترتفع في يونيو.
وقال تشيواي تشانغ من شركة "بينبوينت" لإدارة الأصول إن "توجه أسعار السيارات والهواتف إلى التراجع تحسن" في يوليو.
لكنه أضاف أنه "من غير المؤكد أن يشير ذلك إلى نهاية الانكماش المالي في الصين".
وأوضح الخبير الاقتصادي أن "القطاع العقاري لم يستقر بعد... والاقتصاد ما زال يعتمد على الطلب الخارجي أكثر منه على الاستهلاك الداخلي".
وفي علامة أخرى مثيرة للقلق، هبط مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 3,6% في يوليو بمعدل سنوي، بعد تراجع مماثل في يونيو.
وهذا التراجع المتواصل منذ حوالى ثلاث سنوات، يعني انخفاض هوامش الربح للشركات التي تخوض حرب أسعار شرسة تسعى السلطات لاحتوائها.
وسجلت الصين هذا انتعاشا في تجارتها الخارجية في يوليو بالمقارنة مع الشهر نفسه من العام الماضي.
غير أن الهدنة في الحرب التجارية بين بكين وواشنطن تنتهي يوم الثلاثاء المقبل ، الموعد الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب لدخول الرسوم الجمركية الإضافية على الصين حيز التنفيذ ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.