مسئول امريكي يكشف عن نقاشات لاستبدال “ترومان” ومغادرتها المنطقة
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
الجديد برس|
كشف مسؤول أمريكي، اليوم الخميس أن “حاملة الطائرات ترومان ستغادر منطقة الشرق الأوسط قريبا”.
وأضاف المسؤول الأمريكي أن : “النقاش جار بشأن إمكانية استبدال ترومان بحاملة طائرات أخرى للإبقاء على حاملتين بالمنطقة”.
وقال المسؤول الأمريكي إن : قادة البنتاغون بحثوا مع ترمب التداعيات المحتملة لقصف ميناء رأس عيسى على المدنيين.
معترفا أن “إدارة ترمب اتخذت القرار بقصف ميناء رأس عيسى النفطي لتكبيد الحوثيين ثمن هجماتهم” على حد وصفه.
وأقر المسؤول الأمريكي أن القوات الأمريكية على علم بسقوط ضحايا مدنيين في اليمن نتيجة القصف الأمريكي. مشيرا إلى اسقاط طائرات الاستطلاع الحربية الأمريكية من قبل من وصفهم بـ”الحوثيين” لن يثني واشنطن عن مواصلة عمليات التجسس في اليمن.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
“تنصت هاتفي”.. ترامب يكشف فضيحة في تحقيقات اقتحام الكابيتول
الولايات المتحدة – أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، أن المحقق الخاص السابق جاك سميث راقب مكالمات هاتفية لأعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين في إطار تحقيقه في اقتحام مبنى الكابيتول.
وفي وقت سابق، ذكرت قناة “فوكس نيوز”، نقلا عن وثيقة لمكتب التحقيقات الفيدرالي، أن سميث، الذي تم تعيينه في عهد الرئيس السابق جو بايدن، راقب المراسلات الشخصية والمكالمات الهاتفية لأعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، بما في ذلك ليندسي غراهام (المدرج على قائمة الإرهابيين والمتطرفين في روسيا).
وقال ترامب لقناة “نيوزماكس”، “اكتشفت هذا الأمر منذ فترة قصيرة. كان جاك سميث شخصا زاحفا، وكان شخصا سيئا. الأشرار دائما ما يبالغون في أفعالهم”.
منذ نوفمبر 2022، قاد سميث تحقيقات مع ترامب، شملت قضايا حيازة وثائق سرية بشكل غير قانوني ومحاولة لإلغاء نتائج انتخابات 2020.
أُسقطت التحقيقات بعد فوز ترامب في الانتخابات، إذ لا يمكن محاسبة رئيس بالخدمة. وفي يناير استقال سميث رسميا من منصبه قبل تنصيب ترامب.
ويعد ترامب أول فائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية يخضع لتحقيقات جنائية، بل ويصدر بحقه حكم بالإدانة في إحدى القضايا، حيث حكمت عليه المحكمة “بالإفراج غير المشروط”.
وفي 6 يناير 2021، اقتحم أنصار ترامب، الذي كانت ولايته الرئاسية الأولى على وشك الانتهاء، مبنى الكابيتول لتعطيل التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية التي أجريت في نوفمبر 2020.
وقد أدى ذلك إلى اعتقالات جماعية. وأصبحت أحداث 6 يناير ذريعة لمحاولة عزل ترامب.
وفور تنصيبه في عام 2025، وقع ترامب أمرا تنفيذيا بالعفو عن حوالي 1500 شخص أدينوا باقتحام مبنى الكابيتول. وقد منع العديد من المتهمين في القضية من زيارة واشنطن أو مغادرة الولاية حتى بعد إطلاق سراحهم، ووعد ترامب بدعوتهم إلى البيت الأبيض.
المصدر: نيوزماكس+ نوفوستي