حسني بي: 35% من إنتاج النفط الليبي يذهب لدعم المحروقات وسط تهريب واستنزاف
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
???? ليبيا | حسني بي: 35% من إنتاج النفط والغاز يذهب لدعم المحروقات وسط استنزاف وتهريب
ليبيا – أكد رجل الأعمال حسني بي أن 35% من إنتاج ليبيا من النفط والغاز، أي نحو 203 مليون دينار يوميًا أو 6.09 مليار دينار شهريًا، يستهلك في دعم أسعار المحروقات والغاز.
???? تهريب واستنزاف للثروات النفطية ????️
أوضح بي في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن جزءًا كبيرًا من إنتاج النفط والغاز يُسرق ويُهرّب ويُستنزف، ما يزيد من الخسائر الاقتصادية.
???? عبء الدعم على الأسر الليبية ????
أشار بي إلى أن كل أسرة ليبية تدفع فعليًا نحو 4 آلاف دينار شهريًا كجزء من تكلفة هذا الدعم، في ظل غياب آليات رقابة فعالة تمنع الهدر والتهريب.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: من إنتاج
إقرأ أيضاً:
تصعيد مفاجئ وخطير… إيران تعلن عن خطوة ستصدم الغرب وبعض العرب ..تفاصيل
وأفادت قناة IRIB TV3 الحكومية الإيرانية، مساء الجمعة، أن إغلاق مضيق هرمز من قِبل إيران، ومضيق باب المندب من قِبل الحوثيين، "احتمال واقعي" ردا على التصعيد.
وهذان ممران بحريان استراتيجيان لنقل النفط والغاز، وقد يحدث إغلاقهما هزة في سوق الطاقة العالمية.
وفي وقت سابق، صرح مصدر أمني إيراني لوكالة أنباء فارس بأنه "في حال تعرّضت منشآت الطاقة في إيران لهجوم، فسنرد فورا بضربة مباشرة على مراكز الطاقة والاقتصاد الإسرائيلية".
ووفقا لمصادر في طهران، تعد هذه التهديدات جزءا من رد شامل على الهجمات الإسرائيلية، والتي استهدفت خلالها أهدافا عسكرية استراتيجية في جميع أنحاء إيران.
الخوف: اضطراب عالمي في التجارة البحرية يُعتبر مضيق هرمز، الواقع بين إيران وسلطنة عُمان، أحد أهم طرق نقل النفط في العالم.
تمر عبره يوميا عشرات ناقلات النفط والغاز من إيران والسعودية والعراق ودول أخرى، ما يُمثل حوالي 20% إلى 30% من تجارة النفط العالمية، كما سيشكل ضربة كبيرة لمصر وقناة السويس.
وقد يؤدي إغلاقه، ولو مؤقتا، إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة، مما قد يخلق أزمة اقتصادية عالمية.
ويعد مضيق باب المندب، الرابط بين البحر الأحمر وخليج عدن، ممرا بحريا حيويا بين آسيا وأوروبا، وهو أحد أهم طرق التجارة العالمية للحاويات وناقلات النفط والغاز المسال.
منذ اندلاع حرب غزة، هاجم الحوثيون السفن في المنطقة بذريعة ارتباطها بإسرائيل أو حلفائها، لذلك سيؤدي إغلاق المضيق إلى اضطرابات واسعة النطاق في سلسلة التوريد العالمية.
وفي وقت سابق من مساء 13 يونيو، بدأ الجيش الإيراني الرد على الهجوم الإسرائيلي الواسع الذي استهدف منشآت نووية وبنى تحتية عسكرية في مناطق مختلفة من البلاد.
وقام سلاح الجو الإسرائيلي بشن هجوم واسع النطاق مع الساعات الأولى من يوم الجمعة 13 يونيو، واستهدف مواقع نووية وعسكرية ومدنية وأدى إلى مقتل عدد من كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين، بمن فيهم رئيس أركان القوات الإيرانية وقائد الحرس الثوري، بالإضافة إلى عدد من العلماء النوويين