الصحفيين تستعد لمناقشة مقترح خاص بتنظيم ملتقى توظيف سنوي
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
قال إسلام ابازيد المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين تحت السن إن الجمعية العمومية للصحفيين المقرر لها يوم الجمعة المقبل 2 مايو 2025، ستناقش المقترح الذى تقدمت به بتنظيم "ملتقى سنوي للتوظيف" خاص بأعضاء النقابة وأبنائهم.
وأوضح "أبازيد"، أن الملتقى يهدف إلى ربط الصحفيين بفرص العمل في المؤسسات الإعلامية والقطاعات ذات الصلة، مستفيداً من شبكة علاقات النقابة الواسعة.
كما أكد "أبازيد"، أن المقترح يشمل توفير فرص تشغيل وتدريب لأبناء الصحفيين في مختلف التخصصات.
ومن المنتظر أن يناقش الأعضاء آليات تنفيذ الملتقى التي تشمل:
- التعاون مع المؤسسات الصحفية والإعلامية
- تنظيم ورش عمل لتطوير المهارات
- إقامة جلسات تواصل مباشر مع أصحاب العمل
يأتي هذا المقترح في إطار جهود إسلام أبازيد المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، لتعزيز فرص التشغيل ودعم الأسر الصحفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتخابات الصحفيين مجلس الصحفيين عمومية الصحفيين ملتقي التوظيف
إقرأ أيضاً:
ملتقى الصداقة العماني الصيني يناقش توسيع آفاق التعاون المشترك
بدأت اليوم أعمال الدورة الثالثة لملتقى الصداقة العُماني الصيني، تحت شعار "التحديث الصيني النمط ورؤية عُمان 2040.. أعمالنا ومقترحاتنا"، بمنتجع ميلينيوم صلالة وذلك برعاية صاحب السمو السيد مروان بن تركي آل سعيد، محافظ ظفار.
يهدف الملتقى إلى استكشاف الفرص الواعدة واقتراح المبادرات الكفيلة بتوسيع آفاق التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، بما ينسجم مع الطموحات التنموية لـ "رؤية عُمان 2040" ويستفيد من النماذج الملهمة في التحديث الصيني النمطي.
وناقش الملتقى ثلاثة محاور رئيسية تمثلت في: "التحديث الصيني.. النمط ورؤية عمان 2040"، "التعاون في مجال الطاقة"، و"التعاون في الابتكار والتكنولوجيا"، بمشاركة نخبة من المتحدثين والمسؤولين الاقتصاديين والتجاريين وممثلي الشركات الكبرى من البلدين.
وقالت سعادة ليو جيان، سفيرة جمهورية الصين الشعبية لدى سلطنة عمان إن هناك فرصا كبيرة لتعزيز التعاون المستقبلي عند العمل على استكمال مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين الصين ومجلس التعاون الخليجي، وتعزيز الاعتراف المتبادل والتنسيق في معايير جودة المنتجات. وتوسيع التعاون في البحث والتطوير والتصنيع المشترك في مجالات الطاقة الجديدة، وتكنولوجيا المعلومات، والذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الفضائية وتوقيع اتفاقيات للتعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي والتجارة الإلكترونية، وتشجيع التعاون في المدن الذكية والرعاية الصحية، مشيرة إلى سياسة الصين في الانفتاح على الخارج بمستوى عالٍ، بما في ذلك تخفيف فرص الوصول إلى السوق، وتعزيز بناء مناطق التجارة الحرة، وتطوير مبادرة "الحزام والطريق" بجودة عالية.
تخلل الملتقى تقديم ورقتي عمل؛ الأولى للبروفيسور فو تشيمينغ من جامعة بكين حول "التبادلات الثقافية الصينية العربية"، والثانية للدكتور هشام عبدالمجيد من جامعة ظفار حول افتتاح مقرر اللغة الصينية كعلامة على التقارب الثقافي والتعليمي.
ويصاحب أعمال الملتقى معرض للشركات الصينية، بالإضافة إلى لقاءات ثنائية مكثفة لتعزيز الشراكات بين مجتمع الأعمال العماني والصيني.