أعرب عن إعجابه بتأثيره على إيران ووصفه بـمحور المحور.. نتنياهو يكشف تفاصيل سبقت اغتيال حسن نصرلله
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
(CNN)-- كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، عن تفاصيل سبقت عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، وأبدى "إعجابه" بقدرة نصرالله على التأثير على إيران أكثر من تأثير طهران عليه واصفا إياه "الرجل الثاني" في ما يُعرف بالمحور الإيراني بعد المرشد، علي خامنئي، وبـ"محور المحور".
واستعرض نتنياهو خلال كلمته في "القمة العالمية للسياسات" في القدس، مسار الحرب في غزة ولبنان، وتحدث عن آلية استهداف البنية الصاروخية لحزب الله قائلا: "في ست إلى سبع ساعات دمرنا الجزء الأكبر من الأسلحة التي كانت تستخدم ضدنا والتي بناها نصرالله على مدار أكثر من 30 عاما".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
إيران:حجم استثماراتنا في العراق أكثر من (700) مليون دولار سنوياً وجعلناه سوقا لبضائعنا
آخر تحديث: 9 غشت 2025 - 2:08 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الأمين العام لغرفة التجارة المشتركة بين إيران والعراق جهان بخش سنجابي شيرازي، إن العراق يمثل جسراً مهماً لإيران للوصول إلى سوق يضم نحو 500 مليون مستهلك في المنطقة، معرباً عن تطلع بلاده لتعزيز الاستثمارات المتبادلة بين البلدين رغم التحديات القائمة.وأشار شيرازي في تصريح صحفي، ان دعم رئيس الوزراء محمد السوداني وأقرانه من زعماء الإطار إلى غرفة التجارة المشتركة أعدّت بالتعاون مع منظمة جذب الاستثمارات الأجنبية في إيران خطة تحت عنوان “مساعدو جذب الاستثمار الأجنبي”، بهدف توضيح الفرص الاستثمارية والقوانين ذات الصلة، مما حفّز عدداً ملحوظاً من المستثمرين العراقيين على ضخ استثمارات داخل إيران.وأوضح أن حجم الاستثمارات الإيرانية في العراق أكثر من 700 مليون دولار حالياً، مشيراً إلى أن الاستثمارات الإيرانية في العراق تتركز في محافظات الجنوب كالبصرة والسماوة والحلة، إضافة إلى محافظات كربلاء والنجف في الوسط، والسليمانية وأربيل في إقليم كوردستان، ومناطق أخرى مثل كلار وحلبجة.وأضاف سنجابي شيرازي أن العراق يوفر سوقاً يتجاوز تعداد سكانه 48 مليون نسمة، مع إمكانية تصدير المنتجات إلى دول عربية وشمال إفريقيا، ما يوسع السوق الإجمالية إلى نحو 480 مليون مستهلك.ولفت المسؤول الإيراني إلى أن المستثمرين العراقيين يمتلكون رؤوس أموال لكنها تفتقر غالباً إلى الخبرة التقنية، ما يخلق فرصاً للاستثمار المشترك مع الإيرانيين، ويعد وسيلة فعالة للالتفاف على العقوبات الأميركية والتخفيف من آثارها.ورغم هذه الفرص، أقر سنجابي شيرازي بوجود مخاطر سياسية واقتصادية للاستثمار في العراق، مشيراً إلى ضرورة توفير تأمين وتغطيات للمخاطر للمستثمرين الإيرانيين عبر صناديق دعم وطنية أو بنوك دولية متخصصة في التأمين.