راع جديد يزين قميص أتلتيكو مدريد
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
أعلن نادي أتلتيكو مدريد، اليوم الأربعاء أن حملة "Visit Rwanda " (زر رواندا) الدعائية السياحية للبلد الأفريقي، أصبحت الراعي الجديد للنادي حتى 30 يونيو/حزيران 2028.
راع جديد يزين قميص أتلتيكو مدريدويواصل أتلتيكو مدريد توسعه الدولي، وبعد الإعلان عن اتفاق رعاية مع شركة طيران الرياض، وريد بول، ونايكي في الأشهر الأخيرة، توصل إلى اتفاق مع حملة "Visit Rwanda"، التي ترعى أيضًا العديد من الفرق في الدوريات الأوروبية الكبرى، منها بايرن ميونخ، وباريس سان جيرمان، وآرسنال.
وتمتد الاتفاقية حتى عام 2028، وتتضمن، كجزء من الرعاية، وضع شعار "Visit Rwanda" على الجزء الأمامي من قميص التدريبات للفريق الأول للرجال، وتدخل حيز التنفيذ على الفور خلال مباريات الدوري الإسباني الخمس المتبقية وكأس العالم للأندية.
واعتبارًا من الموسم المقبل، سوف يظهر الشعار أيضًا على ملابس التدريب والإحماء الخاصة بالفريق الأول للسيدات، بالإضافة إلى ظهوره على ظهر القميص الرسمي لكلا الفريقين.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دبوس مشنقة على قميص بن غفير.. و الكرسي الكهربائي خيار وارد لإعدام الأسرى الفلسطينيين
حضر أعضاء حزب "عوتسما يهوديت" إلى الكنيست الإسرائيلي اليوم (الاثنين) وهم يضعون مشبكا معدنيا على صدورهم، وذلك قبل بدء مناقشة لجنة الأمن القومي في إسرائيل لمشروع قانون عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين، لمن تصفهم تل أبيب بالإرهابيين.
وقال رئيس الحزب إيتامار بن غفير إن المشبك يمثل "أحد الخيارات المتاحة" لتنفيذ العقوبة في حال إقرار القانون.
وأضاف: "بالطبع هناك خيار الشنق والكرسي الكهربائي، وهناك أيضا خيار التخدير، منذ أن أعلن الأطباء رفضهم المشاركة في تنفيذ العقوبة، تلقيت 100 اتصال من أطباء يقولون: إيتامار، أخبرنا متى".
وإثر ظهور أعضاء الكنيست وهم يضعون الدبوس المثير للجدل، هاجمت النائبة ميراف بن آري من حزب "يش عتيد" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عبر منصة "إكس"، قائلة: "انظروا إلى ما جلبته الكنيست إلى البرلمان، أفترض أنكم لن تروا هذا أبدا في فيديوهاتكم الإنجليزية، يا له من اشمئزاز، ويا لها من أوهام تسللت إلى معقل الديمقراطية الإسرائيلية".
وخلال النقاش، قال بن غفير: "لا أنوي الاعتذار عن أي شيء. لقد أزلنا كامل المخيم الذي كان قائمًا هنا بعد عقود من الفوضى والتنزه في الفناء والمأكولات الفاخرة والخبز واللمسات الجمالية".
من جانبها، أعلنت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل رفضها القاطع لعقوبة الإعدام، مؤكدة أنها "تتناقض مع أبسط قيم حرمة الحياة وكرامة الإنسان".
وأضافت: "قيمة الحياة هي القيمة العليا، ولا توجد مصلحة تبرر إزهاق الروح، حتى لو كان ذلك عقابًا أو رادعًا. حق الإنسان في الحياة قائم بذاته، ولا يجوز للدولة استخدامه كأداة لترهيب الآخرين".
كما قال رئيس جمعية أطباء الصحة العامة، البروفيسور هاجاي ليفين، الذي شغل سابقا منصب رئيس قسم الصحة في مقر عائلات المختطفين وعضو حزب "تيليم" إن "الدراسات حول العالم تُظهر أن عقوبة الإعدام تضر بالصحة العامة، وتزيد من مستويات العنف وجرائم القتل".
لكن بن غفير هاجمه بشدة قائلًا: "ما هذا الهراء؟ هل تهتم بالصحة العامة؟ أنت تهتم بالإرهابيين، لو كنت وزير الصحة لعقدت لك جلسة استماع، يجب تجريدك من منصبك الأكاديمي".