الحوثيون يعلنون استهداف قاعدة “رامات دافيد” الجوية شرق حيفا
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
#سواليف
أعلن المتحدث العسكري باسم ” #الحوثيين “، العميد #يحيى_سريع عن “تنفيذ #عملية #عسكرية استهدفت #قاعدة_رامات_دافيد” الجوية شرق مدينة #حيفا المحتلة”.
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت قاعدة "رامات ديفيد " الجوية التابعة للعدو الإسرائيلي شرقي منطقة حيفا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2.
وقال سريع في بيان اليوم الجمعة: “انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، ورفضا لجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الإسرائيلي وبدعم أمريكي على إخواننا في غزة، نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية استهدفت قاعدة “رامات ديفيد” الجوية التابعة للعدو الإسرائيلي شرقي منطقة حيفا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2″.
مقالات ذات صلةوأضاف البيان أن الصاروخ وصل إلى هدفه بنجاح وأن المنظومات الاعتراضية فشلت في التصدي له.
وختم البيان “تحيي القوات المسلحة اليمنية كافة الأحرارِ المجاهدين في قطاع غزة، وعملياتهم البطولية المستمرة ضد العدو الإسرائيلي رغم الحصار والعدوان وتؤكد أنها معهم بكل قدراتها وإمكاناتها وأن عملياتها الإسنادية مستمرة حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصارِ عنها”.
وصباح اليوم الجمعة أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن قبل دخوله إسرائيل، وذلك بعدما دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق.
ولاحقا، قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ محاولات اعتراض عدة للصاروخ اليمني الذي أطلق باتجاه إسرائيل وأنه يتحقق من النتائج.
وقالت القناة 12 العبرية إن الصاروخ الذي أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل جرى اعتراضه فوق الأردن.
والأربعاء الماضي، أعلنت حركة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيون) أنها استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية “فينسون” وأهدافا حيوية وعسكرية في إسرائيل.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل و”حماس” في قطاع غزة، شن الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضد الدولة العبرية وضد سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثيين يحيى سريع عملية عسكرية قاعدة رامات دافيد حيفا
إقرأ أيضاً:
“إما تفاوض أو لا تفاوض”.. بري يضع شروطا صارمة أمام إسرائيل
لبنان – أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري تعذر المضي في اجتماعات لجنة “الميكانيزم”، ما لم تظهر إسرائيل استعدادها للانسحاب من موقع واحد على الأقل من المناطق التي تحتلها، وتوقف النار.
وأكد بري في تصريحات له امس الجمعة، تعليقا على اجتماعات لجنة “الميكانيزم”، المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أن “أول ما ينبغي حصوله هو وقف إطلاق النار، وإظهار إسرائيل استعدادها للانسحاب من موقع واحد على الأقل من المناطق التي تحتلها جنوب لبنان.
وقال: “ليس ذلك فحسب ما نرغب في الوصول إليه، بل سيتعذر علينا من دونه القبول بالمضي في الاجتماعات. إما تفاوض أو لا تفاوض”.
وأوضح بري أن “في المفاوضات ليست هناك نيات حسنة، وإنما إجراءات ملموسة ضرورية، وقد نفذ لبنان ما عليه في اتفاق وقف النار، والجيش اللبناني انتشر ويقوم بواجبه كاملا، ونظف كل جنوب نهر الليطاني. في المقابل، إسرائيل لم تلتزم ما يترتب عليها في الاتفاق، بل تستمر في الاعتداءات اليومية على الجنوب بلا توقف”.
وأشار بري إلى “أننا لا نراهن على الآلة العسكرية الإسرائيلية لأن أحدا لا يمون عليها، بل نتتبع المواقف السياسية، وآخرها كلام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإسرائيل باعتماد الحلول الدبلوماسية. لنر إلى أين ستفضي هذه الضغوط”.
وعما إذا كان يعتقد أن إسرائيل جاهزة لإعطاء شيء ما، أجاب: “هذا ما نركز عليه”.
وحول ما إذا كان يوافق على إحياء اتفاق الهدنة، لفت بري، الذي يترأس البرلمان اللبناني منذ العام 1992، ويتزعم حركة “أمل” الشيعية، إلى “أنه حاضر للعودة إلى اتفاق الهدنة فورا”.
وقال: “أنا والرئيس السّابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط وكثيرون سوانا مع العودة إليه. لنعد إلى اتفاق الهدنة على الأقل”.
وشن الطيران الحربي الإسرائيلي اليوم الجمعة سلسلة غارات استهدفت بلدات عدة في جنوب وشرق لبنان، وفق ما أفادت مراسلتنا.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له، إنه استهدف منشأة تدريب تابعة لوحدة الرضوان في حركة الفصائل اللبنانية.
المصدر: RT
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟