المفوضية: الاستعدادات جارية لتنفيذ مرحلة توزيع بطاقة الناخب الخاصة بالانتخابات البلدية
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، أن الاستعدادات جارية لتنفيذ مرحلة توزيع بطاقة الناخب الخاصة بالانتخابات البلدية.
وقالت المفوضية في بيان لها: “في إطار الاستعدادات الجارية لتنفيذ مرحلة توزيع بطاقة الناخب الخاصة بانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية) لسنة 2025، باشرت إدارة العمليات الميدانية بالمفوضية، عملية نقل المواد الخاصة بتدريب موظفي مراكز التوزيع، إلى جانب المواد التوعوية الموجهة للمواطنين المستهدفين بهذه المرحلة”.
وأضافت “تشمل هذه المواد الأدلة التدريبية والنماذج والمطبوعات الإرشادية التي سيجري استخدامها في تدريب الموظفين المكلفين بمهام توزيع البطاقة داخل المراكز المحددة، بالإضافة إلى حزمة من المواد التوعوية من مطويات وملصقات تحفيزية تهدف إلى تعزيز مشاركة المواطنين في العملية الانتخابية، وضمان استلامهم لبطاقاتهم الانتخابية خلال الفترة المخصصة لذلك”.
وتابعت “أكدت إدارة العمليات الميدانية أن عملية النقل تتم وفق خطة زمنية دقيقة، وبالتنسيق مع مكاتب الإدارة الانتخابية في البلديات المعنية، لضمان وصول المواد إلى مواقعها في الوقت المحدد، تمهيداً لانطلاق المرحلة التالية من العملية الانتخابية بسلاسة وفعالية”.
واستطردت “تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها المفوضية لتنفيذ باقي مراحل الاستحقاق الانتخابي في ظروف مهنية ومنظمة، بما يضمن حقوق الناخبين في المشاركة واختيار ممثليهم في المجالس البلدية، وتحقيق أعلى مستويات الجاهزية الفنية واللوجستية في مختلف مراحل العملية الانتخابية”.
الوسومالانتخابات البلدية المفوضية بطاقة الناخب ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الانتخابات البلدية المفوضية بطاقة الناخب ليبيا بطاقة الناخب
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. قرار حلّ المجالس البلدية يثير جدلاً واسعًا في الأردن
صراحة نيوز- أثار قرار حلّ المجالس البلدية ومجالس المحافظات في الأردن موجة من التساؤلات وردود الفعل الغاضبة بين المواطنين، الذين عبّروا عن استيائهم من إلغاء مجالس منتخبة بإرادة الشعب.
وتساءل العديد من الأردنيين عبر منصات التواصل: *”ليش تنحل مجالس انتخبناها؟ وين راحت إرادتنا؟”
وزير الإدارة المحلية، وليد المصري، أوضح أن القرار قانوني، مشيرًا إلى أن بعض المجالس لم تقم بواجباتها على النحو المطلوب، ما استدعى اللجوء إلى لجان مؤقتة لإدارة المرحلة المقبلة.
لكن الشارع الأردني يرد: “وإذا ما كانت المجالس فعّالة، ليش ما صارت محاسبة؟ ليش الحل الكامل، بدل التعديل أو التصويب؟”
ويرى البعض أن المجالس لم تكن مثالية، لكنها على الأقل جاءت عبر صناديق الاقتراع، ما يجعل حلّها صدمة لإرادة الناخبين، ويعيد الجدل حول جدوى المشاركة إن لم تُحترم نتائجها.
وفيما تتهيأ بعض الشخصيات لإعلان ترشحها مجددًا، يتردد سؤال في الأوساط الشعبية: هل الانتخابات البلدية المقبلة ستُعقد قبل موعدها، أم ستؤجل لعام؟
هل أنتم مع القرار أو ضده؟ شاركونا آراءكم في التعليقات.
View this post on Instagram