ارتدته مي عز الدين من 20 عاما.. شاهد فستان زفاف رنا رئيس قبل وبعد التعديل
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
تألقت الفنانة رنا رئيس بإطلالة ساحرة خلال حفل زفافها، حيث ارتدت فستان زفاف ملكي بتصميم كلاسيكي ناعم مستوحى من إطلالة الفنانة مي عز الدين في فيلم "عمر وسلمى"، وهو الفستان الذي كانت معجبة به منذ صغرها. تميز الفستان بقصة حورية البحر، حيث جاء مجسمًا على القوام مع أكتاف مكشوفة مزينة بالدانتيل، وانسدلت التنورة بتصميم ناعم يتسع في نهايته ليأخذ شكل ذيل السمكة.
وكان فستان زفاف رنا رئيس في حفل زفافها، الذي استوحته من إطلالة الفنانة مي عز الدين في فيلم "عمر وسلمى"، كان مستوحى من تصميم فستان الزفاف الذي ظهرت به مي عز الدين في الفيلم. كان فستان مي عز الدين في الفيلم يتميز بتصميم أنيق وكلاسيكي يتمثل في:
القصة الملكية: فستان بتصميم منفوش من أسفل، مع تفاصيل مزخرفة على الصدر والأكمام، مما يبرز الإطلالة الفخمة.
التفاصيل الدانتيلية: الفستان يتميز باستخدام الدانتيل في الأكمام وحواف التنورة، مما يضيف لمسة ناعمة وأنيقة.
الأكتاف المكشوفة: كانت الأكتاف مكشوفة، مما يعطي الفستان طابعًا أكثر رومانسية وحديثًا.
تنورة منسدلة: الجزء السفلي من الفستان كان يتسع تدريجيًا ليأخذ شكل ذيل السمكة (قصة حورية البحر) الذي يتسع تدريجيًا من الوركين.
أما بالنسبة لفستان رنا رئيس، فقد جاء مشابهًا لهذا التصميم لكن مع بعض التعديلات، حيث حافظت على الطابع الملكي الرومانسي مع لمساتها الخاصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رنا رئيس فستان رنا رئيس زفاف رنا رئيس عز الدین فی رنا رئیس
إقرأ أيضاً:
وحدة من “القسام” تلتقي لأول مرة بعد 33 عاما إثر تحرر آخر أعضائها.. ما قصتها؟ (شاهد)
#سواليف
تحرر آخر أعضاء مجموعة تتبع #كتائب_القسام، تشكلت في تسعينيات القرن الماضي، من أجل إطلاق سراح مؤسس حركة #حماس، #الشيخ_أحمد_ياسين، بعد 33 عاما على كشفها.
وتمكن أعضاء الوحدة التي أطلقت عليها القسام، #الوحدة_الخاصة 101، من اللقاء للمرة الأولة بعد 33 عاما، على اعتقال أعضائها، بعد خروج الأسير المحرر محمود عيسى، وهو قائد الوحدة، وكان محكوما بالسجن المؤبد 3 مرات ورفض الاحتلال إطلاق سراحه في صفقة شاليط.
نسيم توليدانو
مقالات ذات صلة تحقيق استقصائي غربي: إيران ضربت موقعا عسكريا إسرائيليا سريا يقع تحت برج سكاني في تل أبيب 2025/10/14ويعود تشكيل الوحدة 101، إلى محاولة حركة حماس، الإفراج عن الشيخ أحمد ياسين، على إثر اعتقاله واتهامه بالوقوف وراء عمليتي أسر الجنديين آفي سسبورتس، وإيلان سعدون، وقتل عدد من جنود الاحتلال، ثم الحكم عليه بالسجن المؤبد إضافة إلى 15 عاما.
وقامت الوحدة التي تشكلت من 4 أفراد وهم محمود عيسى ومحمود عطون، موسى عكاري، ماجد قطيش، بالتخطيط لأسر أحد جنود الاحتلال، ونفذت العملية بتاريخ 13 أيلول/سبتمبر 1992.
Image processed by CodeCarvings Piczard ## FREE Community Edition ## on 2025-10-14 13:08:36Z | | )Ù
وجهزت الوحدة التابعة لكتائب القسام سيارة عليها لوحات إسرائيلية واتجهت إلى داخل الخط الأخضر قرب #القدس المحتلة وفي منتصف الليل كان الرقيب بجيش الاحتلال، نسيم توليدانو يقطع الشارع فصدمته المجموعة بالسيارة وأسقطته على الأرض، ومن ثم وضعوه في بداخلها، واتجهوا به إلى مخبأ معد سلفا في قرية عناتا شمال شرق القدس من أجل البدء في عملية التفاوض.
وأعلنت كتائب القسام في بيان لها مسؤوليتها عن العملية، وأمهلت في بيانها الذي سلمته إلى مبنى الصليب الأحمر في مدينة البيرة حكومة الاحتلال عشر ساعات من أجل تلبية مطالبها، وأبرزها إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، وإلا فإنها ستقوم بالتخلص من توليدانو.
وأثارت العملية إرباكا لدى الاحتلال، وخرج رئيس الحكومة آنذاك إسحق رابين، لأعلان رفض التفاوض على إطلاق توليدانو مقابل الشيخ أحمد ياسين، وأعلنت حالة استنفار قصوى من أجل البحث عن الجندي.
وفشلت محاولات الاحتلال في الوصول إلى توليدانو، فيما انقطعت الأخبار مع الوحدة التي أسرت الجندي، ولم يعرف الاحتلال مصيره إلا بعد يومين، حين عثر راع على طريق القدس أريحا، على جثته ملقاة في منطقة فارغة.
انتقام الاحتلال
وعلى الرغم من قيام الاحتلال بحملات اعتقالات بعد أسر الجندي، طالت كافة أعضاء حركة حماس ونشطائها في الضفة الغربية والقدس وغزة، إلا أن المجلس الوزاري المصغر للاحتلال، قرر الانتقام من قيام حماس بأسر الجندي، عبر تنفيذ عملية غير مسبوقة بإبعاد المئات إلى خارج فلسطين المحتلة، بطريقة وحشية.
ففي 17 كانون أول/ديسمبر 1992، قامت قوات الاحتلال باعتقال قرابة 417 من أستاذة الجامعات والدعاة والأطباء والشخصيات القيادية من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وأبعدتهم إلى منطقة مرج الزهور جنوب لبنان.
وأنزل الجنود كافة المعتقلين من حافلات قاموا بتجميعهم بداخلها وهم معصوبو الأعين ومقيدو الأيدي، وبدأوا بفك قيودهم ورفع الأربطة عن أعينهم وقاموا بتحميلهم على ظهر شاحنات نقل تجارية، وقد وصل عدد الشاحنات الناقلة إلى ست شاحنات.
وسارت الشاحنات مسافة خمسة كيلو مترات في اتجاه الحدود اللبنانية فيما يعرف بالمنطقة المحرمة وعند اقتراب الشاحنات من الحدود اللبنانية خرج الجنود اللبنانيون واعترضوا الشاحنات وطلبوا من المعتقلين عدم النزول من الشاحنات والعودة من حيث أتوا حيث لا يوجد قرار من الحكومة اللبنانية بإدخالهم إلى لبنان.
ورفض الاحتلال عودة الشاحنات، إلى الأراضي المحتلة، وقام بإطلاق النار باتجاه المبعدين، الذين لم يجدوا إلى النزول في منطقة مرج الزهور، وإقامة مخيم هناك، في مأساة استمرت قرابة عام كامل، انتهت بتفاوض الاحتلال مع قيادة المبعدين، والرضوخ لمطالبهم بالعودة إلى مناطقهم داخل فلسطين المحتلة.
Image processed by CodeCarvings Piczard ## FREE Community Edition ## on 2025-10-14 12:59:34Z | | )ÙImage processed by CodeCarvings Piczard ## FREE Community Edition ## on 2025-10-14 12:52:52Z | | )Ù