الزمالك يعلن رحيل جوزيه بيسيرو اليوم.. و4 أسماء مرشحة لخلافته
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
استقر مجلس إدارة نادي الزمالك برئاسة حسين لبيب على رحيل البرتغالي جوزيه بيسيرو المدير الفني للفريق الأول، بعد سلسلة النتائج السلبية، وآخرها التعادل مع البنك الأهلي.
وعلمت "بوابة الأسبوع"، أن الإدارة استقرت على تعيين مدير فني مصري لخلافة بيسيرو الذي سيتم إعلان رحيله اليوم، ويتم حاليًا المفاضلة بين أربعة مدربين هم: أيمن الرمادي، عبد الحميد بسيوني، ومعتمد جمال، وطارق مصطفى على أن يتم الإعلان عن القرار النهائي خلال الساعات المقبلة.
وشهدت الساعات الماضية تواصل مجلس إدارة نادي الزمالك مع مؤمن سليمان لقيادة الفريق ولكنه تحفظ على التواجد في الوقت الحالي بسبب التزامه بتدريب الشرطة العراقي
في الوقت نفسه تواصل المجلس مع طارق مصطفى مدرب فريق البنك الأهلي، لكن إدارة ناديه تمسكت ببقائه وعدم رحيله في هذا التوقيت الصعب من الموسم، حيث يحاول المدرب الوصول إلى حل مع أشرف نصار رئيس النادي وفسخ التعاقد بالتراضي.
وتسعى إدارة الزمالك لحسم ملف القيادة الفنية سريعًا بهدف إعادة الفريق إلى المسار الصحيح قبل استئناف مباريات الدوري بمواجهة سيراميكا يوم الجمعة المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك البنك الأهلي حسين لبيب طارق مصطفى بيسيرو جوزيه بيسيرو مؤمن سليمان
إقرأ أيضاً:
مجلس المحافظات الشرقية يعلن رفضه لحشود الانتقالي العسكرية
أعلنت اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية رفضه لأي حشود أو تدخلات عسكرية من خارج إقليم المحافظات الشرقية، واعتبرها تهديدًا لوحدة النسيج الاجتماعي وأمن واستقرار المحافظات الشرقية.
وأعربت اللجنة في بيان لها عن قلقها من محاولات المجلس الانتقالي فرض واقع جديد في المحافظات الشرقية بالقوة، عبر حشود عسكرية تنتمي لمناطق من خارجها، بهدف التأثير على الإرادة الحرة لأبناء المحافظات الشرقية وإرباك المشهد المحلي والإقليمي وتهدد وحدة الصف الوطني، وفق البيان.
وجددت اللجنة رفضها التدخل في المحافظات الشرقية، وقالت إن من حق السكان فيها إدارة إدارة شؤون محافظتهم بعيدًا عن أي وصاية او فرض مشاريع بقوة السلاح.
ودعا البيان سكان محافظات المهرة وحضرموت وشبوة وسقطرى بمكوناتهم وشخصياته الى التمسك مخرجات بمؤتمر الحوار الوطني وتكوين صف واحد وثقل سياسي واجتماعي وعسكري في إطار المجلس الموحد للمحافظات الشرقية، حتى لا يتجرأ عليهم من يريد اختطاف ارادتهم وفرض الوصاية عليهم مرة أخرى.
وحذر مما وصفها محاولات بعض الأطراف فرض كيانات موازية للمكونات الحضرمية في محاولة للالتفاف على إرادة أبناء حضرموت، مؤكدا أن مثل هذه الأساليب لن تُجدي نفعا ولن تخدم إلا أعداء الوطن، رافضا مشاريع الهيمنة والقفز على استحقاقات السكان.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟