سواليف:
2025-12-13@06:24:26 GMT

ترامب يكشف عن عدد الأسرى الأحياء في غزة

تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT

#سواليف

قال الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب للصحفيين إنه لم يتبق سوى 21 اسيرا إسرائيليا على قيد الحياة في #غزة، معلنا أن ثلاثة منهم لقوا حتفهم أثناء الأسر.

وقال ترامب للصحفيين في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء بعد لقائه برئيس الوزراء الكندي مارك كارني: “قالوا إن 24 فقط على قيد الحياة، وأنا الآن أصحح… أقول 21 لأنه حتى اليوم، أصبح العدد 21.

وقد مات ثلاثة. لذا فإن هذا الوضع مروع.

وأضاف ترامب قائلا: “هؤلاء شباب، والشباب لا يموتون. يموت كبار السن، لكن الشباب لا يموتون في مثل هذه الظروف”، دون أن يوضح مصدر معلوماته أو يكشف عن هويات من يُعتقد أنهم لقوا حتفهم.

مقالات ذات صلة “استهدفوه بسبب رفضه التخابر معهم”: الأورومتوسطي يوثق قتل الاحتلال شابًا مدنيًّا في غزة 2025/05/07

ورغم التصريحات التي أثارت اهتماما واسعا، فإن وسائل إعلام إسرائيلية سارعت إلى التأكيد على أنه لا يوجد حتى الآن أي تأكيد رسمي في إسرائيل بشأن صحة ما قاله ترامب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب غزة

إقرأ أيضاً:

ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في قطاع غزة.

وأوضح ترامب للصحافيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وطرح ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.

وعد ترامب الخطة الأمريكية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.



وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.

وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.

ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.

ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا بحسب الصحيفة.

وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.



ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي وفق تقرير الصحيفة اللبنانية.

كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.

وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.

وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.

مقالات مشابهة

  • البدائل مطروحة الآن.. شوبير يكشف موقف الأهلي من صفقة يزن النعيمات
  • شاهد: سفير واشنطن في الأمم المتحدة يوجه رسالة خاصة لسكان غزة
  • لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة كانت الأكثر دموية للصحفيين
  • لحظة الإدلاء بصوته| محافظ الجيزة: تواجد ميداني لرؤساء الأحياء لمتابعة انتخابات النواب
  • أكسيوس يكشف.. ترامب اختار من لقيادة مجلس السلام في غزة؟
  • محافظ بابل يعفي مديري المجاري والبلديات بسبب غرق الأحياء السكنية بمياه الأمطار
  • ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة
  • طقس الإسكندرية: هطول أمطار متوسطة على الأحياء
  • نقيب محامي الأردن يكشف لـعربي21 موقف النقابة من الأسرى المحررين العالقين (شاهد)
  • نقيب محامي الأردن يكشف لـعربي21 موقف النقابة من الأسرى المحررين (شاهد)