وزارة العمل: حزمة برامج تدريبية لتطوير قدرات العاملين
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
أطلقت وزارة العمل حزمة من البرامج والدورات التدريبية المتخصصة للعاملين بها، وذلك في إطار توجيهات محمد جبران وزير العمل، بالارتقاء بجودة وكفاءة الأداء داخل ديوان عام الوزارة ومديرياتها، وتنمية قدرات الكوادر البشرية.
وأوضحت غادة إبراهيم مدير عام تنمية المواهب، أن البرامج التدريبية استهدفت رفع كفاءة الصف الثاني من القيادات والعاملين، ضمن خطة التدريب لعام 2024-2025، مؤكدة الاستمرار في الاستثمار في العنصر البشري، باعتباره أساس التطوير ونجاح منظومة العمل، والتركيز على تطوير مهارات العاملين في مجالات متعددة، منها إدارة الأزمات، وإعداد وكتابة التقارير، ومهارات الاتصال الفعال، وتطبيقات الحاسب الآلي.
وأضافت أنه تم تنفيذ البرامج، بالتعاون مع نخبة من المدربين المعتمدين، تحت إشراف ومتابعة من فريق عمل الإدارة العامة لإدارة وتنمية المواهب.
اقرأ أيضاًمحافظ المنيا يؤكد: ملفا التصالح وتقنين الأراضي أولوية قصوى للدولة
«بحوث الصحراء» يواصل دعم مزارعي ومربي مطروح بقوافل بيطرية مجانية
المنيا تحقق رقمًا قياسيًا في توريد القمح.. استقبال 182 ألف طن حتى الآن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرامج التدريبية محمد جبران وزارة العمل وزير العمل
إقرأ أيضاً:
برامج تدريبية لتنمية مهارات الطلبة الموهوبين ضمن البرنامج الصيفي في الداخلية
نزوى- ناصر العبري
انطلقت فعاليات البرنامج الصيفي للطلبة الموهوبين بمحافظة الداخلية لعام 2025 الذي تنظمه المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الداخلية ممثلة بدائرة التربية الخاصة والتعليم المستمر، مستهدفًا أكثر من 80 طالبًا وطالبة من مختلف ولايات المحافظة ضمن برنامج (ثروة) الوطني لرعاية الطلبة الموهوبين.
ويأتي هذا البرنامج كمسار تدريبي متكامل لتطوير مهارات الطلبة الموهوبين وصقل قدراتهم في أربعة مجالات رئيسية هي: الأدبي والعلمي والفني والتقني من خلال برامج تدريبية وورش عملية تُنفذ في عدد من المؤسسات والمراكز التعليمية الرائدة.
وقال أحمد بن مرهون البوسعيدي أخصائي رعاية موهوبين أول: البرنامج الذي يمتد حتى 19 من يونيو الجاري يعد تجربة ثرية تجمع بين الإبداع والمعرفة وتسهم في صقل شخصيات الطلبة وتعزيز قدراتهم المستقبلية حيث صُمّمت برامجه لتواكب ميولهم وقدراتهم الفردية وتفتح أمامهم آفاقًا متعددة في مجالات: الأدب، والعلوم، والتقنية، والفنون، ففي المجال الادبي يركز على كتابة الأحداث القصصية وتجسيد الرموز المتحفية، فيما يركز المجال العلمي على مدارات العلوم والاستكشاف ويتضمن زيارات علمية إلى عدد من المؤسسات المعنية بهذا الجانب بالإضافة إلى ورشة متقدمة عن تقنية النانو.
وأضاف: المجال الفني فيقدم ورش الفنان الحرفي من الخامة إلى الفن لتطوير مهارات التصميم باستخدام الخامات المحلية بينما يعالج المجال التقني جانب الابتكار الرقمي من خلال ورش تحويل الأفكار إلى واقع بالطابعة ثلاثية الأبعاد مستفيدًا من بيئات تعليمية متقدمة كمتحف عُمان عبر الزمان ومركز العلوم والتكنولوجيا ومركز التدريب التربوي بمحافظة الداخلية، ويتميز البرنامج هذا العام بتركيزه على ثلاث ركائز أساسية أولها الركيزة المعرفية والركيزة المهارية إلى جانب الركيزة الترفيهية .
إنهاء أزمة صحفيي الطريق مبدئيا .. تفاصيل