مدرب ألماني مرشح لقيادة الأهلي.. والخطيب يدرس رفع السقف المالي
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن المناقشات داخل النادي الأهلي مستمرة بشأن التعاقد مع مدير فني أجنبي جديد، مشيرًا إلى أن محمود الخطيب رئيس النادي ناقش عددًا من الأسماء المطروحة بينهم مدربين من ألمانيا وكرواتيا.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على فضائية النهار: هناك مدرب ألماني مرشح للأهلي، بالإضافة لاسم كرواتي آخر، واليوم كان هناك اجتماع بين الخطيب وبعض أعضاء شركة كرة القدم بالنادي وتم التطرق لملف المدرب الجديد وتوفير السيولة المالية لجلب مدرب قوي.
وأوضح: الأهلي يريد رفع السقف المالي لجلب مدرب اجنبي، وهناك أسماء كان النادي يفكر فى التفاوض معها لكن بعض المطالب وصلت لـ8 مليون يورو سنويا (650 ألف يورو شهريا).
وأشار إلى أن الاجتماع بين الخطيب وشركة الكرة، شهدت الحديث عن مشاركة الفريق في كأس العالم للأندية، وكذلك بعض العقود التجارية التي يتم ابرامها مؤخرًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كرة القدم النادى الاهلى محمود الخطيب رئيس النادي قيادة الأهلي
إقرأ أيضاً:
المرشحون وصلوا إلى 80.. تطورات مفاوضات الأهلي للتعاقد مع مدرب جديد
قلَّص محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة الأهلي، قائمة المرشحين لتولي منصب المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، إلى 5 أسماء فقط؛ بعد أن تلقى قرابة 80 سيرة ذاتية.
وشهدت الساعات الماضية، العديد من الاتصالات من اللجنة التي تم تشكيلها لإدارة هذا الملف؛ بهدف التواصل مع كل الأسماء، لمعرفة الشروط المالية، والمعايير التي جرى تحديدها للتعاقد مع مدرب جديد، وعلى رأسها أن يكون عمل مع أندية في الفترة الأخيرة، ولا يتجاوز 55 عاما.
وشهدت الساعات الماضية، ظهور اسم “جارسيا بيمينتا” المدير الفني السابق لفريق إشبيلية الإسباني ومدرب فريق الشباب والرديف لبرشلونة، بجانب البرتغالي “فيتور بورنو” مدرب بورتو السابق، وكذلك البرتغالي “جوزيه جوميز” المدير الفني للفتح السعودي والزمالك السابق، وهناك اسمين آخرين يفرض عليهما محمود الخطيب رئيس النادي سياجا من السرية الكاملة.
ويبدو أن رئيس الأهلي لديه قناعة كاملة بـ"جارسيا بيمينتا"؛ نظرا لتوافر كل المعايير التي يريدها الخطيب، والتي تتمثل في خوض تجربة “مدرب صغير في السن، لديه رغبة في تحقيق ذاته، ويستطيع تطوير أداء اللاعبين، ويملك شخصية قوية”، ورغم ذلك، يظل فيتور بورنو، وجوزيه جوميز مرشحان بقوة.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية