صراحة نيوز:
2025-12-01@17:00:02 GMT

وفاة أكبر معمر في لواء الكورة عن 118 عاما

تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT

وفاة أكبر معمر في لواء الكورة عن 118 عاما

صراحة نيوز ـ توفي اليوم في بلدة الاشرفية بلواء الكورة الحاج كامل العقايلة بني حمد، أحد أكبر المعمرين، عن عمر 118 عامًا، بعد حياة مليئة بالعطاء والخير، قضاها في طاعة الله، وخدمة الناس، وإصلاح ذات البين.

وللفقيد (9) أبناء و(3) بنات، وأكثر من (100) حفيد. اشتهر الحاج كامل بالحكمة والورع، وحنان القلب، وصدق الكلمة، جامعًا بين هدوء المتقين، وشجاعة الرجال، وتواضع العارفين.

أنجب أبناءً وأحفادًا نشأوا على الدين والخلق والاحترام، فكانوا امتدادًا لطيب أصله ونبل معدنه وحسن أثره.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

قوة الرضوان.. ذراع حزب الله المكلف بتدريب الحوثيين

كشف تحليل عسكري تفاصيل أدوار قادة قوة الرضوان التابعة لحزب الله اللبناني المكلفة بتدريب ودعم مليشيا الحوثي على مدى السنوات الماضية، مسلطًا الضوء على العلاقة الاستراتيجية بين الخبرة اللبنانية والإمكانات العسكرية الحوثية.

ويظهر التحليل الذي نشرته منصة "ديفانيس لاين" اليمنية المستقلة المتخصصة بالشأن الأمني والعسكري، مقطع فيديو مسرب يعود لعام 2016، من كاميرات عناصر الحوثيين، يُظهر رئيس أركان الجماعة محمد عبدالكريم الغُماري، المعروف باسم "جهاديا (السيد هاشم)"، وهو يروي تضحيات قادة حزب الله وجهودهم للوصول إلى مناطق سيطرة الجماعة، أثناء دورة تدريبية عسكرية أُقيمت منتصف 2015 في منطقة جبلية شمال اليمن قرب الحدود مع السعودية. وقد قُتل الغُماري لاحقًا في أغسطس 2025 بغارة إسرائيلية على العاصمة صنعاء، في ضربة نوعية ضد قيادات الجماعة.

وكان المسؤول عن هذه الدورة النوعية هو محمد حسين سرور (الحاج أبو صالح)، قائد القوة الجوية في حزب الله وعضو بارز في قوة الرضوان، الذي اغتيل في سبتمبر 2024 بغارة إسرائيلية في جنوب لبنان. ويُعتبر سرور من أبرز الشخصيات التي ساهمت في بناء القوة الصاروخية وتطوير القدرات النوعية للحوثيين، وظهر في صور وهو يرتدي زي الجيش اليمني خلال مشاركته الميدانية، ما يعكس الدور المباشر للحزب في التدريب التكتيكي والتقني للجماعة.

وتأسست قوة الرضوان عام 2006، نسبةً للقيادي اللبناني الراحل عماد مغنية (الحاج رضوان)، وتُعد وحدة نخبوية في حزب الله. لعبت هذه القوة دورًا جوهريًا في تقديم الدعم اللوجستي والتقني للحوثيين، خصوصًا في تطوير الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، وتوفير خبرة قتالية متقدمة لمساندة العمليات البرية والبحرية للجماعة.

ومنذ تأسيس جماعة الحوثي، تم إرسال قادة وضباط من قوة الرضوان وفيلق القدس الإيراني للعمل كمستشارين وخبراء في العمليات العسكرية، والانخراط مباشرة في تخطيط وتنفيذ العمليات القتالية عبر مختلف الجبهات اليمنية، بما في ذلك عمران، صنعاء، الحديدة، والجبهات الحدودية مع السعودية.

وأظهر الفيديو المسرب أسماء بارزة من قوة الرضوان شاركت في التدريب والدعم اللوجستي، أبرزهم:

علي عادل الأشمر (الحاج أبو مهدي): مستشار عسكري شارك ميدانيًا في عمران وصنعاء ومناطق جبلية أخرى، قُتل في نوفمبر 2024 بغارة إسرائيلية في ضاحية بيروت.

علي جمال الدين جواد (جهاديا – كربلاء): قائد القوة الصاروخية والطائرات المسيرة، قُتل في أغسطس 2024.

هيثم علي الطبطبائي: رئيس أركان قوات حزب الله، اغتالته إسرائيل مؤخرًا، ويعتبر مسؤولًا عن مهام قيادية عليا ضمن "محور المقاومة".

إبراهيم محمد عقيل (الحاج عبدالقادر): معاون زعيم الحزب ومسؤول العمليات، اغتيل في سبتمبر 2024، وشارك في عمليات استطلاعية شمال شرق اليمن.

باسل مصطفى شكر: شارك في حروب الحوثيين باليمن، قُتل في أكتوبر 2024 بغارة إسرائيلية.

أحمد حيدر الحاج علي (أبو علي هادي): مسؤول عن إدارة العمليات الميدانية لدى الحوثيين، معززًا الدعم التقني واللوجستي.

ويؤكد التحليل أن هؤلاء القادة لعبوا دورًا حاسمًا في تطوير القوة الصاروخية، القدرات النوعية، والطيران المسير للحوثيين، وشاركوا في تدريب عناصر الجماعة على أساليب القتال المتقدمة، مما ترك بصمة واضحة على القدرات العسكرية للحوثيين خلال العقد الماضي.

وخلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، قامت إسرائيل بسلسلة اغتيالات استهدفت قيادات عليا في حزب الله شاركت في حروب الحوثيين، بمن فيهم حسن نصر الله وخليفته هاشم صفي الدين، إلى جانب القادة الميدانيين في اليمن. ويعكس هذا التركيز الإسرائيلي الإدراك الاستراتيجي لأهمية نقل الخبرة العسكرية والتقنية إلى الحوثيين، وتأثير تلك القيادات في تعزيز قدرات الجماعة النوعية.

ويشير التحليل بوضوح إلى أن تدخل قادة قوة الرضوان في اليمن لم يقتصر على التدريب الميداني، بل شمل الإشراف على تطوير الأسلحة والتقنيات العسكرية واللوجستية، ما يجعل الحوثيين جزءًا فاعلًا في محور إقليمي يمتد من لبنان إلى اليمن.

ويؤكد هذا التدخل اللبناني – الإيراني المشترك أن الحوثيين لا يعملون بمعزل عن الخبرات الخارجية، وأن قدراتهم العسكرية النوعية هي ثمرة تنسيق طويل مع خبراء حزب الله وفيلق القدس، وهو ما يفسر التطور الملحوظ في الصواريخ والطائرات المسيرة وتكتيكات الهجوم على مدى السنوات الماضية، ويجعلهم قوة تهدد الممرات البحرية والمواقع الحدودية في اليمن.


مقالات مشابهة

  • فادي كرم: لوضع خطة سير تحد من السرعة على طرق الكورة
  • عاجل | بالأسماء.. وزارة الداخلية تجري نقل وتعيينات جديدة
  • تنقلات واسعة في الداخلية / أسماء
  • منظمة الصحة: التطعيم خفّض إصابات الحصبة عالميا 71% خلال 24 عاما
  • الصريح .. وفاة حاج اثناء سجوده في مسجد / فيديو
  • قوة الرضوان.. ذراع حزب الله المكلف بتدريب الحوثيين
  • أكبر 10 لاعبين تسجيلا للأهداف في دوري أبطال أوروبا
  • وفيات السبت .. 29 / 11 / 2025
  • تشييع جثمان شابين ضحايا حادث السعوديه بمسقط رأسهم بقرية نقاليفة بالفيوم
  • زراعة الكورة تدعو لتقليم الزيتون استعدادًا للموسم الجديد