صحيفة صدى:
2025-10-13@03:49:04 GMT

أحد أجانب النصر ينتظر قرار رونالدو

تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT

أحد أجانب النصر ينتظر قرار رونالدو

ماجد محمد

ينتظر أحد نجوم نادي النصر، قرار النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لتمديد عقده مع الفريق حيث لم تتضح بعد الصورة بشأن مستقبل رونالدو سواء بالبقاء مع الفريق أو الانتقال.

وينتهي عقد رونالدو مع الفريق العاصمي في 30 يونيو المقبل، لكن بعض التقارير الإعلامية أشارت في وقت سابق إلى أنه سيمدد عقده مع الفريق.

وبحسب “العربية. نت”، قال وكيل أحد أجانب النصر الذي سيدخل الفترة الحرة من عقده في يناير المقبل: “لم تتواصل معي إدارة النادي بشأن تمديد عقد موكلي بعد، ما زلنا ننتظر خاصة وأنه يمكننا الدخول في محادثات مع أي ناد بداية من الانتقالات الشتوية المقبلة”.

وأضاف الوكيل الذي فضل حجب اسمه: “يبدو أن النصر ينتظر تحديد مستقبل كريستيانو رونالدو أولا، قبل الدخول في محادثات معنا، علما بأنني سأتواجد في الرياض مع نهاية الموسم لمعرفة المستجدات، وماهية مستقبل لاعبي”.

ووفقا لـ”ترانسفير ماركت”، تنتهي عقود البرتغالي أوتافيو والكرواتي بروزوفيتش والإسباني لابورت في 30 يونيو 2026، وحال عدم تمديد عقودهم مع الفريق يمكنهم الدخول في محادثات مع أي ناد آخر بداية من يناير المقبل للانتقال مجانا في صيف 2026.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أوتافيو النصر بروزوفيتش كريستيانو رونالدو لابورت مع الفریق

إقرأ أيضاً:

ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات

أعلنت شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستجرام عن بدء استخدام محادثات المستخدمين مع روبوتات الدردشة الذكية لجمع البيانات وتوجيه الإعلانات بشكل أكثر دقة.

ووفقًا لبيان رسمي من الشركة، فإن هذه الخطوة ستُفعَّل رسميًا في 16 ديسمبر المقبل، على أن تبدأ ميتا بإرسال إشعارات وتنبيهات داخل تطبيقاتها، بالإضافة إلى رسائل بريد إلكتروني للمستخدمين، اعتبارًا من 7 أكتوبر الجاري.

 وتهدف هذه السياسة إلى "تخصيص المحتوى والإعلانات" عبر منصاتها المختلفة، لتتناسب أكثر مع اهتمامات وسلوك كل مستخدم.

إلا أن الشركة أوضحت أن هذا التغيير لن يشمل في الوقت الحالي الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية، وهو ما يرجّح أن يكون بسبب القوانين الصارمة لحماية البيانات في تلك المناطق، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية (GDPR).

تضرب ميتا مثالًا بسيطًا لتوضيح الطريقة التي سيعمل بها النظام الجديد: فإذا تحدث المستخدم إلى روبوت دردشة ذكي حول هواية المشي لمسافات طويلة، فقد يبدأ لاحقًا في رؤية إعلانات لأحذية المشي أو توصيات لمجموعات محبي التنزه أو حتى منشورات من أصدقائه عن الرحلات في الطبيعة.

وكتبت الشركة في منشور على مدونتها: "نتيجةً لذلك، قد يبدأ المستخدم في تلقي توصيات وإعلانات تتعلق بالموضوعات التي يناقشها مع روبوت الدردشة، مما يجعل التجربة أكثر تخصيصًا وملاءمة لاهتماماته اليومية".

 صرحت كريستي هاريس، مديرة سياسة الخصوصية في ميتا، لوكالة رويترز، بأن تفاعلات المستخدمين مع روبوتات الدردشة "ستُعتبر مصدرًا إضافيًا للمعلومات التي تُستخدم في تخصيص الخلاصات الإخبارية والإعلانات المعروضة لهم".

 وأضافت أن هذا التطوير جزء من استراتيجية الشركة لتعزيز تجارب المستخدمين وتقديم محتوى أكثر دقة وارتباطًا بتفضيلاتهم.

لكن رغم ما يبدو من فوائد تسويقية، فإن هذه الخطوة تُثير موجة من المخاوف المتعلقة بالخصوصية، إذ إنها تمثل تحوّلًا جديدًا في الطريقة التي تتعامل بها شركات التكنولوجيا مع بيانات المستخدمين. فبينما كانت الإعلانات الموجّهة تعتمد في السابق على نشاط المستخدم وتصفحه، تدخل ميتا الآن إلى مستوى أعمق من البيانات الشخصية عبر تحليل المحادثات نفسها.

وما يزيد الجدل هو ما كشفه تقرير صحيفة وول ستريت جورنال، الذي أكد أن المستخدمين لن يتمكنوا من إلغاء الاشتراك في هذه الميزة الجديدة. فإذا قرر أحدهم التحدث إلى روبوت الدردشة الذكي التابع لميتـا، فسيتم جمع بياناته بشكل تلقائي دون خيار للرفض أو التحكم في ذلك.

ورغم تطمينات ميتا بأن روبوتاتها لن تجمع أو تستخدم المعلومات الحساسة، مثل المعتقدات الدينية أو التوجهات السياسية أو الانتماءات العرقية أو النقابية، إلا أن خبراء الخصوصية يحذرون من أن مثل هذه الأنظمة تظل عرضة للأخطاء، وأن مجرد تحليل سياق المحادثة قد يكشف عن تفاصيل شخصية غير مقصودة.

ويشير مراقبون إلى أن هذه الخطوة تمثل استمرارًا لاستراتيجية ميتا في توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإعلانات الموجهة، خاصة بعد استثماراتها الضخمة في تطوير روبوتات دردشة قادرة على التفاعل الطبيعي مع المستخدمين، لكن في المقابل، تتزايد المخاوف من أن تتحول هذه الروبوتات إلى أدوات مراقبة رقمية غير معلنة داخل التطبيقات التي يستخدمها أكثر من ثلاثة مليارات شخص حول العالم.

ويرى خبراء أن هذه السياسة الجديدة ستعيد إشعال النقاش العالمي حول حق المستخدم في الخصوصية الرقمية، خصوصًا في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا العملاقة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر قدرة على فهم وتحليل السلوك البشري.

في النهاية، وبينما تروج ميتا لهذه الخطوة باعتبارها تحسينًا لتجربة المستخدم، يبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للتحدث بحرية مع روبوت قد يستخدم كلماتنا لاحقًا لتحديد ما نراه على شاشاتنا؟

مقالات مشابهة

  • ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات
  • المانيا: اليمن بحاجة إلى حكومة موحدة والمجتمع الدولي ينتظر شريكاً قويا وعلى الحوثيين تحديد موقعهم من السلام ولا حلّ في اليمن دون السعودية
  • بايرن ميونخ يستعد لجولة أخيرة من المفاوضات مع أوباميكانو
  • بعد أول 80 مباراة.. «ميسي ميامي» يتفوق على «رونالدو النصر»
  • برشلونة يُغلق صفحة ليفاندوفسكي.. والبحث عن الخليفة بدأ
  • ماكينة أهداف لا تهدأ.. أحدث إنجازات كريستيانو رونالدو
  • إيران: لا نرى أي مبرر لإجراء محادثات نووية مع الدول الأوروبية
  • غواتيمالا تستقبل أول رحلة طيران من أمريكا تقل مهاجرين أجانب
  • خيسوس: النصر أصعب تحدٍ في مسيرتي.. ورونالدو إعجازي
  • جيسوس: تجربتي مع النصر هي الأصعب في مسيرتي