على مرأى ومسمع الجميع| لميس الحديدي تعلن مفاجأة في حقيقة انفصال بوسي شلبي والساحر
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي بعد تفاقم أزمة بوسي شلبي وأبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز محمد وكريم بسبب الميراث إنها تعرف الإعلامية بوسي شلبي منذ أيام الدراسة وتحولت العلاقة بينهما إلي صداقة على مر السنين وكتبت لميس الحديدي عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: اعرف بوسي شلبي من سنوات طويلة فقد تزاملنا فى مدرسة " كلية البنات فى الزمالك" ثم فارقت بيننا السنين حتى ضمتنا زمالة العمل من جديد.
وتابعت لميس الحديدي عن أزمة بوسى شلبي وأبناء محمود عبد العزيز : تحولت الزمالة إلى صداقة و دعم فى كل المواقف الصعبة لكلٍ منا .. أذهلتني المحنة التى تواجهها حاليا فكيف لسيدة عاشت زوجة لعشرين سنه على مرأى ومسمع كل الناس والاعلام أن يشكك فجأة فى صحة زواجها؟ اليس ذلك تشكيكا فى محمود نفسه قبل ان يكون قصفاً لها ؟ ولماذا الآن بعد سنوات من وفاة محمود عبد العزيز؟؟
كانت هناك تعاونات فنية بين عماد اديب و بين محمود عبد العزيز فى السينما و اخرج عادل اديب فيلم "ليلة البيبى دول" الذى شارك فى بطولته محمود و كانت بوسي تسافر معه دائما إلى مهرجان “كان" و كل المهرجانات الدولية.. و لم يكن هناك اى حديث سوى أنهما زوجان، و ذهبا إلى بيت الله وإلى الحج و كان هو محرمها.. فهو زوجها ..
أليس كل ذلك إشهاراً؟ و لماذا لم يشكك فيه حينها؟ او حتى عقب وفاة محمود مباشرةً ؟
وعندما رحل محمود واشهد انها كانت لا تغادر المستشفى فى مرضه - ذهبت لتعزيتها فى بيت محمود وسط الاولاد و الزوجات.. كانت تعيش مع محمود فى بيته ثم انتقلت إلى بيتها بعد رحيله.
لن اذكر امورًا مادية من حق بوسى فقط ان تذكرها.. لكنها بقيت حافظه لذكرى زوجها الذى أحبته طوال عمرها..
يتخيل المرء انه شهد كل انواع المشكلات.. لكن تأتى الايام بالعجب العجاب. اما بوسى فهى سيده قويه مثابره لن يضيع الله حقها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوسي شلبي محمود عبد العزيز لميس الحديدي محمود عبد العزیز لمیس الحدیدی بوسی شلبی
إقرأ أيضاً:
فضل قيام الليل.. احذر فعل يقع فيه الجميع يحرمك من 13نعمة
لاشك أنه لا يمكن لعاقل التفريط في فضل قيام الليل ، الذي كثرت فيه النصوص والوصايا النبوية الشريفة والواردة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، بأهمية اغتنامه، فلا يمكن خسارة فضل قيام الليل بأي حال من الأحوال، حيث يعد فضل قيام الليل غنيمة وكنز ثمين لا يفوته لبيب.
ورد في فضل قيام الليل أنه عدّد العُلماءُ بضعة أمورٍ حثّت على قيام الليل وجعلت له أفضليّةً خاصّة، ومن فضل قيام الليل ، أن :
عناية النبيّ - عليه الصّلاة والسّلام - بقيام اللّيل حتى تفطّرت قدماه، فقد كان يجتهدُ في القيام اجتهادًا عظيمًا.ومن فضل قيام الليل أنه من أعظم أسبابِ دخول الجنّة.من فضل قيام الليل أنه من أسباب رَفع الدّرجات في الجنّة.وكذلك من فضل قيام الليل أن المحافظينَ عليه مُحسنونَ مُستحقّون لرحمة الله وجنّته.مدح الله أهل قيام اللّيل .جاء في فضل قيام الليل أنه عدَّ الله تعالى أهله في جملة عباده الأبرار.ومن فضل قيام الليل أنه مُكفِّرٌ للسّيئاتِ.ومن فضل قيام الليل أنه منهاةٌ للآثام.قيامُ اللّيل أفضل الصَّلاة بعد الفريضة.من فضل قيام الليل أنه شرفُ المؤمن قيام اللّيل.من فضل قيام الليل أنه يُغْبَطُ عليه صاحبه لعظيم ثوابه.فضل قيام الليل أنه خير من الدّنيا وما فيها.كما أن قيام الليل من أسباب استجابة الدعاء.ما هو قيام الليلورد أن قيام الليل مصطلح كبير يشمل سنة العشاء، والشفع والوتر، وصلاة التهجد، والتراويح، وقراءة القرآن، والدعاء ليلًا، فكل هذا من قيام الليل، و أي طاعة يؤديها الإنسان ليلًا من بعد العشاء إلى قبل الفجر تسمى قيام ليل، فمن صلى الشفع والوتر فهو يكون قام الليل بالشفع والوتر أو من قام الليل بقراءة القرآن أو بالدعاء.
وقيام الليل هو: قضاء معظم الليل أو جزء منه ولو ساعة في عبادة الله بالصلاة وتلاوة القرآن وذكر الله عز وجل ، ويطلق القيام ويراد العبادة عموماً، وصلاة الليل خصوصًا.
و يعتبر قيام الليل من أعظمِ الطّاعات عند الله تعالى، وهي أيضًا سرٌ من أسرار الطُمأنينة والرِّضا في قلب الإنسانِ المؤمن؛ إذ ترسم نورًا على وجه المؤمن، حيث إنّ الله عز وجلّ يَنزل كلَ ليلة في الثُلثِ الأخير من اللّيل إلى السّماء ِالدُّنيا فيقول: « هل من داعٍ فأستجيبُ لهُ هل من سائلٍ فأعطيهُ، هل من مستغفرٍ فأغفرُ له»، حتى يطلع الفجر.
فعل يحرمك قيام الليلقال مجمع البحوث الإسلامية، إنه كما تُعرض ارتكاب الذنوب أصحابها إلى دخول جهنم في الآخرة، فإنها أيضًا تحرمهم من أداء بعض الطاعات، لتحرمهم من الجنة.
واستشهد «البحوث الإسلامية» على فعل يحرمك فضل قيام الليل ، بما ورد عن بعض السلف الصالح، عن الإمام الحسن البصري -رضي الله عنه- قال: «إن الرجل ليذنب الذنب فيُحرم به قيام الليل».
كيفية قيام الليليُستحبُ أن تُبدأَ صلاة قيام اللّيل بركعتين خفيفتين ثم تُكمَّل الصّلاة ركعتين ركعتين لما ورد عن رسول الله، فعَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: «صَلَّى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ.
ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَهُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَهُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَهُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ، هُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ أَوْتَرَ، فَذَلِكَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً»، وبذلك تُصلى صلاة القيام رَكعتين رَكعتين، وذلك قول الجمهور من العلماء الشافعية، والحنابلة، والمالكية، والعثيمين، وابن باز، وغيرهم من العلماء.