أحمد داش يُعلن ارتباطه رسميًا ويكشف كواليس الخطوبة والزفاف المنتظر
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
في ظهور إعلامي لافت، كشف الفنان الشاب أحمد داش عن تفاصيل ارتباطه الرسمي، مؤكدًا أنه يستعد لدخول القفص الذهبي خلال الصيف المقبل وبين تصريحات إعلامية صريحة ولمحات من حياته الخاصة، رسم داش ملامح رحلته الجديدة بعيدًا عن أضواء التمثيل، مؤقتًا، ليُسلّط الضوء على مرحلة جديدة مليئة بالمشاعر والقرارات المصيرية.
خلال استضافته في برنامج "معكم" مع الإعلامية منى الشاذلي على قناة "أون"، أعلن أحمد داش للمرة الأولى عن ارتباطه رسميًا، مشيرًا إلى أن دبلة الخطوبة أصبحت تزين يده اليمنى.
وأوضح أن حفل الزفاف من المقرر أن يُقام خلال صيف العام الجاري، دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية بشأن العروس.
بين الجامعة والاستثمار.. قبل أن يخطفه الفن
وتحدث داش خلال اللقاء عن جانب من حياته قبل الدخول إلى عالم الفن، موضحًا أنه كان خلال فترة دراسته الجامعية مهتمًا بتوجيه أصدقائه ومحيطه نحو استثمار أموالهم بطريقة صحيحة لكنه أكد أن التحوّل الجذري في حياته جاء بعد انخراطه في مجال التمثيل، قائلًا: "اضطريت أسيب فكرة توظيف أموال الناس، وبدأت أركّز على نفسي ومظهري وشغلي في التمثيل".
وفي حوار آخر مع برنامج "ET بالعربي"، أوضح أحمد داش السبب وراء تأخره في إعلان خبر خطوبته على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلًا: "الظروف جت كدا، قررنا ننزل الصورة في اليوم دا، ماكانش في كتمان، والإعلان جه بعدها بأسبوعين فقط".
موافقة الأهل ومباركتهم للعلاقةأكد داش أن أهله كانوا على علم كامل بعلاقته العاطفية منذ بدايتها، مشددًا على أن الخطوبة تمت بعد موافقتهم وتحديد موعدها مسبقًا، وأضاف: "كنت قايل لأهلي من الأول، وعارفين كل حاجة، وقبل الخطوبة عملنا قراية فاتحة، يعني ماعملتش حاجة من وراهم".
رفض الإفصاح عن هوية العروسوعند سؤاله عن العروس، اكتفى داش بابتسامة ورد مقتضب: "الله يباركلك". كما تحفّظ عن إعلان الموعد النهائي للزفاف، مكتفيًا بالقول: "الله يكرم"، ما زاد من تشويق الجمهور الذي عبّر عن حماسه وفضوله لمعرفة المزيد عن هذه العلاقة.
صورة واحدة وتفاصيل غائبةوكان أحمد داش قد أعلن عن خطوبته في نوفمبر الماضي من خلال منشور عبر حسابه على "إنستجرام"، حيث نشر صورة له من الحفل وكتب تعليقًا بسيطًا: "الحمد لله". ورغم التفاعل الكبير من الجمهور، لم يُرفق داش الصورة بأي معلومات إضافية، مُفضّلًا إبقاء التفاصيل في نطاق الخصوصية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي منى الشاذلي حفل الزفاف القفص الذهبي الإعلامية منى الشاذلي برنامج معكم
إقرأ أيضاً:
مصر.. تفاصيل اتفاقية الغاز الضخمة مع إسرائيل وسط ضجة وتوضيح رسمي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل الإعلان عن اتفاقية توريد غاز إسرائيلي إلى مصر بصفقة هي "الأكبر بالتاريخ" بقيمة 35 مليار دولار، ضجة واسعة بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء الإعلان في بيان تفصيلي نشرته شركة "نيو ميد" الشريكة في حقل ليفياثان الإسرائيلي على موقعها الرسمي.
وكتب وزير الطاقة الإسرائيلي، إيلي كوهين بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) دون تسمية مصر مباشرة: "تُعدّ أكبر صفقة غاز في التاريخ، المُوقّعة اليوم، خبرًا هامًا على الصعيد الأمني والدبلوماسي والاقتصادي.. إنها تُرسّخ مكانتنا كقوة إقليمية رائدة في مجال الطاقة، يعتمد عليها جيراننا ويحتاجون إليها.. كما تُمثّل هذه الصفقة خبرًا سارًا للاقتصاد الإسرائيلي، إذ ستُدرّ مليارات الدولارات على خزينة الدولة، وتُوفّر فرص عمل، وتُعزّز الاقتصاد.. سنواصل تعزيز قطاع الغاز الطبيعي، وهو رصيد استراتيجي لدولة إسرائيل".
وفي تعليق رسمي، أوضح المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية في مصر، معتز عاطف، خلال مداخلة على قناة صدى البلد قائلا إن "ما تم تداوله مؤخرًا بشأن توقيع اتفاقية جديدة بين مصر وإسرائيل لتوريد الغاز غير دقيق.. ما جرى هو تعديل لاتفاقية موقعة سابقًا في عام 2019، وليست صفقة جديدة كما يُروج البعض".
وأضاف المتحدث: "الهدف الأساسي من هذا التعديل هو تعظيم الاستفادة من مصادر الطاقة وتنويعها.. مصر تسعى بكل قوة لأن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة في منطقة الشرق الأوسط"، مشيرا إلى أن بلاده "وقعت خلال السنوات الماضية عدة اتفاقيات مع دول مختلفة، أبرزها قبرص، لتوريد الغاز الطبيعي، بما يحقق التوازن المطلوب بين الاستهلاك المحلي وتصدير الفائض للأسواق الخارجية".
إسرائيلمصراستثمار وتمويلالحكومة الإسرائيليةالحكومة المصريةالطاقةالغازالغاز المصريمشاريعوسائل التواصل الاجتماعينشر السبت، 09 اغسطس / آب 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات