طليقة غيتس تكشف عن مفاجأة بشأن تبرع الأخير بكامل ثروته
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
وكالات
أكدت ميليندا فرينش أن طليقها الملياردير بيل غيتس اتخذ قرارالتبرع بكامل ثروة المؤسسة التي شاركت في تأسيسها، والتي تُقدَّر بـ200 مليار دولار، بحلول عام 2045 دون معرفتها.
وأعلن مؤسس مايكروسوفت، البالغ من العمر 69 عاماً، أعلن أمس الخميس عن نيته التبرع بـ99% من ثروته الهائلة خلال السنوات المقبلة، مكتفياً بترك 1% فقط لنفسه ولأبنائه.
وقالت ميليندا: “تم اتخاذ هذا القرار بعد رحيلي عن المؤسسة. لقد تم بين بيل ومارك سوزمان، الرئيس التنفيذي للمؤسسة ومجلس الإدارة، وأعتقد أنه قرار رائع”.
ويعتزم بيل غيتس إغلاق مؤسسة “غيتس” نهائياً بحلول 31 ديسمبر (كانون الأول) 2045، ما يعني إنهاء مشروع حياته الذي كرّسه لتوزيع ثروته التي تُقدَّر بمئات المليارات.
وقالت لمجلة Fortune: “لقد كان ذلك هو المخطط، أن تُعاد الغالبية العظمى من هذه الموارد إلى المجتمع. وأرى أنه أمر رائع أن يكون هناك التزام علني بذلك الآن”.
وكانت ميليندا شريكة متساوية مع بيل غيتس في إدارة مؤسسة “غيتس”، واستمرت في العمل بها لمدة ثلاث سنوات بعد انفصالهما.
وبشأن قرار إنهاء عمل المؤسسة في وقت أبكر من المتوقع، صرّحت ميليندا لوكالة “أسوشيتد برس” بأن “الجدول الزمني كان قرار بيل مع مجلس الأمناء”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بيل غيتس مايكروسوفت
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «التمكين» وعيادة جامعة الشارقة لطب الأسنان
الشارقة: «الخليج»
في إطار الشراكات المجتمعية الهادفة، تعاونت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي مع عيادة الجامعة المتنقلة لطب الأسنان التابعة لجامعة الشارقة لتقديم خدمات متخصصة في العناية بصحة الفم والأسنان، لما يقارب 80 منتسباً إلى المؤسسة، شملت الفحوص الوقائية، والتوعية الصحية، والعلاج اللازم بشكل مجاني.
ويأتي هذا التعاون تأكيدا على حرص الجهتين على دعم فئات مهمة في المجتمع، وتحقيق جودة الحياة لهم، بما يعكس التزام جامعة الشارقة برسالتها المجتمعية، ومواصلة مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، جهودها الشاملة في رعاية الأيتام.
وأكدت عائشة سالم، رئيس قسم البحوث الاجتماعية في المؤسسة أن العناية بالجانب الصحي جزء لا يتجزأ من رؤية المؤسسة في تمكين الأيتام وأوصيائهم، حيث لا يقتصر التمكين على الجانب التعليمي أو المعيشي أو النفسي والاجتماعي فحسب؛ بل يشمل أيضاً التمكين الصحي الذي يعد أساساً لبناء حياة مستقرة وآمنة.
ومن جانبها، قالت مريم عبيد الشوين الكعبي - الطبيبة المسؤولة عن عيادة الأسنان المتنقلة لجامعة الشارقة: «بفضل مكرمة صاحب السمو حاكم إمارة الشارقة، أُسِّسَت عيادة الأسنان المتنقلة التابعة للجامعة في 2016، لتقديم خدمات طب الأسنان لكافة فئات المجتمع».
وتابعت: في إطار الشراكة مع مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، قدمت العيادة المتنقلة خدماتها لمنتسبي المؤسسة في إمارة الشارقة، حيث أُجريت الفحوص اللازمة، إلى جانب تقديم العلاجات المناسبة مثل خلع الأسنان، وعلاج العصب، وحشوات الأسنان، وتنظيفها، إضافة إلى الاستشارات الطبية.
انطلاق معرض “صنع في مصر” بطرابلس يوليو المقبل