صابرين تعود بـ "خانة فاضية" خارج زحام رمضان.. وتنتظر "بنات الباشا" على الشاشة الكبيرة
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
تستعد النجمة صابرين لاستئناف تصوير مسلسلها الجديد خانة فاضية نهاية فصل الصيف الجاري، بعد تأجيل عرضه من الموسم الرمضاني الماضي، وقرار صناعه بالرهان على الموسم البديل "الأوف سيزون"، وهو ما اعتبرته صابرين خطوة ذكية نظرًا للإقبال المتزايد على الأعمال التي تُعرض بعيدًا عن زحام رمضان.
المسلسل يضم نخبة من النجوم إلى جانب صابرين، منهم حسين فهمي، مراد مكرم، أحمد فهيم، ودنيا المصري، ويخرجه شادي أبو شادي.
وكان آخر ظهور لصابرين على الشاشة في مسلسل إقامة جبرية من إنتاج منصة Watch It، وشاركها البطولة هنا الزاهد، محمد الشرنوبي، محمود البزاوي، وثراء جبيل، مع ضيف الشرف أحمد حاتم، وقدم العمل حبكة درامية نفسية مشوّقة.
سينمائيًا، تنتظر صابرين عرض فيلم بنات الباشا، والذي تشارك في بطولته إلى جانب زينة، ناهد السباعي، ومريم الخشت، ومن إخراج ماندو العدل، وسيناريو محمد هشام عبية. الفيلم مأخوذ عن رواية نورا ناجي التي تحمل الاسم نفسه، ويعتمد على البطولة النسائية، ويركز على حكايات مجموعة من النساء داخل مركز تجميل، يكشفن من خلاله عن قصص القهر والحب والخيانة والأمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني صابرين آخر اعمال صابرين
إقرأ أيضاً:
إسعاد يونس عن وفاة أحمد عبدالله: خبر صادم جدًا وحزين
أبدت النجمة إسعاد يونس حزنها البالغ لوفاة الكاتب والسيناريست أحمد عبد الله، مؤكدة أنه خبر رحيله حزين وصادم للغاية، داعية الله أن يرزقه جنات النعيم.
وقالت إسعاد، عبر حسابها على إنستجرام: خبر صادم جدا وحزين للغاية، في ذمة الله يا أحمد، إنا لله وإنا إليه راجعون، فلتنعم بجنة الخلد بإذن الرحمن الرحيم قدر ما أبدعت وأسعدت الناس.
ورحل مساء الأربعاء، المؤلف والسيناريست أحمد عبد الله بعد شهور من وفاة صديقه المخرج سامح عبد العزيز، ومن المقرر أن يشيع جثمان الراحل من مسجد السراج المنير أمام حى الدقي ظهر الخميس، فيما تتقبل أسرته واجب العزاء يوم السبت بمسجد الشرطة بالشيخ زايد.
ولد السيناريست أحمد عبد الله في حي بين السرايات في القاهرة يوم 1 أبريل 1965. تخرج فى كلية الحقوق جامعة القاهرة. وقام خلال دراسته الجامعية بكتابة مسرحيات مأخوذة عن مسرحيات عالمية بتصرف منه على خشبة مسرح الجامعة.
بدأ العمل للمسرح بعد تخرجه مباشرة، وقدم (عالم قطط)، ثم (الابندا)، ثم (حكيم عيون)، قبل أن ينطلق في مشواره السينمائي بمشاركة نجوم الكوميديا في العقد الأول من القرن العشرين بداية من (عبود على الحدود) حتى (غبي منه فيه)، مرورًا بأفلام مثل (كركر) و(يانا ياخالتي).
هل نشهد نهاية أميركا العظمى مع تراجع نفوذ الدولار وصعود نجم الذهب؟