رسميا .. إتاحة تقسيط سداد مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026| اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، إتاحة تقسيط سداد مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 بطرق و وسائل مختلفة.
حيث تقرر رسمياً أن يتم إتاحة دفع مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 على ثلاث أقساط على النحو التالي :
- القسط الأول في خلال أسبوع من إخطار ولي الأمر بقبول ملف الطفل
- القسط الثاني في شهر نوفمبر
- القسط الثالث في شهر يناير.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه يتاح أيضا سداد مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 من خلال ماكينة الدفع المباشر POS بالمدرسة لكامل المصروفات الدراسية والكتب الدراسية والزى المدرسي ، أو السداد بفرع بنك مصر لكامل المصروفات الدراسية والكتب الدراسية والزى المدرسى بموجب أصل إيصال/ إيصالات السداد ولا يتم قبول صورة من الإيصال أو صورة على الواتس آب أو أي تطبيق أخر
مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 .
أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن قيمة مصروفات المدارس المصرية اليابانية للقيد الجديد للعام الدراسي ٢٠٢٥ – ٢٠٢٦، سيكون على النحو التالى:
وبالنسبة لاسترداد مصروفات المدارس المصرية اليابانية ، أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه بناء على المادة ٣٢ من القرار الوزاري رقم ٤٢٠ يبدأ العام الدراسي في الأول من سبتمبر من ذات العام لذا يتم تطبيق القواعد الآتية:
إذا كان طلب الاسترداد قبل الأول من سبتمبر لا يتم خصم أي مبالغ ماليةإذا كان طلب الاسترداد في الأول من سبتمبر أو بعد هذا التاريخ الي قبل بداية الدراسة بيوم واحد يتم خصم ١٠% من القسط الأول. إذا كان طلب الاسترداد بعد بدء الدراسة يتم خصم القسط الأول بالكامل.إذا كان طلب الاسترداد بعد بدء الفصل الدراسي الثاني يستحق على ولى الأمر كامل المصروفات.يحق لوحدة المدارس المصرية اليابانية اتخاذ كافة الإجراءات القانونية للمطالبة بالمصروفات حال عدم سدادها.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المدارس المصرية اليابانية 2026 المدارس المصرية اليابانية المدارس المدارس المصرية وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
"التربية والتعليم" تُشارك في مُخيم "جسر اللغة الصينية" بتيانجين
مسقط- عبدالله البطاشي
تُشارك وزارة التربية والتعليم ممثلةً في دائرة الدراسات التربوية والتعاون الدولي، في مخيم "جسر اللغة الصينية"، المُقام في مدينة تيانجين بجمهورية الصين الشعبية الصديقة، خلال الفترة من 8 إلى 21 أغسطس الجاري، بمشاركة 18 من طلبة الصف العاشر من مدارس محافظتي مسقط والداخلية.
ويتضمن المخيم سلسلة من الدورات المكثفة في اللغة الصينية، تشمل المهارات الأساسية في المحادثة، والاستماع، والقراءة، والكتابة، واختبار تحديد المستوى HSK، وأنشطة ثقافية، وتطبيقية ثرية، وتجارب عملية في فنون التراث الصيني، مثل صناعة الورق التقليدي، والطباعة الخشبية، وفن الخط، والرسم بالحبر، وحفر الأختام، والطهي الصيني، وصناعة الزلابية (الجياوزي)، وترميم الكتب النادرة، وكذلك زيارات ميدانية معرفية، من أبرزها زيارة متحف Hongho Paiho الطبيعي داخل الجامعة، الذي يحتوي على معروضات تجسد تطور الحياة على الأرض، وتقنيات التنقيب الحديثة، وزيارة المدينة الاقتصادية الحديثة Binhai التي تضم واحدة من أكبر المكتبات العلمية في الصين، وجولة على ضفاف نهر Haihe الذي يُعد أحد المعالم السياحية التي تربط بكين بمدينة تيانجين، ورحلة إلى العاصمة بكين، للتعرف على أبرز معالمها التاريخية والثقافية، وإقامة فعالية مخصصة لعرض الثقافة العُمانية، تمثّل الفنون الشعبية، والعادات، والتقاليد العمانية، وعروض مرئية تعريفية بالسياحة والتراث، للمساهمة في تعميق أواصر التبادل الثقافي الحقيقي.
ويهدف المخيم إلى تفعيل التعاون بين وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان، ووزارة التربية والتعليم بجمهورية الصين الشعبية الصديقة، وتعريف الطلبة العُمانيين بالثقافة الصينية، وتعليم أساسيات اللغة الصينية، وصقل مهارات، وتنمية شخصية الطالب إيجابيا في عدة مجالات علمية، وتربوية، وثقافية، وتعزيز ثقته بنفسه، واعتزازه بهويته الوطنية، وتعريف الطلبة بالثقافة باللغة الصينية؛ مما سيسهم في تشجيع زملائهم لاختيار مادة اللغة الصينية.
والمخيم هو أحد ثمار المبادرة التي أطلقها فخامة الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال قمة الصين ودول مجلس التعاون الخليجي، التي عُقدت في العاصمة الرياض بالمملكة العربية السعودية عام 2022، التي هدفت إلى تقديم 3000 منحة دراسية مخُصصة للأبناء دول المجلس للمشاركة في المخيمات الصيفية والشتوية في الصين خلال فترة تمتد من 3 إلى 5 سنوات، تحت مظلة برنامج يحمل اسم "جسر اللغة الصينية". ويأتي تنظيم هذا المخيم تجسيدًا عمليًا لهذه الرؤية؛ إذ تستضيف جامعة تيانجين للدراسات الشرقية الوفد العُماني المُشارك ضمن بيئة تعليمية وثقافية متكاملة؛ حيث تُعد مدينة تيانجين من أبرز المدن الصينية في المجال الأكاديمي والعلمي، وتُصنف ضمن أفضل خمسة وعشرين مدينة عالميًا من حيث مخرجات البحث العلمي.
ويُمثل المخيم تجربة فريدة ومتكاملة، تجمع بين التعليم والتجربة الثقافية، وتُسهم في تعميق الفهم المتبادل بين الشعوب، وتفتح آفاقًا جديدة أمام المشاركين لفهم الصين، ليس من زاوية اللغة فقط؛ بل من خلال استكشاف عمق تاريخها، وغنى ثقافتها، وإنسانية شعبها.