شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر بالمحافظات انتظاما ونشاطا في حركة وصول ومغادرة السفن وتداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول اليوم 42 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة

أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 13 سفينة وتم تداول 42ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 713 شاحنة و 180 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5ألاف طن بضائع، 492 شاحنة و 168 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 37000 طن بضائع، 221 شاحنة و 12 سيارة.

استقبل ميناء سفاجا اليوم السفينتين القاهرة و PELAGOS EXPRESS بينما تغادر السفينة GOLDEN ID علي متنها 28000 طن فوسفات تصدير الي الهند.فيما استقبل الميناء بالأمس السفينة ALCUDIA EXPRESS وغادرت ثلاث سفن وهي القاهرة، عمان و PELAGOS EXPRESS. كما تم تداول 2800 طن بضائع، 300 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسقينتين الحسين وايلة. كما شهد ميناء بورتوفيق مغادرة السفينة ENGA علي متنها 3000 طن مواد غذائية تصدير الي الصومال، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2890 راكب بموانيها.

الثلاثاء 13 مايو 2025

وكان المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، قد أعلن أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة بالأمس 11 سفينة وتم تداول 14000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 916 شاحنة و 190 سيارة حيث شملت حركة الواردات 6000 طن بضائع، 592 شاحنة و 175 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 8000 طن بضائع، 324 شاحنة و 15 سيارة.

و شهد ميناء سفاجا استقبال السفينة ALCUDIA EXPRESS بينما تغادر السفينة PELAGOS EXPRESS.فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين بوسيدون اكسبريس والحرية2 وغادرت السفينة ALCUDIA EXPRESS. كما تم تداول 2300 طن بضائع، 325 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسقينتين الحسين وأيلة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2135 راكب بموانيها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع بضائع عامة ومتنوعة موانئ البحر الأحمر شملت حرکة وصول وسفر طن بضائع

إقرأ أيضاً:

عودة 6 صيادين إلى الحديدة بعد 4 أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي

الثورة نت/..
عاد إلى مركز الإنزال السمكي بمديرية الصليف في محافظة الحديدة، اليوم، ستة صيادين، بعد أكثر من أربعة أشهر من الاختطاف والتعذيب في سجون سلطات العدوان السعودي، في واقعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات التي تستهدف الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر.

وخلال استقبالهم، أوضح مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف، رامي مقشرة، أن الصيادين العائدين يمثّلون نموذجًا لمعاناة متصاعدة يتعرض لها الصيادون اليمنيون، سواء من قبل قوات العدوان السعودي أو مرتزقته في إريتريا، من خلال الاعتقال التعسفي، ومصادرة القوارب والممتلكات، وحرمانهم من مصدر رزقهم.

وأكد أن الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر تدين هذه الممارسات الإجرامية بحق الصيادين العُزّل، داعيًا المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى التدخل العاجل، وإلزام دول العدوان بوقف الاعتداءات، وحماية الصيادين، وضمان حقهم في ممارسة نشاطهم بأمان في المياه الإقليمية اليمنية.

ونوّه مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف إلى أن هذه الحادثة ليست معزولة، بل تكررت بشكل ممنهج خلال السنوات الماضية، مما يهدد أمن وسلامة الصيادين اليمنيين، ويستنزف قدرتهم على الاستمرار في العمل، في ظل ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة فرضها العدوان والحصار.

من جانبهم، أشار الصيادون إلى أنهم كانوا يمارسون نشاط الصيد في المياه الإقليمية اليمنية، بالقرب من جزيرة عقبان، على متن قارب صيد من نوع “جلبة”، لمدة خمسة أيام، وبعدد ثمانية صيادين، حين اعترضتهم دورية مسلحة تابعة للعدوان السعودي، وقامت باختطافهم تحت تهديد السلاح.

وأوضحوا أن الدورية، المكوّنة من 20 فردًا، اقتادتهم إلى سجون جزيرة فرسان، حيث تعرّضوا لربط الأيدي إلى الخلف، والتحقيق القاسي تحت التعذيب، وُجّهت إليهم خلاله اتهامات باطلة، قبل أن يتم نقلهم إلى سجون منطقة جيزان.

وبيّن الصيادون أن فترة احتجازهم في جزيرة فرسان استمرت سبعة أيام من التحقيق والمعاملة القاسية، قبل أن يتم استكمال سجنهم في جيزان، حيث عاشوا ظروفًا إنسانية صعبة، شملت التجويع، والحرمان من الرعاية الصحية، ومصادرة بعض ممتلكاتهم.

ولفتوا إلى أن السلطات السعودية أفرجت عن اثنين منهم برًّا لأسباب لم تُذكر، فيما تم إطلاق سراح الباقين بحرًا بعد أشهر من الاحتجاز التعسفي، دون تعويضهم عن خسائرهم أو إعادة ممتلكاتهم المصادرة.

وقبل مغادرتهم الصليف إلى مناطقهم، سلّم مدير المركز مبالغ نقدية مقدّمة من الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر، لمساعدتهم على مواجهة تكاليف العودة، وتأمين بعض احتياجاتهم الأساسية، في بادرة إنسانية للتخفيف من معاناتهم.

وتُعد هذه الواقعة دليلًا جديدًا على حجم الانتهاكات التي تطال الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر، الأمر الذي يتطلّب تحركًا دوليًا عاجلًا لحمايتهم، ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الجرائم التي تمثّل انتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية.

مقالات مشابهة

  • إصابة 30 شخصا فى تصادم أتوبيس مع سيارة نصف نقل بطريق أسيوط – البحر الأحمر
  • تداول 40 ألف طن و636 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • الصين تحث جميع الأطراف إلى العمل على ضمان أمن الملاحة في البحر الأحمر
  • موقع بريطاني يؤكد تراجع نفوذ لندن في البحر الأحمر
  • «لو حابب تصيف».. قائمة بأجمل شواطئ صيف 2025
  • شملت 3 محافظات.. حركة تنقلات محدودة في التأمين الصحي
  • تداول 8 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • عودة 6 صيادين بعد أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي
  • عودة 6 صيادين إلى الحديدة بعد 4 أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي
  • مصر وتركيا تتصدران إسناد إسرائيل .. حركة نشطة لـ 19 سفينة