الفريق الرويشان: اليمن حقق توازن القدرة على الوصول إلى الأهداف بمواجهة الولايات المتحدة الأمريكية

الثورة / تقرير/ إبراهيم الوادعي

في الـ 27 من نوفمبر دخل الاتفاق بين لبنان وكيان العدو الإسرائيلي حيز التنفيذ، وبالرغم من تحقيق حزب الله صمودا أسطوريا منع العدو الإسرائيلي من تحقيق هدفه الأساس، إنهاء المقاومة الإسلامية ووجود حزب الله في لبنان، كان واضحا أن كيان العدو نجح في فصل المسارين الفلسطيني اللبناني مؤقتا وتحييد حزب الله ولو مؤقتا عن محور المقاومة، كانت تلك ضربة قاسية تلقاها محور المقاومة .


تنفيذ الجيل الجديد من القادة العسكريين في حزب الله لما بات يعرف بغزة الأحد والتي أمطرت فيها المقاومة الإسلامية في 24 ساعة كيان العدو بآلاف الصواريخ وشلت الوسط الإسرائيلي وصولا إلى الشمال بشكل شبه تام ليوم كامل، ما اضطر عاموس هوكشتين للطيران إلى لبنان والتوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار الذي كان يرفضه ويرفضه كيان العدو الذي منى نفسه بوصول دباباته إلى الضاحية الجنوبية.
وبفارق زمني بسيط سقطت دمشق في يد الجماعات التكفيرية حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية والمحور التركي الأمريكي المقابل لمحور المقاومة، كانت تلك أيضا ضربة ثانية أقسى تلقاها محور المقاومة، وإنجاز آخر يحققه المحور الأمريكي في طوفان الأقصى ولنقل الجولة الأولى منه.
حتى قبيل الـ18 من مارس كانت « إسرائيل» قد حققت عدة خطوات أو إنجازات أساسية، تمثلت الأولى باغتيال السيد حسن نصر الله والذي مثل قلب المحور المقاوم، ثانيا تحييد حزب الله ولو مؤقتا، وثالثا إسقاط سوريا الدعامة اللوجستية والاتصال الجغرافي للمحور، وأخيرا وبضغط أمريكي، تجميد دور المقاومة العراقية في المواجهة .
وانطلاقا من الزهو الذي غمر الكيان الصهيوني نتيجة الضربات التي تلقاها محور المقاومة، قررت حكومة العدو العودة إلى القتال لتدمير المقاومة الفلسطينية بشكل نهائي، وبدأت العمليات العسكرية الصهيونية مجددا في الـ 18 من مارس..
وهنا تجدر الإشارة إلى أن العدوان الصهيوني الثاني على القطاع خلال الطوفان سبق بحصار اقتصادي خانق، لم يفعل في مواجهته العرب أي شيء سوى اجتماعهم بقرب غزة « شرم الشيخ» وإصدار خطة عربية تعالج مخاوفهم من التهجير ولا تقدم إنقاذا لغزة.
ظن العدو الإسرائيلي أن محور المقاومة لن يشارك في الجولة الثانية ويحتاج وقتا لترميم قدراته، وبالتالي يمكنه الاستفراد بغزة وبالمقاومة الفلسطينية كيفما يشاء، ويمكنه التعامل مع الحصار اليمني البحري لميناء أم الرشراش بمساعدة غربية وعربية للأسف كما كان الوضع خلال الجولة الأولى للمواجهة للطوفان والتي امتدت 15 شهرا.
عاد اليمن إلى عملية الإسناد الناري لغزة، وهو ما خرق الحسابات الصهيونية، فعمد الطرفان الأمريكي والإسرائيلي في أبريل إلى تعزيز منظومات العدو الدفاعية والتي تتشكل من اربع طبقات دفاعية بمنظومة خامسة هي نظام ثاد الأمريكي، كما نصب نظام باراك البحري في ابرز مواقع العدو الاقتصادية والعسكرية البرية للمساعدة في صد الصواريخ التي قد تفلت من أي من الأنظمة الأربعة، وترك للولايات المتحدة الأمريكية في المقابل مهمة إسكات آخر جبهة من جبهات محور المقاومة .
في الـ 15 من مارس 2025م وبعد نحو أسبوع من إعادة اليمن تفعيل الحصار البحري على سفن الكيان شنت إدارة ترامب عملية «الفارس الخشن» بغرض إسكات أخر جبهة فاعلة في محور المقاومة، العملية عالجت ثغرات حارس الازدهار العملية الأمريكية البريطانية التي شنت في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، تولت أمريكا وخلافا لتاريخها في جلب التحالفات قيادة وتنفيذ العملية قبل أن تنضم بريطانيا لاحقا مع تراكم الفشل الأمريكي، وفيها استخدم الأمريكيون أسلحة استراتيجية كقاذفات بي 2 الشبحية، وقواعد عسكرية في المحيد الهندي وحاملتي طائرات هما الأحدث في الترسانة الأمريكية.
وفي السادس من مايو كانت المنطقة والعالم على موعد مع تحول استراتيجي إذ استطاع صاروخ يمني لم يكشف عنه بعد اختراق المنظومات الأمريكية والإسرائيلية جميعا والأحدث عالميا، والوصول إلى المكان الأكثر تحصينا في العالم ..
الصاروخ الذي جرب عمليا للمرة الثالثة داخل الكيان جنوب حيفا وعلى قاعدة رامات ديفيد الجوية، مكن صنعاء من فرض حصار جوي على الكيان يتعمق كل يوم إذ امتنعت الشركات الأجنبية والكبيرة على وجه التحديد في عالم الطيران كـ» لوفتهانزا ورايان وويز ويورب» من تسيير رحلات إلى الكيان بما في ذلك شركات الطيران الأمريكية التي علقت بعضها رحلاتها إلى مطار اللد « بن غوريون « حتى منتصف يونيو المقبل .
وتسبب صاروخ « بن غوريون» بزلزال كبير على مستوى الكيان والولايات المتحدة الأمريكية، واخذ العالم يراقب بذهول، ويستعيد إعلانات صنعاء بشيء من التصديق هذه المرة عن إصابتها وإعطاب حاملة الطائرات ترومان، وعادت الأسئلة تطرح من جديد عن حادثتي سقوط طائرتي اف 18، قبل أن تأتي البحرية الأمريكية على إعلان ثالث بسقوط مقاتلة أخرى من ذات النوع خلال الأيام الماضية .
كان مفاجئا للجميع خروج الرئيس الأمريكي بشكل مفاجئ خلال اجتماعه مع الرئيس الكندي وبالرغم من أن الموضوع اليمني وليس قضية للنقاش بين الطرفين، فقد بادر الرئيس الأمريكي إلى إعلان مذهل وغير متوقع، لوقف اطلاق نار بين اليمن والولايات المتحدة، وأكدت صنعاء ذلك بروايتها الخاصة والتي صدمت الإسرائيليين الذين لم يكونا في الصورة ابدأ..
يكشف هنا نائب رئيس حكومة التغيير والبناء لشؤون الدفاع والأمن الفريق جلال الرويشان في تصريحات لقناة المسيرة اليمنية عن الأسباب وراء الاتفاق ويقول، قد لا يكون هناك توازن قوى بين اليمن وأمريكا، لكن اليمن تمكن من إحداث توازن مع الولايات المتحدة الأمريكية وهو القدرة على الوصول إلى الأهداف .
ويقدم رواية هنا قد تفتح الباب أمام رواية جديدة لكيفية سقوط 3 من طائرات البحرية الأمريكية اف 18، فما بات مشتركا في الروايتين اليمنية والأمريكية ووفقا لمشاهد ضربة بن غوريون أن الصواريخ اليمنية بتقنية جديدة تمكنت من تجاوز دفاعات المجموعة الحامية لحاملة الطائرات ترومان، وهو ما اضطر الأخيرة إلى المناورة والانعطاف الحاد وفقا للرواية الأمريكية.
يعتبر الفريق الرويشان الحديث عن مناورة للحاملة ترومان مدعاة للسخرية، ويضيف: الحاملة بحجمها الكبير وثقلها الكبير لا يمكن أن تناور في مواجهة صاروخ أو مسيّرة، لقد أصابتها الصواريخ والمسيرات
في السادس من مايو الحالي، أعلنت سلطنة عمان عن وقف لإطلاق النار بين اليمن والولايات المتحدة الأمريكية والى جانب الصدمة التي أحدثها على المستوى العالمي وعلى مستوى الكيان الإسرائيلي كما أشرنا آنفا..
لقد نجح اليمن في فصل المسارين الأمريكي والإسرائيلي وكان ذلك واضحا في صاروخ بن غوريون الثاني عقب الاتفاق والذي لم تتحرك الولايات المتحدة لصده أو تشن هجمات على الأراضي اليمنية، وبالتالي نصر أكبر مما حققته « إسرائيل» بفصل المسارين اللبناني والفلسطيني، وهذا أولا..
أيضا هذا الإعلان وقبله صاروخ بن غورين في الرابع من مايو الجاري عنى بشكل صاروخ وبالنار أن محور جبهة المقاومة استعادة التوازن في مواجهة المحور الصهيوني وفي غضون 6 أشهر إذا وضعنا سقوط دمشق تاريخا ..
وهذان الإنجازان الكبيران يقودان إلى أن الكيان الإسرائيلي خسر عمليا بالعودة إلى العدوان على غزة وتبخرت إنجازاته الميدانية، التي كان من الممكن أن يحتفظ بتأثيرها لوقت أطول، لولم يعد للحرب..
وثمة إنجاز أكبر يتصل بتحرير فلسطين وهو أنه ثبت عمليا القدرة على إرغام الولايات المتحدة على التخلي عن إسرائيل، وهو أمر تحدث به شهيد القرآن في محاضراته وملازمه إذا ما كان للمسلمين موقف قوي وعملي..
يمكن لمزيد من التحرك العملي داخل الأمة أن يرغم أمريكا على التخلي بشكل نهائي عن الكيان الإسرائيلي وبفتح الباب بذلك لعودة القدس والأقصى إلى الحضن الإسلامي، وقد أثبت طوفان الأقصى مدى هشاشة إسرائيل لولا الدعم الغربي.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

جشي: متمسكون بالمقاومة

اقام حزب الله المجلس العاشورائي في بلدة الشهابية الجنوبية بمشاركة عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب فعاليات وشخصيات وعوائل شهداء وعلماء دين وحشود من الأهالي.

وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي كلمة قال فيها: "أننا نحمل اليوم روح الإمام الحسين من خلال تمسكنا بشعار هيهات منا الذلة، والعمل فيه اليوم من خلال تمسكنا بالمقاومة من أجل أن نعيش حياة عزيزة وكريمة في وجه الاعتداءات والاطماع الصهيونية في أرضنا".

أضاف: "أن المقاومة لم تنشأ إلا نتيجة عدوان هذا العدو الإسرائيلي على لبنان"، لافتاً إلى أن "الإمام السيد موسى الصدر كان قد أطلق مشروع المقاومة في السبعينات نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية، وقد جاءت من بعد ذلك المقاومة الإسلامية وباقي فصائل المقاومة كردة فعل على احتلال العدو لأرضنا".

وتابع: "لا أحد يقاتل محبة بالقتال، والمقاومون ليسوا هواة قتل وقتال، ولكن في ظل الواقع الموجود، وطبيعة العدو الاجرامية والاستعمارية وأطماعه في بلادنا، وفي ظل تغوّل الأميركي البلطجي على مستوى منطقتنا والعالم، إضافة إلى تفلت العدو من كل القيم والمبادئ والقوانين، حتى على مستوى ما يسمى بالمجتمع الدولي، فما يزيد عن مئة وخمسين ألف شهيد في غزة وفلسطين، وحوالي أربعة آلاف شهيد في المعركة الأخيرة في لبنان، وشهداء في المواجهة الأخيرة مع إيران، كل هذا يقوم به العدو غير آبه لقرارات مجلس الامن ودون أن يأبه للمجتمع الدولي الصامت، وكل هذا دفعنا إلى التمسك بالمقاومة".

وأردف جشي: "الأميركي بمارس البلطجة والتغول والتنمّر على شعوب المنطقة وأنظمتها، والمجتمع الدولي صامت، ولا يصدر في أفضل الأحوال إلا بيانات استنكار، أما الدولة اللبنانية فقط أعلنت أنها ستواجه وتحرر الأرض، ودعت المقاومة إلى البقاء جانباً، ورفعت شعار الوسائل الدبلوماسية واستغلال علاقاتها وضغوطاتها وامكاناتها، ولكن ماذا انتجت هذه الوسائل بعد سبعة أشهر من قرار وقف إطلاق النار؟".

ولفت إلى أنه "في ظل كل هذا المشهد، تتواصل الاعتداءات الصهيونية بشكل واضح، دون أن تقدّم الوسائل الدبلوماسية أي حل مقابلها، بل ان الحكومة رفعت شعار أن قوة لبنان في علاقاته، ولكن هذه الحكومة التي تحظى بتأييد الغرب وما يسمى بالمجتمع الدولي أكثر من أي وقت مضى، لم تستطع أن تردع عدوا أو تمنع عدواناً".

وختم النائب جشي قائلاً: "إذا استطاعت الدولة اللبنانية في يوم من الأيام وسمحت للجيش الوطني بأن يتسلّح بالأسلحة والإمكانات التي يستطيع من خلالها مواجهة العدو ووضع حد لعدوانه ومنعه من الاعتداء ويصنع معادلات الردع فلا مشكلة لدينا، لأننا لسنا هواة قتال ولم ننذر شبابنا للقتل يوماً". مواضيع ذات صلة العلامة الخطيب في يوم المقاومة والتحرير: نحيي أهلنا المتمسكين بأرضهم Lebanon 24 العلامة الخطيب في يوم المقاومة والتحرير: نحيي أهلنا المتمسكين بأرضهم 28/06/2025 14:57:34 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة العمل الفلسطيني المشترك عرضت أوضاع المخيمات: متمسكون بـ"الأونروا" Lebanon 24 هيئة العمل الفلسطيني المشترك عرضت أوضاع المخيمات: متمسكون بـ"الأونروا" 28/06/2025 14:57:34 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بري: متمسكون بـ"اليونيفيل" و"حزب الله" لا يعترض Lebanon 24 بري: متمسكون بـ"اليونيفيل" و"حزب الله" لا يعترض 28/06/2025 14:57:34 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الداخلية: كل الإتصالات الدبلوماسية مطمئنة ونحن متمسكون بسيادة الدولة الحاضرة إلى جانب الشعب Lebanon 24 وزير الداخلية: كل الإتصالات الدبلوماسية مطمئنة ونحن متمسكون بسيادة الدولة الحاضرة إلى جانب الشعب 28/06/2025 14:57:34 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً إشكال وتضارب بين سوريين Lebanon 24 إشكال وتضارب بين سوريين 07:51 | 2025-06-28 28/06/2025 07:51:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب سباق دراجات هوائية.. تدابير سير على هذه الطرقات Lebanon 24 بسبب سباق دراجات هوائية.. تدابير سير على هذه الطرقات 07:45 | 2025-06-28 28/06/2025 07:45:29 Lebanon 24 Lebanon 24 ⁩شحادة: نؤسّس لرؤية وطنية يكون فيها المواطن محور التكنولوجيا Lebanon 24 ⁩شحادة: نؤسّس لرؤية وطنية يكون فيها المواطن محور التكنولوجيا 07:41 | 2025-06-28 28/06/2025 07:41:09 Lebanon 24 Lebanon 24 حبشي: لبنان ليس بحاجة فقط الى أناس ناجحين بل لمبدئيين Lebanon 24 حبشي: لبنان ليس بحاجة فقط الى أناس ناجحين بل لمبدئيين 07:38 | 2025-06-28 28/06/2025 07:38:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكومة تستجيب لسؤال البستاني وتقدّم آلية لإخضاع المستفيدين من الدعم للتدقيق الجنائي Lebanon 24 الحكومة تستجيب لسؤال البستاني وتقدّم آلية لإخضاع المستفيدين من الدعم للتدقيق الجنائي 07:30 | 2025-06-28 28/06/2025 07:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بفستان قصير مكشوف الصدر.. ملكة جمال لبنان السابقة تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة Lebanon 24 بفستان قصير مكشوف الصدر.. ملكة جمال لبنان السابقة تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة 08:30 | 2025-06-27 27/06/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ عن الرواتب.. هل ستزداد بعد "رفع الحد الأدنى"؟ Lebanon 24 خبرٌ عن الرواتب.. هل ستزداد بعد "رفع الحد الأدنى"؟ 15:06 | 2025-06-27 27/06/2025 03:06:34 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر وفاتها شكّل "صدمة".. السرطان يُنهي حياة فنانة وإعلامية شهيرة عن عمر 40 عاماً (صور) Lebanon 24 خبر وفاتها شكّل "صدمة".. السرطان يُنهي حياة فنانة وإعلامية شهيرة عن عمر 40 عاماً (صور) 23:05 | 2025-06-27 27/06/2025 11:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خرجت من مخابئها وهي سامة جداً.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) Lebanon 24 خرجت من مخابئها وهي سامة جداً.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) 02:30 | 2025-06-28 28/06/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كلام يثير الجدل.. قارئة شفاه تفجّر ما قاله بيزوس لسانشيز! Lebanon 24 كلام يثير الجدل.. قارئة شفاه تفجّر ما قاله بيزوس لسانشيز! 14:38 | 2025-06-27 27/06/2025 02:38:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:51 | 2025-06-28 إشكال وتضارب بين سوريين 07:45 | 2025-06-28 بسبب سباق دراجات هوائية.. تدابير سير على هذه الطرقات 07:41 | 2025-06-28 ⁩شحادة: نؤسّس لرؤية وطنية يكون فيها المواطن محور التكنولوجيا 07:38 | 2025-06-28 حبشي: لبنان ليس بحاجة فقط الى أناس ناجحين بل لمبدئيين 07:30 | 2025-06-28 الحكومة تستجيب لسؤال البستاني وتقدّم آلية لإخضاع المستفيدين من الدعم للتدقيق الجنائي 07:25 | 2025-06-28 بالصور والفيديو... إستهداف سيارة في كونين فيديو سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) 01:40 | 2025-06-28 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ 04:10 | 2025-06-26 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 28/06/2025 14:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إعلام العدو الإسرائيلي يتحدث للمرة الأولى عن أضرار للضربات الإيرانية لم يكشف عنها
  • إحاطة البنتاغون تكشف ورطة أمريكا في البحر الأحمر.. اليمن يفرض معركة استنزاف تعصف بجاهزية الأسطول الأمريكي
  • إعلام إسرائيلي: للمرة الأولى.. نتنياهو يُلمّح برغبته في إنهاء حرب غزة
  • جشي: متمسكون بالمقاومة
  • نددت بالدعم الأمريكي له.. تظاهرة أمام القنصلية الأمريكية في البرازيل رفضاً للعدوان الصهيوني على غزة
  • الحراك الجنوبي يثمّن خطاب قائد أنصار الله ويبارك انتصار إيران على الكيان الصهيوني
  • «المسرح للجميع».. طنطا تحتضن للمرة الأولى فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري
  • تقريرٌ إسرائيليّ: من لبنان.. هكذا انهار محور المقاومة!
  • حصيلة ثقيلة بالأرقام.. الكيان يعترف بخسائره في عملية “الوعد الصادق” الإيرانية
  • من فوق ركام الهزيمة .. العدو الصهيوني ممسكاً بالذراع الأمريكية لخوض مغامرة استخبارية في اليمن