النهار أونلاين:
2025-12-12@08:40:00 GMT

عمورة يختتم موسمه الاستثنائي بـ “أسيست”

تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT

عمورة يختتم موسمه الاستثنائي بـ “أسيست”

قاد مهاجم “الخضر” محمد أمين عمورة، اليوم السبت، ناديه فولسبورغ، لتحقيق فوز معنوي، أمام المضيف بوروسيا مونشنغلادباخ، في الجولة الـ 34 والأخيرة من الدوري الألماني.

وبصم عمورة، على تمريرة الهدف الوحيد في اللقاء. عند الدقيقة الـ 50، لزميله لوكاس نميشا، قبل أن يُستبدل في الدقيقة الـ 90 من المباراة.

وبهذا “الأسيست” عزز عمورة، أرقامه في موسمه الأول بألوان فولسبورغ.

الذي أنهى المنافسة في المركز الـ 11، حيث وصل الدولي الجزائري، إلى المساهمة التهديفية رقم 19.

وشارك عمورة، مع ناديه الألماني، في 34 مباراة ما بين “البوندسليغا” وكأس ألمانيا. ونجح خلالها في تسجيل 10 أهداف مقابل تقديمه لـ 9 تمريرات حاسمة.

ليبصم بذلك، عمورة، على ثاني أفضل حصيلة له في مسيرته الكروية، بعدما كان قد ساهم بـ 28 هدفا الموسم الماضي، بألوان سانت جيلواز البلجيكي، بواقع 21 هدفا و7 تمريرات حاسمة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • من وحي ” علم النفس “
  • اقتصادية قناة السويس توقّع عقد إنشاء مشروع صيني جديد لتصنيع منسوجات الألياف الدقيقة
  • أسطورة العالم الكروي .. هدى زاهر تُدعّم محمد صلاح ضد ناديه ليفربول
  • أفكار مميزة لتزيين منزلك بألوان مناسبة لموسم الأعياد
  • في موسمه..طريقة تخليل اللفت مثل المحلات
  • مازة يتألق ويُنقذ ليفركوزن بـ “أسيست” حاسم أمام نيوكاسل
  • ليفربول يقتنص فوزاً ثميناً من إنتر… وبايرن يواصل موسمه الاستثنائي
  • عام 2025 يواصل اتجاه الاحترار الاستثنائي عالميا
  • الرعاية الصحية: 1.3 مليون خدمة طبية وعلاجية بمستشفى الطوارئ والجراحات الدقيقة بأبو خليفة
  • الأهلي طرابلس يفتتح موسمه الجديد بلقب جديد