فلكيا.. ما هو موعد وقفة عرفات 2025؟
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
موعد وقفة عرفات 2025.. يبحث الملايين حول العالم عن موعد وقفة عرفات 2025 وأول أيام عيد الأضحى المبارك لعام 1446 هـ، حيث تعد وقفة عرفات من أبرز وأهم شعائر الإسلام المرتبطة بموسم الحج
وخلال السطور التالية، يرصد «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه كلَّ ما يخص موعد وقفة عرفات 2025، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنــــــــــــــــــــــا
وذكر أن قد كشفت الحسابات الفلكية أن هلال شهر ذي الحجة 1446هـ سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 5:03 فجرًا بتوقيت القاهرة يوم الثلاثاء 27 مايو 2025، وهو ما يُوافق يوم 29 من شهر ذي القعدة، ويُعرف بـ«يوم الرؤية».
وبحسب المعهد القومي للبحوث الفلكية، فإن الهلال الجديد سيبقى في سماء القاهرة لمدة 47 دقيقة بعد غروب الشمس، وفي مكة المكرمة لمدة 38 دقيقة، بينما تتراوح مدة بقائه في باقي محافظات مصر بين 40 إلى 49 دقيقة، مما يُرجح إمكانية رؤية الهلال بوضوح مساء ذلك اليوم.
أما بالنسبة للعواصم والمدن العربية والإسلامية، فتشير التقديرات إلى أن الهلال سيظل ظاهرًا في السماء بعد غروب الشمس لفترات تتراوح بين 9 و59 دقيقة.
موعد غرة شهر ذي الحجة 1446هـ ووقفة عرفاتمن المتوقع أن تكون غرة شهر ذو الحجة 1446هـ فلكيًا يوم الأربعاء 28 يونيو 2025 م وتكون وقفة عرفات لعام 1446هـ فلكياً يوم الخميس5 يونيو 2025.
وقفة عرفات 2025 موعد أول أيام عيد الأضحى المباركيكون أول أيام عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ فلكياً يوم الجمعة 6 يونيو 2025 من وفقًا للحسابات الفلكية.
اقرأ أيضاًفلكيا.. وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى 2025 بهذا الموعد
موعد وقفة عرفات 2025 وأول أيام عيد الأضحى
تبدأ من الخميس.. موعد إجازة وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موعد عيد الاضحى وقفة عرفات موعد وقفة عرفات صيام وقفة عرفات موعد عيد الأضحى 2025 عيد الأضحى 2025 موعد عيد الاضحى 2025 موعد وقفة عرفات 2025 عيد الاضحى 2025 متى عيد الاضحى 2025 موعد العيد الاضحى 2025 وقفة عرفات 2025 موعد عيد الأضحى 1446 متي وقفة عرفات موعد وقفة يوم عرفة 2025 موعد صيام وقفة عرفات عید الأضحى المبارک موعد وقفة عرفات 2025 أیام عید الأضحى الحجة 1446هـ شهر ذی
إقرأ أيضاً:
استمرت 24 ساعة..وقفة في البرازيل تطالب بقطع العلاقات مع “إسرائيل” ووقف إبادة غزة
الثورة نت /..
شهدت مدينة ساو باولو البرازيلية، وقفة احتجاجية، بدأت أمس الثلاثاء واستمرت 24 ساعة حتى اليوم الأربعاء، نظمتها حركات اجتماعية وشخصيات سياسية وثقافية، للمطالبة بوقف جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وقطع العلاقات الدبلوماسية والعسكرية والتجارية بين البرازيل والكيان الإسرائيلي.
جاءت الوقفة، التي أقيمت أمام مقر مكتب التمثيل الرئاسي للحكومة الفيدرالية البرازيلية (ERESP)، وحملت عنوان “وقفة احتجاجية لمدة 24 ساعة من أجل فلسطين”، ردًا على استمرار التعاون الرسمي البرازيلي مع الكيان الإسرائيلي، رغم الإدانات العلنية الصادرة عن رئيس البلاد، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، والتصريحات المناهضة للعدوان الإسرائيلي على غزة.
ونقلت وكالة “قدس برس”، عن الناشط السياسي البرازيلي البارز وأحد منسقي الفعالية، تياغو أفيلا، الذي كان قد شارك سابقًا في “أسطول الحرية” المتجه إلى غزة وتعرض للاعتقال والتنكيل على يد الجيش الإسرائيلي، قوله: “نحن الآن أمام مكتب تمثيل الحكومة البرازيلية في ساو باولو. ومن المهم جدًا أن نمارس هذا الضغط، أيها الناس. إن قطع العلاقات مع الكيان الصهيوني الإجرامي هو ضرورة تاريخية في هذه اللحظة”.
وأكد أفيلا أن “الشعب البرازيلي يخرج إلى الشوارع، ينظم المظاهرات، يُطلق حملات المقاطعة، ويطالب بسحب الاستثمارات وفرض العقوبات، ويعمل جاهدًا على كسر الحصار الإعلامي وكسر سيطرة شركات التكنولوجيا الكبرى على شبكات التواصل. نحن نبذل كل ما في وسعنا، بدافع من قلب الشعب البرازيلي”.
وأضاف: “لم يكن يومًا، ولن يكون أبدًا، هناك ما يبرر دعم الإبادة الجماعية، ونعلم أن الناس لا تقبل بقصف المستشفيات أو المدارس أو الحضانات. ولهذا السبب سنواصل حشد الجهود. من المهم جدًا أن يدعم الجميع قطع العلاقات مع “إسرائيل”، قطع كل الاتفاقيات التجارية، الأكاديمية، والعسكرية، وأن تكون البرازيل في طليعة النضال من أجل وقف الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني”.
وأشاد بتنوع المشاركين واختلاف توجهاتهم السياسية، معتبرًا أن “شعوب العالم بأسره اليوم متحدة لوقف هذه الإبادة الجماعية، وهذه الوقفة اليوم تعكس هذا التنوع بحضور الجميع هنا، ولهذا من المهم جدًا أن نكون حاضرين”.
إلى ذلك قالت فيفيان مينديس، من القيادة الوطنية لحزب “الوحدة الشعبية من أجل الاشتراكية” البرازيلي، بأن وجودهم في هذه الوقفة يهدف إلى تحميل الحكومة البرازيلية مسؤوليتها السياسية، والمطالبة بقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني فورًا، مشددةً على أنه “لا يمكن أن يستمر هذا التواطؤ الرسمي في وقت تتواصل فيه الجرائم ضد الإنسانية في غزة”.
وأكدت أن الوقفة ستُختتم بتسليم رسالة باسم الشعب البرازيلي تطالب بقطع كافة أشكال التعاون مع “إسرائيل”.
وكان الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قد صرّح، في 5 يونيو الماضي، خلال مؤتمر صحفي عقده في قصر الإليزيه بباريس، أن “ما يحدث في غزة ليس حربًا، بل إبادة جماعية يرتكبها جيش مجهز ضد النساء والأطفال”.
وأكد أن العالم لم يعد يستطيع التزام الصمت، وأن “الاعتراف بدولة فلسطين هو واجب أخلاقي وضرورة سياسية”، داعياً إلى رفع الصوت الدولي لوقف الجرائم الإسرائيلية.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 57,012 مواطناً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 134,592 آخرين، حتى اليوم الأربعاء، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.