ألمح مدرب أستون فيلا أوناي إيمري إلى أن خطط السوق الخاصة بهم لم تنته بعد.
يعترف إيمري بوجود إصابتين خطيرتين جعلت الإدارة تفكر في الخيارات المتاحة أمامهما.
قال: "نعم، أنا سعيد جدًا، نحن نعمل بشكل مركز للغاية وعميق في قراراتنا ".
وأشار: "لقد سمحنا لبعض اللاعبين بالرحيل ونقوم بتحليل اللاعبين الآخرين ".
وواصل: "نحن نحاول أيضًا أن نكون أذكياء وأذكياء في الأيام الأخيرة من فترة الانتقالات إذا كنا بحاجة إلى شيء أكثر.
واستمر: "وبعد ذلك تعرضنا لإصابتين فظيعتين لتيرون مينجز وإيمي بوينديا ".
وأكد: "نحن لا نحاول استبدالهم، نحن مهتمون بكيفية شغل المساحات التي يغادرونها في الفريق، مع اللاعبين الموجودين الآن في الداخل أو مع شخص يمكننا إضافته من الخارج لمساعدتنا ".
وأضاف: "لكن لا يمكننا استبدالهم، فهم لاعبون مميزون ومهمون للغاية بالنسبة لنا ".
واختتم: "علينا أن ندير كيفية استغلال الثغرات في الفريق."
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أستون فيلا إيمري
إقرأ أيضاً:
"يونيسيف": الأوضاع الإنسانية في غزة صعبة للغاية والاحتياجات تتزايد يومًا بعد يوم
قال كاظم أبو خلف المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" في دولة فلسطين، إنّ الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة ما زالت صعبة للغاية وفق توصيفات العاملين في المجال الإنساني، إذ تستمر الاحتياجات بالتصاعد يومًا بعد يوم، بينما يواجه السكان تحديات مضاعفة نتيجة الأحوال الجوية القاسية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج "عن قرب مع أمل الحناوي" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ غزة تقع حاليًا تحت تأثير منخفض جوي عميق يزيد من معاناة السكان، ولا سيما الأطفال والنساء، في ظل الظروف المعيشية المتدهورة.
دبلوماسي أمريكي سابق: إسرائيل تسعى لاستعادة السيطرة الكاملة على غزة إذا سنحت لها الفرصة دبلوماسي أمريكي سابق: نتنياهو ليس لديه اهتمام بنجاح خطة السلاموواصل، أنّ الخيام التي يقطنها الغزيون منذ عامين أصبحت بالية ومتهالكة، ما يجعلها عاجزة عن توفير الحماية المطلوبة في ظل الطقس البارد.
وأشار إلى أنّ الحاجة إلى خيام جديدة تتزايد، إلا أن ما يدخل القطاع منها لا يكفي، الأمر الذي يعرض الأطفال للإصابة بالأمراض المرتبطة بالبرد، وخاصة الأمراض التنفسية التي تفتك بهم في ظل ضعف الرعاية الصحية وتراجع إمكانات الحماية.
وتابع كاظم موضحًا أنّ آخر بيانات «يونيسيف» تشير إلى وجود ٩٣٠٠ طفل داخل دائرة سوء التغذية الحاد، ومن بينهم ١٢٠٠ إلى ١٥٠٠ طفل يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم، وهو أخطر درجات سوء التغذية.
وأكد أنّ ما يدخل غزة من مساعدات لا يرقى إلى المستوى المتفق عليه في إطار تفاهمات وقف إطلاق النار، وأن الكميات الحالية غير كافية إطلاقًا لسد الاحتياجات الإنسانية المتفاقمة.
وشدد على ضرورة إدخال مساعدات أكبر وبشكل أسرع ومن معابر متعددة، معبّرًا عن أن حل الأزمة يتطلب نية حقيقية لإنهاء المأساة، وهي نية لا تزال غائبة حتى الآن.