وثيقة نادرة تكشف أول احتفال بالاستقلال في إمارة شرق الأردن عام 1928
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ في مناسبة الذكرى 79 لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي وثيقة تاريخية نادرة تعود إلى عام 1928، تكشف لأول مرة عن تفاصيل أول احتفال رسمي بالاستقلال في إمارة شرق الأردن، الذي نظمته متصرفية عجلون آنذاك.
وأوضح المركز في بيان اليوم السبت أن هذه الوثيقة تبرز رمزية الاستقلال في الوجدان الوطني، وتعكس تفاعل الشعب والقيادة مع هذه المناسبة الوطنية العريقة .
وأوضح المركز أن الوثيقة تحتوي على تفاصيل دقيقة حول مراسم الاحتفال وبرنامجه الرسمي، ما يعكس روح الفخر والانتماء التي سادت في تلك المرحلة المفصلية من تاريخ الأردن الحديث.
وأشار إلى أن نشر هذه الوثيقة يأتي ضمن جهود المركز المستمرة لصون الذاكرة الوطنية وتوثيق المحطات التاريخية التي شكلت ملامح الدولة الأردنية وتطورها السياسي والاجتماعي.
يشار إلى أن استقلال الأردن الأول كان في 25 أيار 1923، عندما اعترفت الحكومة البريطانية رسمياً باستقلال إمارة شرق الأردن تحت قيادة الأمير عبدالله بن الحسين طيب الله ثراه .
وفي هذا اليوم، يعيد الأردنيون تأكيد تمسكهم بتاريخهم المشرف، ويستذكرون مسيرة بناء الدولة التي أسسها الأجداد، بقيادة قياداتهم الحكيمة، من أجل مستقبل زاهر للأجيال القادمة
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
من السحر إلى حبل المشنقة.. تفاصيل جريمة مريم المتعب التي هزت السعودية
#سواليف
أعلنت #وزارة_الداخلية_السعودية عن تنفيذ حكم #القتل تعزيرا في #مواطنة_سعودية ويمني أدينا بخطف #الأطفال في المنطقة الشرقية.
وتم تنفيذ الحكم أمس الأربعاء بعد ثبوت تورط المتهمين في خطف 3 مواليد من مستشفى عبر الخداع، ونسبهم لغير آبائهم مع ممارسة أعمال سحرية.
وبعد تحقيقات مطولة، أصدرت المحكمة حكمها بالإعدام تأكيدا لمبدأ العدالة وردعا لكل من تسوّل له نفسه الإضرار بالأبرياء.
مقالات ذات صلةوقالت الداخلية السعودية في بيان: “أقدمت مريم بنت محمد بن حمد المتعب سعودية الجنسية وبمشاركة منصور قايد عبدالله يمني الجنسية على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى، وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة #أعمال_السحر_والشعوذة، وقيام منصور بتسهيل مهام مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك”.
يذكر أن القضية كشفت قبل عامين، حيث تبين أن المتهمة كانت تربي أطفالا مختطفين منذ 20 عاما، قبل أن تثبت الفحوصات الطبية عدم نسبهم لها.
وجددت الوزارة تحذيرها من أن العقاب الشرعي سيلاحق كل من يعتدي على حرمات الناس أو يخل بأمن المجتمع.