قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، 19 فلسطينيا وأصاب العشرات بجروح، بينهم 16 قتيلا كانوا ينتظرون مساعدات إنسانية قرب مركز توزيع وسط قطاع غزة، حسب مصادر طبية.
وقالت مصادر طبية في مستشفيي العودة وشهداء الأقصى إن المستشفيين استقبلا "16 شهيدا وعشرات المصابين؛ جراء إطلاق جيش الاحتلال الرصاص وقنابل على منتظري مساعدات قرب مركز توزيع بمحيط محور نتساريم".
كما أفاد مصدر طبي بـ"استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة عدد آخر باستهداف طيران مروحي بصاروخ لشقة سكنية قرب مسجد فلسطين وسط مدينة غزة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية:
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
سياسة
سياسة عربية
مقابلات
حقوق وحريات
سياسة دولية
سياسة عربية
الاحتلال
غزة
غزة
الاحتلال
طوفان الاقصي
المزيد في سياسة
سياسة عربية
سياسة عربية
سياسة عربية
سياسة عربية
سياسة عربية
سياسة عربية
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
اقتصاد
رياضة
صحافة
قضايا وآراء
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
إقرأ أيضاً:
50 شهيدًا بخان يونس.. الاحتلال يحوّل نقطة مساعدات لساحة إعدام جماعي
الجديد برس| استُشهد 50 مواطنًا فلسطينيًا، وأُصيب أكثر من 200 آخرين، في مجزرة مروّعة ارتكبتها قوات
الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء، بحق المواطنين المجوّعين الذين كانوا ينتظرون
المساعدات الغذائية عند مفترق “التحلية” في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. تأتي هذه المجزرة ضمن سلسلة هجمات متعمدة باتت تُعرف بـ”مصائد الموت” عند نقاط توزيع المساعدات الإنسانية الأمريكية المزعومة، حيث يحوّلها الاحتلال إلى ساحات قنص وقتل جماعي. ووفق مصادر طبية، فإن أقسام الطوارئ والعناية المركزة والعمليات تشهد حالة من الاكتظاظ الشديد، وسط نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية المنقذة للحياة. وفي الوقت ذاته، أطلقت قوات الاحتلال النار صوب مواطنين كانوا ينتظرون المساعدات غرب رفح، في تكرار ممنهج لهذا النمط الإجرامي، وسط صمت دولي متواطئ. ويشهد قطاع غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة منذ أن فرض الاحتلال حصارًا مشددًا وأغلق المعابر كافة في 2 مارس/آذار الماضي، مانعًا دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود. ومنذ ذلك الحين، يواصل الاحتلال تصعيد حرب الإبادة الجماعية بحق المدنيين، من خلال القتل والتجويع والحرمان من الرعاية الصحية. واستهدف جيش الاحتلال مرارًا مراكز توزيع المساعدات في رفح ووسط القطاع، ما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين. وتؤكد تقارير أممية أن هذه الهجمات تهدف إلى تهجير السكان قسرًا، ضمن سياسة تطهير عرقي ممنهجة. وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار 2024، زهاء 340 شهيدا و2831 جريحاً، في ظل استخدام “مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية” – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء “العمل الإنساني”. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تواصل إسرائيل ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق سكان قطاع غزة، خلفت حتى الآن نحو 184 ألف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأكثر من 11 ألف مفقود، ومجاعة أودت بحياة مئات، فيما يعيش مئات الآلاف في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل. ومنذ 7 تشرين الأول/ اكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 184 ألفا بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.