ضجّة في تركيا: متسابقة في “من سيربح المليون” تفشل في حل سؤال بسيط
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
أثارت إحدى حلقات برنامج المسابقات الشهير “من سيربح المليون” الذي يقدّمه الممثل التركي الشهير أوقطاي كاينارجا على قناة ATV، جدلًا واسعًا بعد أن أخفقت المتسابقة سيلا سينم كوركماز في الإجابة على سؤال رياضي بسيط، رغم استخدامها وسائل المساعدة مبكرًا.
اللجوء إلى ” الاتصال بصديق” في السؤال الثاني
في بداية مشاركتها، استخدمت كوركماز وسيلة المساعدة “الاتصال بصديق” في السؤال الثاني، الذي كان يقول:
“ما الكلمة التي تُستخدم لوصف ألم نابض يشبه نبض القلب في جزء من الجسم؟”
وبمساعدة صديقها، أجابت المتسابقة “الزخفقان” (zonklamak)، وأكملت المسابقة.
“مساعدة الجمهور” في السؤال الثالث
وفي السؤال الثالث، لجأت كوركماز هذه المرة إلى مساعدة الجمهور. وبالفعل، استطاعت تجاوز هذا السؤال بنجاح.
دويتشه بنك يكشف عن توقعاته للفائدة والدولار في تركيا
الجمعة 20 يونيو 2025الخروج في السؤال الرابع بسبب عملية حسابية بسيطة
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا من سيربح المليون فی السؤال
إقرأ أيضاً:
ماكرون: سنعزز دعم نيجيريا في مواجهة التحديات الأمنية
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون -اليوم الأحد- أن بلاده ستعزز الشراكة مع نيجيريا "في مواجهة مختلف التحديات الأمنية، وخصوصا التهديد الإرهابي في شمال البلاد".
وأوضح ماكرون أن الرئيس النيجيري بولا تينوبو طلب من فرنسا المزيد من المساعدة للتصدي للعنف المنتشر في شمال البلاد.
وكتب على منصة إكس "بناء على طلبه، سنعزز شراكتنا مع السلطات ودعمنا للسكان المتضررين. ندعو جميع شركائنا لتكثيف تعاونهم".
ولم يذكر ماكرون ما طبيعة المساعدة المقدمة من فرنسا التي سحبت قواتها من غرب ووسط أفريقيا وتخطط للتركيز على التدريب وتبادل المعلومات الاستخباراتية والاستجابة لطلبات المساعدة من الدول.
وشهدت نيجيريا -أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان- تصاعدا في الهجمات بالمناطق الشمالية المضطربة الشهر الماضي بما في ذلك عمليات خطف عشوائية من مدارس وكنيسة.
وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتنفيذ عمل عسكري في نيجيريا، متهما إياها بإساءة معاملة المسيحيين. وتقول الحكومة النيجيرية إن هذه المزاعم تشوه صورة الوضع الأمني المعقد الذي تستهدف فيه الجماعات المسلحة المسلمين أيضا.
وقالت الحكومة النيجيرية إنها ترحب بالمساعدة في محاربة الاضطرابات شريطة احترام سيادتها. وفي السابق، دعمت فرنسا جهود الحد من أنشطة الجماعات المسلحة، وقدمت أميركا معلومات استخبارية وأسلحة منها مقاتلات، بينما ساهمت بريطانيا بتدريب جنود نيجيريين.