عاجل | 200 مليون دولار يوميًا فاتورة باهظة .. تكلفة حرب إسرائيل على إيران
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
صراحة نيوز- كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن إسرائيل تنفق مئات الملايين من الدولارات يوميًا على العمليات العسكرية ضد إيران، في نزاع يفرض أعباء مالية ثقيلة على تل أبيب.
ووفقًا لتقديرات نقلتها الصحيفة عن خبراء لم تُسمِّهم، فإن كلفة شهر واحد من الحرب قد تصل إلى نحو 12 مليار دولار، في حين يُقدّر إنفاق إسرائيل على اعتراض الصواريخ بما يصل إلى 200 مليون دولار يوميًا.
وأشارت الصحيفة إلى أن إعادة إعمار المناطق المتضررة جراء الضربات الإيرانية قد تكلف ما لا يقل عن 400 مليون دولار، مما قد يُضعف قدرة إسرائيل على الاستمرار في صراع طويل الأمد.
وفي السياق نفسه، أوضح الخبير في معهد أبحاث الأمن القومي، يهوشوا كالينسكي، أن تشغيل نظام الدفاع الجوي “مقلاع داوود” يكلف نحو 700 مليون دولار في كل عملية، بينما يقدّر استخدام منظومة “سهم 3” بأربعة ملايين دولار لاعتراض صاروخ واحد.
كما أضاف أن تشغيل مقاتلات “إف-35” يُعد بندًا مكلفًا آخر، حيث تبلغ تكلفة ساعة الطيران الواحدة نحو 10 آلاف دولار.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
الاحتفال بالزائر رقم مليون.. 3 ملايين دولار للمتحف الكبير في يانصيب توت عنخ آمون
بدون مقدمات وإسهاب، فأنا رجل لا يحب كثرة الكلام، وأكثره في عالمنا، ضجيج بلا طحين، وسأذهب إلى الفكرة مباشرة، فكرة يمكن أن تغيّر شكل السياحة في مصر، وتحوّل المتحف المصري الكبير من مجرد صرح أثري ضخم إلى منصة عالمية للفرص، واحتفال لا ينتهي بالحضارة المصرية.
هذه الفكرة هي: احتفالية المليون زائر، ويا نصيب توت عنخ آمون.
فكرة بسيطة، مدهشة، وقابلة للتنفيذ فورًا، لكنها قادرة على خلق أكبر حدث سياحي-إعلامي، تشهده مصر منذ افتتاح المتحف نفسه، وفى أقل تقدير سيحقق المتحف منها على الأقل 3 ملايين دولار كل شهرين أو ثلاثة أشهر، دون أن يتكلف جنيها واحدا.
يهدف هذا المشروع إلى تحويل الوصول إلى الزائر رقم مليون (1مليون، 2 مليون، 3 مليون.. إلخ) في المتحف المصري الكبير إلى حدث عالمي مربح من خلال فكرتين مترابطتين تحت اسم جائزة أو يانصيب توت عنخ آمون.
تقوم الفكرة على جائزة عامة وأخرى ذهبية، تمول إحداهما الأخرى، دون أي تكلفة على المتحف، بل مع تعظيم الإيرادات
أولا: الجائزة العامة: صولجان توت عنخ آمون
الفكرة: جائزة تُمنح للزائر الذي يحمل التذكرة رقم مليون.
قيمة الجائزة:
جائزة مالية ضخمة، لتكن مثلا 10 آلاف دولار
رحلة إلى مصر لمدة أسبوع في أي وقت يختاره الفائز خلال العام التالي
تذكرة دخول مجانية مدى الحياة للمتحف
نسخة مقلدة من صولجان توت عنخ آمون
آلية التنفيذ:
شاشة رقمية عند مدخل المتحف تعرض عداد الزوار حتى الأسبوع الذى يتم فيه الاقتراب من المليون زائر.
عندئذ تختفي الأرقام وتظهر صورة صولجان توت عنخ آمون مع عبارة «اقتربنا من الزائر المليوني.. من سيكون صاحب الصولجان؟».
ثانيا: الجائزة الذهبية «القناع الذهبي لتوت عنخ آمون
الفكرة:
تصميم تذكرة ذهبية خاصة تُباع بسعر يعادل ضعف التذكرة العادية، ويمكن زيادة قيمة التذكرة لأكثر من ذلك لنقل 60 أو 100 دولارًا للتذكرة.
وتحمل تصميم التذكرة الأصلية مع إضافات ذهبية بسيطة مستوحاة من القناع الشهير.
آلية الاشتراك:
يمكن شراء التذاكر من داخل المتحف أو عبر الإنترنت
المشاركة مفتوحة عالميًا، حتى لمن لم يزر المتحف فعليًا
قيمة الجائزة:
جائزة مالية ضخمة، لنقل 100 ألف دولار مثلا.
نسخة مقلدة من القناع الذهبي
تذكرة دخول مجانية مدى الحياة
آلية السحب:
في احتفالية الزائر المليون، يقوم هذا الزائر نفسه بسحب رقم فائز من كرة شفافة تحتوي على أرقام التذاكر الذهبية.
يتم إعلان الفائز مباشرة أمام وسائل الإعلام العالمية
ثالثا: التمويل والإيرادات التقريبية
لو افترضنا أن سعر التذكرة الذهبية: 60 دولارا
عدد التذاكر المتوقع بيعها محليا وعالميا في أقل تقدير: 5000 تذكرة
صافي العائد للمتحف حوالى:2.83 مليون دولار.
رابعا: التغطية الإعلامية
بث مباشر لاحتفالية الزائر المليون عبر القنوات المحلية والعالمية
حملة على وسائل التواصل الاجتماعي بعنوان
هل ستكون الزائر المليون؟ / Will You Be the Millionth Visitor?
تغطية عبر شراكات مع كيانات إعلامية
خامسا: الرعاة المحتملون
بنك راعٍ رسمي لإدارة السحب المالي
شركة طيران لتوفير رحلة الفائز
شركات فنادق وسياحة مصرية لتقديم الإقامة
شركات عالمية مثل كوكاكولا، بيبسي، جوجل، فودافون لرعاية الحدث والترويج له
سادسا: المكاسب المتوقعة للمتحف
تحقيق أرباح مباشرة تقترب من الثلاثة ملايين دولار
جذب اهتمام عالمي ورفع عدد الزوار بنسبة لا تقل عن 40% خلال العام التالي
خلق حدث إعلامي وثقافي ضخم يُكرّس مكانة المتحف كمؤسسة عالمية
تحويل الفكرة إلى حدث متكرر كل مليون زائر.
ختامًا: مصر لا تعرض آثارها فقط.. بل تُعيد إحياءها
«يانصيب توت عنخ آمون» ليس مسابقة..
إنه قصة جديدة تُكتب داخل المتحف.
احتفال عالمي يربط الماضي بالمستقبل.
ودعوة مفتوحة لكل إنسان في العالم ليكون جزءًا من الأسطورة.