العثور على صيدلى جثة هامدة داخل مسكنه بقنا
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
عثرت أجهزة الأمن بقنا ، على صيدلى جثة هامدة داخل مسكنه بوسط مدينة نجع حمادى شمال قنا.
تلقت أجهزة الأمن بقنا إخطارًا من غرفة العمليات يفيد العثور على جثة صيدلى داخل مسكنه بمدينة نجع حمادى.
ودفع مرفق إسعاف قنا، بسيارة إلى موقع البلاغ وجرى نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى نجع حمادى العام، لوضعها تحت تصرف النيابة العامة.
تبين من المعاينة العثور على جثة أبانوب نشأت 25 عاماً ، صيدلي بمستشفى فرشوط المركزى، داخل مسكنه، وجار تكثيف الجهود لكشف ملابسات الوفاة.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات واتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا صيدلى جثة هامدة مدينة نجع حمادى مرفق إسعاف قنا داخل مسکنه نجع حمادى
إقرأ أيضاً:
الحكم على المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد
تصدر محكمة جنايات الجيزة، الأحد المقبل، 10 أغسطس 2025، الحكم على المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية، بعد إحالتهم للمفتي.
وجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني تهمة ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
نجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.