انفجار قوي يهز جنوب واشنطن ويتسبب بضحايا وأضرار في فيلادلفيا
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
صراحة نيوز- أفادت تقارير صحفية، يوم الأحد، بأن انفجارًا ضخمًا وقع في الجهة الجنوبية من العاصمة الأمريكية واشنطن.
ووفقًا لما أعلنته السلطات، أسفر الانفجار عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين، كما تسبب في أضرار مادية لحقت بعدد من المنازل في شمال مدينة فيلادلفيا، القريبة من العاصمة واشنطن.
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
مراسم دفن رمزية لرئيس ليبيريا صامويل دو بعد 35 عاما على اغتياله
شهدت مدينة زويدرو جنوب شرق ليبيريا، يوم الجمعة الماضي، مراسم دفن رمزية للرئيس الأسبق صامويل دو، بعد مرور 35 عاما على اغتياله، حيث دُفن نعشه الفارغ إلى جانب قبر زوجته الراحلة نانسي دو، في مقر العائلة.
ويأتي هذا التكريم الرسمي بعد 4 أيام من الجنازات الوطنية التي حضرها مئات المواطنين، وفي مقدمتهم الرئيس الليبيري الحالي جوزيف بوكاي، الذي وصف الحدث بأنه "جزء من جهد وطني واسع لتعزيز المصالحة الوطنية"، بحسب ما نشره على صفحته بموقع فيسبوك.
وكان صامويل دو، الذي تولى الحكم عبر انقلاب عسكري عام 1980، أول رئيس من أبناء الشعوب الأصلية يقود أقدم جمهورية في أفريقيا جنوب الصحراء، وهي الدولة التي تأسست في القرن الـ19 بمبادرة من الولايات المتحدة لتوطين "عبيد" أفارقة محررين.
لكن فترة حكمه التي امتدت لعقد كامل تميزت بقمع دموي وعمليات تصفية سياسية، بلغت ذروتها بإعدامات علنية، منها إعدام 13 مسؤولا من النظام السابق على أحد شواطئ العاصمة مونروفيا.
وفي سبتمبر/أيلول 1990، تم أسر دو على يد قوات أمير الحرب برينس جونسون بعد معارك دامية للسيطرة على مونروفيا.
وتداولت وسائل الإعلام العالمية حينها مقاطع تظهر دو وهو يتعرض للتعذيب الوحشي، حيث تم قطع جزء من أذنه، قبل أن يُعرض جسده المشوه علنا في شوارع العاصمة.
ويُعتبر اغتيال دو أحد المشاهد المفصلية في الحربين الأهليتين اللتين عصفتا بليبيريا بين عامي 1989 و2003، وأسفرتا عن مقتل قرابة 250 ألف شخص، في واحدة من أكثر النزاعات دموية في أفريقيا، تخللتها فظائع مروعة من قتل واغتصاب وتجنيد قسري للأطفال.