أحيا أسامة حسن نجم الزمالك السابق ذكري وفاة اللاعب أحمد رفعت عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب أسامة حسن:"بكره إن شاء الله هتكون الذكري الأولى لأحمد رفعت ربنا يرحمك ياحبيبي تعرف انك واحشني اوي واحشني هزارك معايا اووووي يااطيب خلق الله  أرجوكم ادعوا من قلبكم".

وكان قد أحيا عمر كمال عبد الواحد، لاعب النادي الأهلي، ذكرى اللاعب الراحل أحمد رفعت، وطالب متابعيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالدعاء له.

وكتب عمر كمال عبد الواحد عبر حسابه على إنستجرام: “رحم الله روحاً كان وجودها في الدنيا جميلاً رحم الله روحاً أوجعنا رحيلها، رحم الله روحا مرت ولا ضرت، رحم الله ضحكة لا تنسى وملامح لا تغيب عن البال وصوتاً اشتقنا لسماعه اللهم ارحم من اشتاق له قلبي و لم يغيب عن بالي يوما ، اللهُم ارحمه بقدر ماتمنينا له البقاء، اللهُم أذقه من النعيم ماوعدت به المؤمنين الصابرين، اللهُم ارحمه وأغفر له واجعله في نعيمٍ دائم غير مُنقطع، رحم الله روحا لاتعوض”.

طباعة شارك أحمد رفعت أسامة حسن الزمالك

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد رفعت أسامة حسن الزمالك أسامة حسن أحمد رفعت

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الناس…)

أوسكار وايلد وقصة عن امرأة أرستقراطية تترفع جدًا، ولا تشهد احتفالات الناس حولها بدعوى أنهم لا يعرفون كيف يصنعون الاحتفالات. ويوماً تقرر المرأة إقامة حفلٍ نموذجي تُعلِّم به الناس كيف يكون الاحتفال.

والبيت يشتعل بالأضواء، ويلمع بالزخارف، ويتنفس عطورًا… والفرقة الموسيقية جاهزة…
كل شيء كان هناك، عدا المدعوّين؛ إذ لم يحضر أحد.
والقاعة ظلت فارغة تتلفت وكأنها محرجة، والموسيقيون يداعبون آلات العزف لإبداء الاستعداد… والليل يمضي.

وبعد منتصف الليل، تقول المرأة لهم في خفوت:
“تناولوا العشاء وانصرفوا… يبدو أنه لن يأتي أحد.”
المرأة التي أعدّت كل شيء فات عليها أن أجمل ما في كل حفل هو الناس.

ولما دمّرت الحرب ألمانيا، ومنع الاحتلال إعادة بنائها، فعل الألمان شيئًا مدهشًا:
الناس قررت العمل لساعتين كل يوم من أجل ألمانيا.
والمستعمر ظن أن هذا شيء تافه، لكن في خمس سنوات كانت ألمانيا تنهض من جديد.
ساعتان مضروبة في خمسين مليون تعني العمل لملايين الساعات يوميًا.

وفي الأعوام 2000 و2010، لما قامت دعوة تدعو الناس لإقامة قفص دجاج في كل بيت، وصناعة الصابون في كل بيت، وزراعة الخضروات في كل بيت…
عندما انطلقت الدعوة هذه ونجحت، فَزِعَت خطة تدمير السودان، وانطلق عمل إعلامي هائل ضدها… ودمّروها.

والحرب الآن مدفعيتها هي السخرية من كل شيء نظيف.
وفي الشاشة، العاشق بطل الفيلم يصرخ غاضبًا:
“إنها تخونني مع زوجها!”
والجمهور يتعاطف تمامًا معه.

والسخرية من الإخلاص للزوجة تصنع آلاف النكات.
والسخرية من الحماة… أم الزوجة.
والأفلام تجعل الزوجة دائمًا هي ضحية أم الزوج.

وفي إسرائيل قبل نصف قرن وُلدت الخطة (شيء مثل Arab Got Talent)، وفيها برنامج كامل لتدمير العالم الإسلامي والعربي:

“اجعل العمل يغرق الشباب من سن العاشرة إلى العشرين… لأنهم في السن هذه لا يحملون عقلًا ناقدًا… ولأنهم يشربون كل شيء ضاحكين… وكل ما يدّعي البطولة.
ولأن الشباب بطبيعته يستمسك بشيء: فلسفة أو كرة قدم أو ما يسمى فنون… وهذه يجب أن نجعلها بعيدة عن الدين.”

وفي الستينات بالفعل كان الشباب شيئًا شديد البَلَه.
وكانت الخطوة التالية التحريض ضد الإسلام… بأنه عراقي وسخ، وعقل أبله، ويد تشحت…

كانت الخطة تقترب جدًا من النجاح، ثم جاءت موجة كاسحة من الثقافة الإسلامية، ففوجئ المشروع.
والمطابع في بيروت والقاهرة وجدت أن الكتابات الإسلامية هي أكثر ما يلتهمه الناس.

إسحق أحمد فضل الله

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أحمد السقا لنزار الفارس: «أنا عمري ما رفعت يدي على واحدة ست… قاموسي لازم أمشي عليه»
  • مكتوم بن محمد وعمار بن حميد يعزيان في وفاة أسامة الشعفار
  • دولة التلاوة تُكرم قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت
  • «دولة التلاوة» تكرم هرم من أهرامات التلاوة.. الشيخ محمد رفعت
  • أحيا زفاف ابن ريم مصطفى.. أول ظهور لـ أحمد سعد بعد حادث العين السخنة
  • محمد بن راشد يقدّم واجب العزاء في وفاة أسامة الشعفار
  • سبب وفاة عبد الرؤوف بن جاسم الجامع
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الناس…)
  • حمدان بن محمد ينعى أسامة أحمد الشعفار
  • مغالاة وتجميد.. تطورات صفقة أسامة فيصل مع الأهلي