وزير الأوقاف يجدد التهنئة للمفتي بثقة الرئيس له.. صور
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
هنأ الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، بثقة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالمد له لمدة عام، متمنيًا له ولدار الإفتاء المصرية كل التوفيق.
وأعرب وزير الأوقاف، عن سعادته بالتعاون المثمر والمستمر بين وزارة الأوقاف المصرية ودار الإفتاء المصرية في خدمة قضايا الدين والوطن، مشيرًا إلى ما يتم تنفيذه من البرامج التدريبية المشتركة.
جاء ذلك خلال استقبال فضيلة أ.د شوقي علام مفتي الجمهورية لمعالي أ.د محمد مختار جمعة وزير الأوقاف اليوم الثلاثاء ٢٩ أغسطس ٢٠٢٣م بدار الإفتاء المصرية.
وقد ناقش معالي أ.د محمد مختار جمعة وزير الأوقاف مع فضيلة أ.د شوقي علام مفتي الجمهورية تسيير القوافل العلمية الدعوية المشتركة بين الأزهر الشريف والأوقاف ودار الإفتاء المصرية لمحافظة شمال سيناء، بواقع قافلة كل أسبوع لشمال سيناء تضم 12 عالمًا خمسة من الأزهر الشريف، وخمسة من وزارة الأوقاف، واثنين من دار الإفتاء المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الاوقاف مفتى الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الإفتاء الإفتاء المصریة وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.