جهاز تنفس صناعي ودكتور إسعاف.. منة القيعي تكشف عن أغرب فرح في الوسط الفني
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
كشفت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي عن تفاصيل صادمة وعاطفية تتعلق بليلة زفافها من الفنان يوسف حشيش، مشيرة إلى أنها حضرت الفرح وهي في حالة صحية حرجة، مدعومة بجهاز تنفس صناعي وطبيب إسعاف.
وخلال استضافتهما في برنامج "معكم منى الشاذلي" مساء الخميس على قناة ON، قالت منة إن فترة ما بعد الخطوبة كانت الأصعب في حياتها، حيث بدأت تعاني من أعراض صحية غامضة تزامنت مع الاستعدادات للزفاف وموسم رمضان، من بينها تسارع حاد في ضربات القلب، وضيق تنفس شديد وصل إلى حد الاختناق وعدم القدرة على بذل أي مجهود.
ولمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو جراف التالي:
https://youtube.com/shorts/9ON-18Kqx1U
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منة عدلي القيعي منة القيعي منة عدلي القيعي ويوسف حشيش جهاز تنفس صناعي برنامج معكم منى الشاذلي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفرنسي يقدم استقالته بعد يوم من تشكيل الحكومة
الثورة نت /..
قدم رئيس الوزراء الفرنسي، سيبستيان لوكورنو، استقالته اليوم الإثنين إلى الرئيس إيمانويل ماكرون على ما أعلن قصر الإليزيه في بيان، ما يعمق الأزمة السياسية المستفحلة في البلاد.
وعين لوكورنو في التاسع من أيلول/سبتمبر وتعرض لانتقادات المعارضين واليمين بعدما كشف مساء الأحد تشكيلة حكومته وهي الثالثة في البلاد في غضون سنة.
وكان من المتوقع أن يقدم لوكورنو بيان حكومته أمام الجمعية الوطنية، المجلس الأدنى للبرلمان، ويعلن عن النصف الثاني من تشكيلته الوزارية غدا الثلاثاء.
وبرز توجه الحكومة الفرنسية الجديدة التي تمثل تيار يمين الوسط، نحو أزمة داخلية بعد ساعات فقط من الإعلان عن الحقائب الوزارية الرئيسية.
وأعرب وزير الداخلية وزعيم حزب الجمهوريين المحافظ، برونو ريتايو، الذي احتفظ بمنصبه، عن عدم رضاه عن تشكيلة الحكومة الجديدة، وأعلن عن اجتماع أزمة طارئ للحزب اليوم الإثنين.
وسبق أن طالب ريتايو بحصة تبلغ ثلث المناصب الوزارية لحزبه، وأفادت تقارير بأنه لا يزال غير راض عن دور وتأثير المحافظين في الحكومة الجديدة، وفقا لما ذكرته إذاعة فرنسا الدولية (آر إف أي) نقلا عن مصادر حزبية.
وأفادت تقارير بأن المحافظين أعربوا عن غضبهم أيضا بعد أن تم تعيين برونو لو مير، وزير الاقتصاد والمالية المخضرم الذي غادر منصبه في 2024 وينتمي إلى حزب ماكرون ممثل تيار الوسط، بشكل مفاجئ وزيرا للدفاع.
وحذرت وزيرة الثقافة المحافظة رشيدة داتي، التي احتفظت أيضا بمنصبها، الحزب من مغبة الانسحاب من الحكومة. وقالت داتي في منشور على منصة “إكس” مساء أمس الأحد، إنه “في لحظة خطيرة تمر بها البلاد، يجب ألا يتنصل الجمهوريون من مسؤوليتهم”.
وكان رئيس الوزراء السابق فرانسوا بايرو قد خسر تصويتا بالثقة في البرلمان في 8 أيلول/ سبتمبر، مما دفعه إلى التنحي عن رئاسة حكومة الأقلية. وعين الرئيس ماكرون بعد ذلك لوكورنو رئيسا للوزراء.
وتتحمل البلاد حاليا أعلى مستوى من الدين في الاتحاد الأوروبي، بنحو 3,3 تريليون يورو (3,9 تريليون دولار).