شدّد مجيد بوقرة، مدرب المنتخب الوطني المحلي، على أن التأهل إلى الدور ربع النهائي من بطولة كأس إفريقيا للاعبين المحليين (شان) لا يعني نهاية الطريق، بل بداية مرحلة أصعب، تتطلب تركيزا وجهدا أكبر من أجل بلوغ الأدوار المتقدمة.

وقال بوقرة خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المباراة: “تشكيل فريق محلي ليس بالأمر السهل.

إنه ليس سهلاً لأن هناك الكثير من التغييرات في كل فريق، خاصة خلال هذه الفترة. مع العلم أننا لم نحظَ سوى بخمس عشرة حصة تدريبية، في حين أن التحضير يستغرق عادة ستة أسابيع حتى يكون اللاعب جاهزاً بدنياً ومستعداً لخوض المنافسة”.

وأضاف بوقرة: “نهنئ جميع الفرق وجميع اللاعبين الذين بذلوا قصارى جهدهم في هذه الفترة الصعبة. أهنئ لاعبي فريقي. العمل مستمر إن شاء الله لأننا لم نحقق شيئاً بعد”.

وأكد بوقرة أن ربع النهائي سيكون اختبارا حقيقيا للمنتخب، مشيرا إلى ضرورة الحفاظ على التركيز والجاهزية الكاملة لمواجهة خصم أقوى وأكثر استعدادا.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“مسام” ينزع (1.319) لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع

تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الأول من شهر أكتوبر 2025م، من انتزاع (1.319) لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها (26) لغمًا مضادًا للأفراد، و(65) لغمًا مضادًا للدبابات، و(1.227) ذخيرة غير منفجرة، وعبوة ناسفة واحدة.
وفي محافظة عدن تمكن فريق “مسام” من نزع (479) ذخيرة غير منفجرة، ونزع ذخيرتين غير منفجرتين في مديرية حيس بمحافظة الحديدة، و(25) لغمًا مضادًا للأفراد و(54) لغمًا مضادًا للدبابات و(594) ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة في مديرية ميدي بمحافظة حجة. ونزع الفريق (4) ألغام مضادة للدبابات في مديرية المضاربة بمحافظة لحج، ونزع (136) ذخيرة غير منفجرة في مديرية مأرب بمحافظة مأرب، ونزع في محافظة شبوة لغمًا واحدًا مضادًا للأفراد في مديرية عين، و (3) ألغام مضادة للدبابات في مديرية عسيلان، وفي محافظة تعز نزع الفريق (8) ذخائر غير منفجرة في مديرية المخاء، و(4) ألغام مضادة للدبابات و(4) ذخائر غير منفجرة، وفي مديرية ذباب، وذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية المظفر، و(3) ذخائر غير منفجرة في مديرية صلوح.
وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى (517.818) لغمًا، بعد أن زُرعت عشوائيًّا في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.
وتواصل المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، جهودها في تطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ضمن مشروع يُعزز سلامة المدنيين، ويسهم في تمكين الأشقاء اليمنيين من عيش حياة كريمة وآمنة.

مقالات مشابهة

  • “الصحفيين الفلسطينيين”: العدو الصهيوني ارتكب في غزة أكبر وأول جريمة إبادة إعلامية
  • رئيس جامعة طنطا يستقبل فريق لجنة التحكيم النهائي لجوائز التميز الدخلي
  • أبو كويك: العامان السابقان الأصعب والأسوأ في تاريخ الفلسطينيين
  • نائب:طريق التنمية سيكون”متعرجا”للاستفادة منه من قبل المحافظات!
  • أمير المدينة يرعى حفل افتتاح ملتقى “وظيفتي بقيمي”
  • “مسام” ينزع (1.319) لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
  • شاهد.. “بقال” يهاجم قيادات “المليشيا” من جديد: (حميدتي أكبر كوز ولقبه عند الرئيس السابق “حمايتي” وكان يقول البشير في رأس أي زول وأنا حالياً قنعت من الدعم السريع ومشيت وتركته)
  • التربية تطلق المساعد الذكي التعليمي “سراج” بشكل تجريبي
  • شاهد بالصور.. بعبارة “تمهيدي” الفنانة مروة الدولية تسخر من فريق المريخ بعد الوداع المبكر وجمهور الهلال يعلق: (الدولة حقتنا وأي جميل هلالابي)
  • فريق “هانسن” يتوج بالمركز الأول في ختام منافسات سباق “إكستريم إي” 2025 بالقدية