رينو داستر 2025 تصل المملكة بأسعار تبدأ من 90,685 ريال
تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT
أميرة خالد
تقدم شركة رينو الفرنسية مجموعة واسعة من سياراتها ضمن موديلات 2025 في السوق السعودي، أبرزها السيارة داستر الشهيرة، التي تنتمي إلى فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدام SUV.
وتأتي داستر بمحرك بنزين تيربو سعة 1300 سي سي، 4 سلندر، يولد 153 حصانًا و270 ن/ م من العزم الأقصى للدوران، متصل بناقل سرعات أوتوماتيكي من 7 غيارات وتقنية الجر الأمامي.
وتستغرق السيارة حوالي 9.2 ثانية للتسارع من 0 إلى 100 كم/س، وتبلغ سرعتها القصوى 180 كم/س، مع معدل استهلاك للوقود يبلغ 16.8 كم/لتر.
كما تتميز داستر 2025 بمقصورة متكاملة تشمل مكيف هواء، منافذ USB، شاحن لاسلكي، نظام صوتي يضم 6 مكبرات، شاشة تعمل باللمس بقياس 10.1 بوصة تدعم تطبيقات أبل كار بلاي وأندرويد أوتو، وعجلة قيادة متعددة الوظائف.
وتتوفر السيارة في السوق السعودي بأسعار تبدأ من 90,685 ريال للفئة الأولى، بينما يصل سعر الفئة الثانية إلى 98,735 ريال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسعار داستر داستر 2025 سيارات فرنسية سيارة داستر 2025
إقرأ أيضاً:
حمد الطبية: توسيع الرعاية متعددة التخصصات لمرضى السمنة
أعلن المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض التابع لمؤسسة حمد الطبية عن إطلاق الدورة الثانية من برنامج شهادة إدارة السمنة ورعاية مرضى السمنة.
تستمر الدورة التي بدأت 20 سبتمبر الماضي على مدى سبعة أشهر بمشاركة الكوادر الطبية في تخصصات الغدد الصماء، وطب السمنة والجراحة، والتغذية العلاجية.
وتهدف الدورة إلى تطوير الكفاءات الطبية وتوسيع نطاق الرعاية متعددة التخصصات، من خلال شراكة استراتيجية بين مؤسسة حمد الطبية ووزارة الصحة العامة ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية.
وأكدت الدكتورة ظبية المهندي، مدير المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض ورئيس قسم الغدد الصماء بمؤسسة حمد الطبية أن السمنة مرض مزمن ومعقد يتطلب استجابة متكاملة والمساهمة في دمج جهود الوقاية والعلاج في منظومة الرعاية الأولية، إلى جانب تعزيز التنسيق بين جميع مستويات الرعاية في ضمان وصول المرضى إلى التدخلات العلاجية المبكرة، واستمرارية الدعم والرعاية على المدى الطويل.»
وأوضح الدكتور تركي الأحبابي، رئيس قسم طب السمنة في المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض، ونائب رئيس اللجنة العلمية والتخطيطية للدورة، أن البرنامج يهدف إلى إعادة تصميم مسارات الرعاية وتحسين آليات الإحالات الطبية، إلى جانب وضع إطار متابعة لقياس النتائج والتجارب العلاجية لكل من المرضى والأطباء، بما يسهم في تطوير نموذج متكامل للرعاية يمتد من التدخلات الوقائية.