ماجدة خير الله تنتقد تشابه فيلم الهنا اللي أنا فيه مع امرأة زوجي
تاريخ النشر: 4th, September 2025 GMT
عبرت الناقدة الفنية ماجدة خير الله عن استيائها من لجوء بعض صناع السينما المصرية لاقتباس الأفكار من أعمال سابقة، مؤكدة أن فيلم "الهنا اللي أنا فيه" المعروض حاليًا، يشبه إلى حد كبير أحداث فيلم “امرأة زوجي” الذي قُدم في السبعينيات.
. كريم محمود عبد العزيز يرد على شائعات علاقته بزوجته
وقالت خير الله عبر حسابها على "فيسبوك": “اعتادت السينما المصريه أن تقتبس من حين لاخر بعض مواضيعها من افلام اجنبيه شهيره، واحيانا يصل الاقتباس حد النقل، الدقيق، ولكن أن تقبس السينما المصريه، من افلام مصريه أخرى مضي على تاريخ انتاجها اكثر من خمسين عاما، فهذا امر غريب وغير لائق، وطبعا هناك اختلاف بين الاقتباس واعاده الانتاج، ويعرض الان فيلم الهنا اللي انا فيه، بطولة كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني، وياسمين رئيس عن سيناريو ايمن بهجت قمر واخراج خالد مرعي”.
وتابع: “وتدور أحداثه عن زوجة تعتقد أنها مصابة بمرض خطير سيتسبب بوفاتها السريعة، فتفكر في مصير زوجها وابنتها بعد رحيلها ويهديها تفكيرها لأن تختار صديقتها المقربه لتتزوج من زوجها في حياتها، لتضمن راحة زوجها وابنتها ولكن بعد اتمام الزواج يتبين أن هناك خطا في تشخيص مرض الزوجه، وتبدا الغيرة تدب بين المرأتين”.
وأضافت خير الله: “نفس الأحداث قدمها فيلم امرأة زوجي الذي تم إنتاجه عام ١٩٧٠، وكان مأخوذا عن سيناريو لأبو السعود الإبياري وإخراج محمود ذو الفقار وبطولة نيللي، ونجلاء فتحي وصلاح ذو الفقار !!!”.
وفيلم الهنا اللى انا فيه، بطولة الفنان كريم محمود عبدالعزيز، دينا الشربيني، ياسمين رئيس، وعرض في صيف 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الناقدة الفنية ماجدة خير الله الهنا اللي أنا فيه امرأة زوجي بهجت قمر کریم محمود عبد العزیز الهنا اللی امرأة زوجی خیر الله
إقرأ أيضاً:
مراد مكرم: اللي يقولك مصر ما كسبتش حرب أكتوبر قوله الحداية ما بترميش كتاكيت
أحتفل الفنان مراد مكرم بذكري انتصار حرب أكتوبر المجيدة.
وكتب مراد مكرم عبر فيسبوك:"الي يقولك مصر ما كسبتش حرب اكتوبر ٧٣ ،قوله الحداية ما بترميش كتاكيت ،لولا انك علمت عليهم و خافوا علي وجودهم ،ماكانوش رجعوا شبر من سينا و بترولها و خيراتها.ولنا في باقي الأراضي المحتلة من هذا الكيان ،خير دليل".
وتحتفل اليوم مصر بذكرى نصر السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة ضد العدو الإسرائيلي يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء التي احتلتها إسرائيل عقب نكسة 5 يونيو 1967.
بعد سنوات من الاستنزاف والتخطيط العسكري الدقيق، نجحت القوات المسلحة المصرية في تنفيذ عملية عبور تاريخية لقناة السويس، وتدمير أقوى خط دفاعي في العالم في ذلك الوقت، وهو خط بارليف، باستخدام أساليب جديدة وغير متوقعة، من أبرزها خراطيم المياه لفتح ثغرات في الساتر الترابي الضخم.
وتمكن الجيش المصري من تحقيق عنصر المفاجأة الاستراتيجي على الجيش الإسرائيلي ، وعبور القناة في وقت قياسي، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية،وتدمير خط بارليف والسيطرة على رؤوس كباري بعمق داخل سيناء.ومهدت الحرب الطريق إلى استعادة سيناء بالكامل عبر المفاوضات السياسية لاحقًا.
انتهت الحرب باتفاقيات أدت إلى انسحاب إسرائيل من معظم سيناء، وصولًا إلى اتفاقية السلام التي استعادت بها مصر أراضيها بشكل كامل.
أكدت الحرب أن القوة المسلحة قادرة على فرض واقع سياسي جديد.